لقى شخص مصرعه، وأصيب 7 آخرين، اليوم الأربعاء، فى حادث تصادم بين سيارة ملاكى وسيارة ميكروباص على الطريق الدولى الساحلى ببلطيم اتجاه جمصة بكفر الشيخ، وهرعت سيارات الإسعاف لموقع الحادث، ونقلت سيارات الإسعاف المتوفى والمصابين لمستشفى بلطيم المركزى.
قال الدكتور أحمد الجنزورى مدير مرفق إسعاف كفر الشيخ، إن غرفة العمليات تلقت إشارة بوقوع حادث تصادم بين سيارة ملاكى وسيارة ميكروباص، فهرعت سيارات الإسعاف لموقع الحادث، وتبين مصرع شخص وإصابة 7 آخرين، وتم نقل جثة المتوفى لمشرحة مستشفى بلطيم المركزى، ونقل المصابين لمستشفى بلطيم المركزى لتلقى العلاج اللازم.
وأضاف الجنزورى لـ"اليوم السابع"، أن أحمد حسين يوسف 30 سنة، لقى مصرعه، وأصيب مجدى أبو الحمد محمود 40 سنة من بور سعيد، بسحجات وكدمات متفرقة بالجسم، و رمضان عبد العظيم أحمد 15 سنة من العامرية، باشتباه كسر بالساق اليسرى، وبولس نادى مهنا 37 سنة من الإسكندرية، باشتباه كسر بالضلوع، ومحمد فتحى محمود 40 سنة من الإسكندرية، بكدمات وسحجات متفرقة بالجسم، ومحمد أحمد إبراهيم 37 سنة من الإسكندرية، باشتباه ما بعد الارتجاج، وشادى رمضان عبد العظيم 15 سنة من العامرية، بكدمات وسحجات متفرقة بالجسم، ونورهان رمضان عبد العظيم 22 سنة من العامرية، بجرح بالوجه وكدمات وسحجات بالجسم.
عدد الردود 0
بواسطة:
وروح الإنسان في مصر أرخص روح في العالم
وسيظل مسلسل الحوادث ما دام مسلسل الإهمال مستمر
وسيظل مسلسل الحوادث ما دام مسلسل الإهمال مستمر - هكذا بدءت عنوان تعليقي - وتعليقي فيه الدعاء لله سبحانه ان يرحم المتوفي ويصبر أهله ويعوضهم - والدعاء بشفاء المصابين وتعويض الخاسرين من اصحاب السيارات - والدعاء لله سبحانه وهو القادر سبحانه على المتسببين في عدم اكتمال جاهزية الطريق - وطالما تلك الحوادث المستمرة ومنذ انشاء هذا الطريق فلن اقتنع ولا غيري كثير إلا بأن خطأ مرتادي الطريق لا يمثل أكثر من 10 % والباقي في سبب تلك الحوادث تصميم الطريق انشاءه الباءس الغير مكتمل حتى الآن رغم مرور سنين وسنين - كذلك تلك الإصلاحات الدائمة التي لا شك بأن فيها " السبوبة " الغريب تعاقب أكثر من محافظ على كفر الشيخ - وهنا ومن خلال متابعتي الدائمة لما يحدث على هذا الطريق من مصائب ومن خلال رؤيتي وتجربتي للسير فيه - فإن لم تكن كل تلك الحوادث فغالبيتها يقع في نطاق خدمات محافظة كفر الشيخ - ورغم تولي مهندس طرق وكباري ( محافظ كفر الشيخ السابق ) فلم يبذل أي جهد ولا اللي قبله ولا أعتقد الحالي - وروح الإنسان في مصر أرخص روح في العالم - دعوت الله من قبل على المتسببين - وأثق في الله بأنه سبحانه وتعالى يمهل ولا يهمل - والآن أتحول في المطالبة بمحاسبة المتسببين بعد الدراسة واليقين وفي نفس الوقت اتمنى على الجيش المصري الذي عودنا على الأداء الرائع المتكامل أن يتولى مهمة الانتهاء من ذلك الطريق