دعا الشيخ إسلام النواوى عضو المكتب الفنى لوزير الأوقاف وعضو لجنة الشباب لتجديد الخطاب الدينى، أساتذة الجامعات والمدرسين بالمدارس لمنع ارتداء "البناطيل المقطعة" داخل حرم الجماعة أو المدرسة ومنع دخول أى طالب أو طالبة يرتدى "بنطلون مقطع".
وقال النواوى، فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع"، إن هذه الملابس لا تليق بالعلم وطلابه، وعلى الجامعات والمدارس أن تصحح تلك المفاهيم والأوضاع الخاطئة، مؤكدًا أن تلك الأزياء شُرّعت لستر العورة وأن ما يناسب مكانًا لا يناسب آخر.
وأضاف، أن الشباب يخدع باسم الموضة أو الأزياء الحديثة، وأن ما يراه من تقطيع للملابس وإظهار للعورات يخرج عن دائرة الوقار، التى لا تليق بأماكن العلم.
وأشار عضو المكتب الفنى لوزير الأوقاف وعضو لجنة الشباب لتجديد الخطاب الدينى، إلى أن منع الجامعات والمدارس لارتداء تلك الملابس سيؤصل عند الشاب والفتاة أن هذا الزى غير مناسب، مطالبًا بأن يكون التطبيق وفق إطار عام وليس مبادرة شخصية من أستاذ أو مدرس حتى لا يتم اتهامه بأنه يقهر الحريات، وأن يتم سن قواعد داخلية مستوى الجامعة والمدرسة والمؤسسات العلمية لتنفيذ ذلك.
عدد الردود 0
بواسطة:
نبيل السيد
نحن فى أشد الحاجه للخطاب الاخلاقى
نحن فى أشد الحاجه للخطاب الأخلاق
عدد الردود 0
بواسطة:
اشرف
عليك الاهتمام بمنع الكراهية والحض على العنف اولا
اهتم بتجديد الخطاب الديني ونقيه من الحضور على الكراهية والعنف
عدد الردود 0
بواسطة:
مازن محمد
كلام صحيح
فوق
عدد الردود 0
بواسطة:
مراقب
هو فيه دولة مدنية محترمة فى الدنيا في برطمنها لجنة أسمها اللجنة الدينية .. كفاية تخلف :/
بالنسبة للجامعات ضد الحرية الشخصية .. طب بخصوص المينى جيب و الميكرو جيب و غيرها كان موضة فى السبعينات و لائق !!! .. بعدين هو فيه دولة مدنية محترمة فى الدنيا في برطمنها لجنة أسمها اللجنة الدينية .. كفاية تخلف :/ و على فكرة الدعوة لمنع البنطلون المقطع و الكلام عن الزى ال لائق ظهر بسبب منع جابر نصار النقاب .. فأهل النقاب و الحجاب حبو يكايدو جابر نصار فاتكلمو عن الموضوع ده و بيحاولو يفرضوه حتى يتحول العلمانين و دعاة الدولة المدنية للدفاع عن طبيعة الملبس كحرية شخصية بما فيها النقاب .. أحترسو من هذا الفخ .. الحجاب و النقاب تفرقة دينية و تجارة بالدين واضحة .. و ليس حرية شخصية .. خصوصاً النقاب لخطرة الأمنى