إخراج فنى جديد وشكل مختلف بلمسات المبدع الدكتور أحمد محمود يمثل نقلة نوعية فى عالم الإخراج الصحفى ، ومضمون قائم على ماوراء الخبر واستعادة رونق المجلة الصحفية ولكن فى جريدة يومية
نأتيك من حيث لا تتوقع دائما، هذا هدفنا، وتلك مسؤوليتنا، الاستمرار فى التطوير من أجل تقديم خدمة مستحقة للقارئ ، وواجب شرعى لحماية هذه المهنة من التدهور والترهل
يخوض اليوم السابع مغامراته وفق منهج واضح ورؤية هدفها القارئ والوطن والمهنة، يذهب إلى المناطق التى يخشاها الجميع أو يظن البعض أنها بلا فائدة، كنا أول من سبق إلى أرض الصحافة الإلكترونية وسط دراسات وتوقعات تخبرنا بأن الصحافة الإلكترونية لن تجد الرواج الكافى لدى القارئ ومستخدم الإنترنت المصرى ولكننا كسرنا كل التوقعات وأصبحنا الموقع الإخبارى رقم 1 فى مصر والعالم العربى، والأن نعود مجددا لتحدى توقعات ونظريات تسعى لإخبار البعض فى سوق الصحافة والإعلام بأن الصحافة المطبوعة انتهت وولى زمنها، أو بالبلدى كده راحت عليه.
الدكتور أحمد محمود
الأحد تصدر النسخة المطبوعة من جريدة اليوم السابع فى ثوب جديد، وفق خطة تطوير فى الشكل والمضمون تحت شعار" لسه الجرائد ممكنة"، بلمسات ومنهج إخراجى وضعه الفنان الدكتور أحمد محمود، يمثل نقلة نوعية وتطور مهم فى عالم الإخراج الصحفى .
للصحافة الورقية قارئها ومحبها الذى لن تغفله مؤسسة اليوم السابع، لذا سعينا فى هذا التطوير الجديد لإشباع رغبة القارئ بأشكال صحفية جديدة أكثر عمقا وتحليلا وجذب قارئ جديد بأول جريدة تضم بين صفحاتها روح المجلة فى اصدار يومى قادر على امتاعه وتقديم الخدمة والمعلومة وماخلفها من كواليس
كانت «اليوم السابع» مثل القاطرة التى فتحت لعالم الصحافة مساحة جديدة اسمها الصحافة الإلكترونية، فسارع الجميع للحاق بركاب «اليوم السابع»، سواء عبر إنشاء مواقع لصحف قديمة، أو تأسيس مواقع صحفية جديدة فى مجالات مختلفة.
فعلتها «اليوم السابع» مرة حينما ظن الجميع أنه لا يوجد شىء اسمه صحافة إلكترونية، وتعود الآن لتفعلها مجددًا مع الصحافة الورقية أو المطبوعة، فى تحدٍ جديد لتغيير قواعد فكرة نهاية زمن الصحافة الورقية التى يسعى البعض لترسيخها كقاعدة فى عالم الصحافة والإعلام.
فى الوقت الذى تتعرض فيه الصحافة المطبوعة لأزمات بالجملة، وتعيش فيه الصحافة القومية، وكثير من المطبوعات الصحفية الصادرة عن مؤسسات خاصة، حالة من الارتباك والخسائر، لدرجة أن بعض الصحف أغلقت أبوابها فى وجه محرريها، وهناك صحف أخرى تسعى لتقليل العاملين بها، وصحف ثالثة تخوض معارك تخفيض نفقات من أجل البقاء ولو لمدة قصيرة، ويرفع كل هؤلاء شعار نهاية زمن الصحافة الورقية، تبدأ «اليوم السابع» معركة جديدة بنفس الروح التى بدأت بها معركة الصحافة الإلكترونية فى 2007، تحت شعار "لسه الجرايد ممكنة"
«اليوم السابع» يخوض تحدى إحياء الصحافة المطبوعة من جديد، بتطوير فى الشكل والمضمون ينقل النسخة اليومية المطبوعة إلى عالم التحليل والقصة الخبرية مكتملة الأركان، من الخبر إلى ما وراء الخبر، من صحافة تكتفى بتقديم المعلومة إلى صحافة توثقها وتصنع منها قصة متكاملة ، من صحافة تنسى مايحتاجه القارئ من خدمات إلى صحافة يجد فيها القارئ كل مايشبعه من خدمات عقارية وطبيعة وتعليمية وبنكية واقتصادية ونفسية
غدا يا عزيزى القارئ ستكون النسخة المطبوعة من جريدة «اليوم السابع» بين يديك بروح مختلفة، مجلة فى جريدة يومية ، شكل جديد، ومضمون أكثر تنوعًا وتميزًا وابتكارًا، لتستمر مؤسسة «اليوم السابع» الصحفية فى مسيرتها المعتادة نحو هدفها الذى لا ينتهى، وهو التطوير .
عدد الردود 0
بواسطة:
setelkol ahmad
تهنأة بالجريدة الجديدة يوم ألأحد القادم
تهنأة من القلب بالصفحات الجديدة لجريدةاليوم السابع وأرجوا ألأبتعاد بها عن أى خبر غير صادق وتحرى الدقة وألأمانة فى النشر -وعلى المسئولين عن اى شىء خطأ او يسىء للدولة يجب ابلاغ السلطات المختصة بالمستندات الدالة على ذلك ليمكن تصويب الخطأ - مع خالص الحب والتقدير وألأعتزاز والتوفيق للجريدة ولأصحابها والعاملين عليها والله اكبر وتحيا مصر
عدد الردود 0
بواسطة:
فتحى جعفر السمان احمد-اشهرقارىء لجريدة اليوم السابع فى دشنا-قنا
كانت ولا زالت وستظل اليوم السابع جريدة ورقيه وموقعا الكترونيا محققه قصب السبق دوما على كافة المنابر
السبق دائما من صفات اليوم السابع الغراء صحيفه ورقيه او موقع الكترونى هكدا تعودنا نحن قراء اليوم السابع ان نشهد جديدا كل فتره -التحديث ومواكبة العصر والتطوير والتقنيه التكنولوجيه دائما تلازم اليوم السابع -يبقى لنا طلب لدى اليوم السابع ان تخصص صفحه يوميه لاثراء الثقافه القانونيه لدى القارىء كان تنشر نصوص القوانين والقرارات الجمهوريه وقرارات رئيس مجلس الوزراء والقرارات الوزاريه من واقع الجريدة الرسميه وملحقها اليومى الوقائع المصريه كما تفعل بوابة فيتو مع قراءها -لتظل اليوم السابع مرجعا لدى قارءها تثرى مكتبته وتؤكد مصداقية ثقافته وشكرا لاتى تطوير وتحديث وستظل اليوم السابع رائده دائما بفضل جهود القائمين على تحديثها
عدد الردود 0
بواسطة:
سمير
مبروك
تهنئة ،،،،،لكن لا اعتقد ان الصحف الورقية ممكنة الاعلام الورقي صناعة تضمحل،،،، المستقبل للصحف و الاعلام الالكيتروني