قال يتسحاق لفانون السفير الإسرائيلى الأسبق فى القاهرة، إنه على الرغم من مرور 38 عامًا على اتفاقية السلام بين مصر وإسرائيل، والتى أبرمت فى مارس من عام 1979، إلا أن السلام لا زال باردًا بين الطرفين، مضيفًا أن القضية الفلسطينية كانت ومازالت حجر عثرة فى عصر الرئيس الأسبق حسنى مبارك أمام التطبيع وحتى اليوم.
وأضاف " لفانون" فى مقال نشرته صحيفة "يسرائيل هيوم" التى تمثل اليسار فى إسرائيل، أنه حتى كتابة هذه السطور يتم الحديث حول التطبيع مع إسرائيل بسبب القضية الفلسطينية.
وأجاب السفير الإسرائيلى الأسبق فى القاهرة، على هذا السؤال الذى وصفه بالصعب بمشهد اقتحام السفارة الإسرائيلية فى القاهرة فى شهر سبتمبر عقب ثورة 25 يناير، حيث يروى مشهد إنزال العلم الإسرائيلى من على السفارة لوضع العلم المصرى، مضيفًا أنه كان يعمل سفيرًا فى هذا التوقيت فى مصر وتابع ذلك عودته لتل أبيب ومنذ ذلك الوقت لا تمارس السفارة عملها.
وأكد "لفانون"، على أنه على الرغم من عدم وجود تطبيع كامل فى العلاقات المصرية – الإسرائيلية إلا أن التنسيق فى العديد من الملفات يتم على أعلى مستوى.
عدد الردود 0
بواسطة:
ميشو
تحيا مصر
أنت شايف ان السلام بارد و احنا صدقني شايفينك أبرد من شهر طوبه. . احنا جاهزين لاي وساخه من وساختكم .. مسافة السكة نفكركم ب 73 و نرجع تاني يا حلوف عصرك و بلدك
عدد الردود 0
بواسطة:
Moustafa
لا سلام ولا كلام
السلام بارد دا انتوا ابرد خلق الله
عدد الردود 0
بواسطة:
ابن شديد
فهذا طبيعي يا فانون
فالرئيس المحبوب الشهيد / محمد أنور السادات أوضح لكم بحل القضية الفليسطينية هى الأساس للتطبيع أليس كذلك يا جولدا ماءير فليجب عليكي ان تعودي من قبرك لتذكرتهم بمعاهدة السلام فبيننا وبينكم شعرة وهو الشعب الفليسطيني المقهور
عدد الردود 0
بواسطة:
جحا
القضية الفلسطينية و السياسات التوسعية هما حجر العثرة للسلام الحقيقي
و لن يتحقق السلام الكامل الا بحل عادل لهذه القضية.