اليوم.. الحكم فى طعن الضباط الملتحين على إحالتهم للتأديب

السبت، 18 مارس 2017 07:00 ص
اليوم.. الحكم فى طعن الضباط الملتحين على إحالتهم للتأديب محكمة لنظر القضايا
كتب أحمد عبد الهادى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تصدر المحكمة التأديبية لرئاسة الجمهورية بمجلس الدولة، اليوم السبت برئاسة المستشار عادل لحظى، حكمها فى الطعون المقامة من محمد عبد الغفور البتانونى أحد ضباط الشرطة، للمطالبة ببطلان قرار إحالته إلى مجلس تأديب ضباط الشرطة، استنادا لإطلاق لحيته.

 

وجاء فى طعن ضابط الشرطة، أن وزارة الداخلية استندت فى قرارها المطعون عليه على المادة 41 من قانون الشرطة، وهى مادة بها خطأ وعوار قانونى، لأنها نصت على معاقبة من يخالف واجبات الوظيفة، وتوقع عليه عدة عقوبات تنتهى بالإحالة إلى الاحتياط، إلا أن هذه المادة لم تحدد ما هى مخالفات الوظيفة. 

 










مشاركة

التعليقات 5

عدد الردود 0

بواسطة:

طرازان

هيه ناقصاكم ...

ما كفاية الدقون اللى ماشية فى الشوارع

عدد الردود 0

بواسطة:

سيكو المتين

اللي اختشوا ماتوا

ياريت تتلموا بقى وكفاية تهريج ...

عدد الردود 0

بواسطة:

امين شرطة

سؤال للضباط الملتحين

لماذا ظهرت لحيتكم بعد ثورة 25 يناير وتحديدا فى عهد مرسى الارهابى الجيش والشرطة معروفون بالجدية والانضباط واى فرد داخل وزارة الداخلية والقوات المسلحة يعلم جيدا ان حلاقة الشعر والذقن ونظافة الزى هو من المقومات الاساسية فى الوزارتين فلماذا ارتضيت من البداية ان تكون ضابطا وانتا تعرف انه لايجوز ان تترك لحيتك تكبر انتم اعلنتم ايها الضباط انتماءكم الفعلى لجماعة الاخوان الارهابية وللرئيس الارهابى محمد مرسى

عدد الردود 0

بواسطة:

مصر

دول المفروض يحالوا لمحكمة الجنايات فورا مش للتاديب

لانهم ينتمون لجماعه ارهابيه وهؤلاء هم من يرسمون الخطط للارهابيين المنفذين ويعلمونهم الخطط واستخدام السلاح

عدد الردود 0

بواسطة:

moustafa

اساليب حقيرة للمراوغة

مخالفات الوظيفة ح تلاقيها فى اللائحة التنفيذية وقرارات الادارية المنظمة للعمل وانت لما تقدمت للكلية ماكنتش عارف ان اطلاق اللحية مخالف لمتطلبات وظيفة الشرطة فى مصر انتم احقر من الارهابيين ذاتهم لانكم لم تخدموا الوطن بل تثيرون المتاعب وعلشان تبقوا عارفين كثير جدا من المتطرفين ساروا فى طريق التطرف لانهم فشلوا فى الالتحاق بالكليات العسكرية اعتقادا منهم ان ماحدش بيدخلها الا بالواسطة فكره المجتمع وتخفى وراء الدين كالعادة

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة