شهدت قرية ديملاش بمركز بلقاس بالدقهلية، واحدة من أبشع الجرائم التى تضرب القرى المصرية العريقة، منذ فترة حيث استيقظت أسرة ريفية بسيطة على أسوأ ما يمكن سماعه فى حياتهم، وهو تعرض طفلتهم الرضيعة ذات الـ20 شهرا للاغتصاب على يد ذئب شيطانى يدعى إنسانيته، فى حادثة هى الأبشع خلال الآونة الأخيرة، والتى نسرد توابعها لكم فى السطور التالية..
القبض على الذئب البشرى مختبئا بين المقابر.. وعائلته تفر من انتقام الأهالى
تمكن رجال البحث الجنائى من ضبط "إبراهيم.م.ا" 35 سنة عاطل، والمتهم باغتصاب الطفلة جنا، أثناء اختبائه فى مقابر القرية، وتحرر عن ذلك المحضر رقم 8130 لسنة 2017 جنح مركز شرطة بلقاس.
وغادرت عائلة المتهم باغتصاب الطفلة جنا، قريتهم، خوفا من بطش الأهالى، بهم بعد الواقعة المؤسفة لنجلهم، حيث أشار مصدر أمنى إلى أن والد المتهم وأمه وأشقاءه انتقلوا إلى إحدى القرى التابعة لمركز طلخا.
مجهول يتسلل ويحرق منزل الذئب البشرى
وكان مجهول قد تسلل إلى منزل المجنى عليه اليوم وألقى زجاجة حارقة، ما أدى إلى احتراق واشتعال النيران فى سقف حظيرة مواشى تابعة لعائلة المتهم، وقامت الأجهزة الأمنية بالسيطرة على الحريق قبل أن يمتد إلى المنزل، وقد قامت قوات الأمن بالتمركز داخل القرية خوفا من حدوث اشتباكات بين الأهالى وعائلة المتهم.
النيابة تعيد الطفلة إلى المستشفى لتلقى العلاج
وقررت نيابة مركز بلقاس بمحافظة الدقهلية، إعادة الطفلة جنا 20 شهر (المغتصبة) لمستشفى بلقاس العام، وطلبت أن تظل الطفلة تحت الرعاية الصحية والمتبعة داخل المستشفى من أجل الاطمئنان على صحتها وحالتها.
وقامت مستشفى بلقاس بكتابة تصريح خروج للطفلة "جنا م ا" 20 شهرا اليوم، بعد إجراء جراحة عاجلة لها وإيقاف النزيف بعد الحادث، إلا أن النيابة رأت استمرار الطفلة تحت الملاحظة بالمستشفى أفضل للاطمئنان على تحسن حالتها ومتابعتها وبالفعل تم إعادتها مرة أخرى للمستشفى.
تحريات المباحث تفك طلاسم الواقعة
انتقل رجال المباحث برئاسة الرائد أحمد توفيق رئيس مباحث مركز شرطة بلقاس والنقيب أحمد شومان معاون المباحث والنقيب كريم الشهاوى رئيس نقطة شرطة بسنديلة لمحل الواقعة، وتبين أن المتهم كان يراقب الطفلة أثناء لهوها وتعدى عليها جنسيا بطريقة وحشية، وفر هاربا بعدما تركها تنزف.
وعلى الجانب الآخر قامت النيابة العامة بمعاينة مكان الحادث، واستمعت إلى أقوال الشهود بالواقعة، وقررت حبس المتهم أربعة أيام على ذمة التحقيقات.
عدد الردود 0
بواسطة:
مندوح الممدوح
لا حول ولا قوة الا بالله
طالما المجرمون بعيدون عن حبل الاعدام ابشروا بتكرار هذه الجرائم.. الشعب يريد محاكمات فورية للمفسدين في الارض
عدد الردود 0
بواسطة:
المصرى
المخدرات
سبب جميع البلاوى المخدرات ارجو من جهاز الشرطة تكثيف الحملات ومداهمة الاوكار وتشديد العقوبات على الخارجين على القانون وتجار المخدرات
عدد الردود 0
بواسطة:
مشمش
برافواااااا..اهل القريه....الشعب يريد محاكمه عاجله لهذا الحيوان
...
عدد الردود 0
بواسطة:
مصطفى
اين ام الطفلة ذات العشرين شهر
هل كانت ام الطفلة ذات العشرين شهر فى غيبوبة اثناء هذة الفعلة واللة الحيوانات بتنام عين مفتوجة وعين مغمضة خوفا على اولادهم ؟؟؟؟؟؟ !!!!!! الم تصرخ الطفلة او تبكى اما هذا الحيوان لابد من اعدامة
عدد الردود 0
بواسطة:
حازم
المخدرات
دا اخرت المخدرات والأدوية المخدرة التي تباع بلا حدود خصوصاً في القري
عدد الردود 0
بواسطة:
مهندس محسن مصطفى كمال
حقوق الإنسان
لماذا لم نسمع صوت من الأصوات الحنجوريه فى المجلس القومى لحقوق الإنسان أليست الطفله جنا إنسان و تستحق أن ينتفض مجلس حقوق الإنسان و مجلس النواب و مجلس رعايه الطفوله و أي مجلس آخرمهما كان اسمه او مجلس الأمن حتى لهذه الطفله البريءه التى أغتال هذا الذءب المتوحش كل براءتها و بعد ذلك ياتى المحامى الذى سيدافع عنه و يدفع بانه معتوه و مجنون يتم إيداعه مستشفي الأمراض العقليه و يذهب حق جنا هباء طبقا انصوص القوانين الوضعيه و لكن القانون السماوى الذى شرعه الله للناس كى تعيش فى سلام هو ان يرجم حتى الموت ليكون عبره لغيره من الذءاب البشريه التى تنتظر الفرصه ا لمواتيه للانقضاض على الضحيه طالما ان القانون هو الذى يحكم الهم ارحمنا برحمتك الواسعة و اقتص يا ربنا بعدلك و بطشك من هؤلاء و اذقهم يا ربنا من العذاب فى الدنيا قبل الاخره ما لم تذقه لاحد من عبادك جزاء لما يعترفون من إثم و عدوان انك يا ربنا على كل شيء قدير
عدد الردود 0
بواسطة:
هيثم احمد
الطفله المغتصبه
التأكد من صحة قواه النفسيه والعقليه وفى حاله ثبوت صحتها اطالب باعدامه فورآ دون محاكمه
عدد الردود 0
بواسطة:
SMSM
أقسم بالله لن تتوقف جرائم الاعتصاب ولن تقل ... إلا إذا ...
إلا إذا .. شهد الجميع العقوبة العادلة على الهواء، لذا أطالب أن تتم إذاعة عقوبة الاعدام للعامة حتى يعرف الناس مصير المغتصب والارهابى وتاجر المخدرات والقاتل وغيرها من الجرائم التى تسوجب الاعدام،، وقتها ستقل تلك الجرائم بنسبة تتعدة 90%. ولن نجد كل يوم من يغتصب او يقتل لأتفه الأسباب كما نرى الان.
عدد الردود 0
بواسطة:
ناصر البوشي
الاسكندرية
الموت لا يكفي لان الموت راحه بالنسبه لهذا الكائن
عدد الردود 0
بواسطة:
شريف شاهين
لازم يتعذب
ده لازم يتعذب عذاب ويتحرق بالنار عشان يكون عبره ..حسبنا الله ونعم الوكيل