أفاد مصدر أمنى بمديرية أمن الشرقية، أن الأجهزة الأمنية بقسم ثانى الزقازيق، أطلقت 12 طلقة تحذيرية فى الهواء، لتفريق الشباب المتجمعين أمام إحدى الكافيهات بمنطقة القومية، للتحرش بفتاة، وتم ضبط 6 منهم، اتهمت الفتاة أحدهم، وتم إخطار نيابة قسم ثانى الزقازيق، للتحقيق بإشراف المستشار الدكتور ياسر إبراهيم هندى المحامى العام لنيابات جنوب الشرقية.
تلقى اللواء رضا طبلية مدير أمن الشرقية، إخطار من اللواء هشام خطاب مدير المباحث الجنائية، يفيد قيام العشرات من الشباب بالتحرش بفتاة، بمنطقة القومية.
فتوجهت قوة من قسم ثاني الزقازيق، برئاسة الرائد عصام عتيق رئيس مباحث القسم، وتبين قيام عدد كبير من الشباب، بالتجمع أمام كافيه بمنطقة القومية، لمعاكسة فتاة تدعى" سارة ن ال م ال " 19 سنة طالبة ومقيمة بمدينة أبوكبير.
وكشفت التحقيقات أن الفتاة، كانت ترتدى ملابس قصيرة جدا، حيث كانت تحضر حفل زفاف شقيق صديق لها بنادى الشرقية، وبعد انتهاء الفرح، خرجت مع صديقها لدخول إحدى الكافيتهات بمنطقة القومية، فشاهدها أحد الشباب قبل وصولها الكافيه، وقام بالتحرش بها لفظيا، وشدها من يدها، وأثار الشباب نحوها، فقامت بالاستغاثة بالأهالى المتواجدين، حيث تم الدفع بها داخل الكافيه لحمايتها من المتحرشين لحين وصول الشرطة.
وعند وصول قوات الشرطة، وجدت تجمعات عديدة من الشباب ، فأطلق الضباط 12 طلقة تحذيرية في الهواء، لتفريق الشباب، وتم خروج الفتاة، والقبض علي 6 شباب تعرفت الفتاة علي أحدهم ويدعي" أحمد أ أ" مقيم الحناوي قسم أول الزقازيق، وتم حجزهم للعرض علي النيابة العامة، وصرف الفتاة من ديوان القسم، وتحرر عن ذلك المحضر رقم 2252 إداري قسم ثاني الزقازيق لسنة 2017.
عدد الردود 0
بواسطة:
midooo
السبب
الجهل والتسيب والانحلال الاخلاقى ...واستحلال الحرمات ...شباب فاجر..
عدد الردود 0
بواسطة:
رشاد وعد محمد
هي اللي تتحاكم
اذا كانت لابسة حسب الاوصاف اللي مكتوبة هي اللي تتحاكم مش الشباب وقبل ما تحاسبو الشباب شوفي البنات ولبسهم وطريقة مشيهم وكلامهم البنات الوقتي اجرئ من الشباب وبلاش نغمة حرية شخصية ولو اختك تعمل معاها كدة لا لو اختي مش هاخليها تلبس كدة او تخرج كدة هاتو اهلها انها وابوها وحاسبوهم الاول قبل ماتحاسبو الشباب لا وكمان رايحة كافيه مع صديقها هي فاكرة نفسها فين مفيش شاب يقدر يعاكس او يتحرش بوحدة محترمة ولابسة محترم الحلوي المكشوفة هي من تتعرض الذباب ....
عدد الردود 0
بواسطة:
هدي عبدالرحمن
تعليق رقم 2
شكرا استاذ رشاد...تعليقك هو الصواب بعينه...الفتاة هي اول من يجب القبض عليها و محاكمتها...ترتدي ملابس قصيرة و تتمخطر في انصاف الليالي...ماذا تتوقع ؟! لا اخلاق و لا دين
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد منير
الى تعليق رقم 2 متركبش عربية غالية عشان متتسرقش
فوق
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد
سباب مجنون متخلف
شباب مجنون مجنون
عدد الردود 0
بواسطة:
شبراوي
لبسها مش مبرر
لا يصح ان نحول المجني عليه الي جاني ،و لا يوجد اي نظام في العالم المتقدم او المتخلف يعطي رخصه للشباب للتحرش بالفتيات او النساء بسب ان ملابسهن ضيقه او مكشوفة ، و ان كنا كمجتمع محافظ لا نحبذ مثل هذه الملابس لكن هذا لا يعطينا الحق في استحلال جسد من يلبسها و الخطا لا يعالج بخطيئة و بهمجيه،و لكن ما يحدث هو طبيعي بسبب شيوع الثقافة السلفيه الوهابيه في مصر.حتي ان احد الدعاه التيليفزيونيين حرض علانيه في احد الفضائيات علي التحرش باي فتاه لا ترتدي الزِّي الاسلامي من وجهه نظره،و هكذا أصبحنا نعيش في مجتمع الغاب و ما بين الذبح في الشارع الي هتك العرض في الطريق و امام الناس قل علي مصر السلام.
عدد الردود 0
بواسطة:
احمد
المشكله فين
من عدد الشباب الواقفين واضح ان فيه مشكله عند الشباب مش اللبس ولا الوقت لان فى كل بلاد الدنيا لكن المشكله فى التربيه والايمان بالله لو مفيش تربيه ولاايمان بالله مستنين ايه من شباب الجيل هما دول اللى هايحموا مصر وتتقدم بيهم ابقوا قابلونى
عدد الردود 0
بواسطة:
مصري مصري
كلام مش منطقي
مستحيل تجمع كل الاعداد دي من الشباب عشان بنت معقوله شبابنا وصل للمرحله دي من التخلف والجهل الموضوع اكبر من تحرش بفتاه. اللهم احفظ بنات المسلمين واسترهم وابعد عنهم ضعاف الايمان
عدد الردود 0
بواسطة:
مصرى
تعليق 4
جابها من الاخر
عدد الردود 0
بواسطة:
حمدى عباس ابراهيم
هى البنت اللى تستاهل . اللبس العاهر . بس مش مبرر . هى التربية .. وكلام عبيط سبيط ثبيط
البنات هى سبب الانحلال. لأ الشبان همّا اللى مش رجال . زمان كانت الناس والنخوة والجدعنة . دلوقت الشباب آخر ملعنة وكله مخاض وكلام مزاد فضاض : 1) شايف انه الجهل والتسيب والانحلال الأخلاقى ومين اللى بيقول ده [ ميدو ] ! 2) شايف ان البنت تتحاكم عشان لابسة من غير هدوم . بس البنات كلها كدة ودى الموضة اللى دولتك بتحرض عليها ليل نهار بمختلف الحيل والأفكار وبعدين لو انت مسلم وسافرت تعيش فى اسرائيل تقدر تعيب على الاسرائيليين انهم مش مسلمين ؟ 3) تؤيد .. [2] وشايفة انه مافيش أخلاق ولا دين وفى الحديث : اذا قال الرجل هلك الناس جميعا فهو أهلكهم : أى هو أكثيرهم استحقاقا للهلكة لانه حكم على طلاق غيب كما انه اكتفى بتقرير أمر ظاهر ولم يسعى لعمل ايجاب 5) شايف انه شباب مجنون متخلف وهى عادة نظرة لا تعبر سوى عن صاحبها فإما أن يكون الشاب مجنون او متخلف ولايجتمع الوصفان الا حال السباب ومن يجعل سبابه رأى منون متخلف او مجنون .. 6) يرى ان لبسها مش مبرر بس ياريت تقولنا مش مبرر لمين ؟ 7) استدل من تزاحم الشباب بوجود مشكلة . أما العرى والوقت فلا لان فى دول اخرى ما بيتزحموش على العرى او الوقت . نعم ياهذا لان فى الدول التانية عندهم حرية تتحقق لهم اشباع والفتاة فى سن البلوغ 13 و 14 سنة يكون لها حرية الخروج والسهر والمصاحبة يعنى تتجوز من غير جواز وتحب من غير حب وتلبس من غير ما تلبس وهذه ثقافات تختلف تماما عن ثقافاتنا ولا تتوائم البتة من أعراقنا وأعرافنا والمشكلة لا يمكن تحميلها على البنات بأنهن سافرات او على الشاب لانهم بيتلهفوا على البنات كالذاب المشكلة فى الوعى المتخلف واقصد الوعى العام الذى تتشكله الدولة بمختلف أجهزتها ومؤسساتها المعنية . كل منا له أب وأم . أخ وأخت . جار وجارة . عم وخالة . زميل وزميلة . فى المدلسة والمعهر والجامحة . المسلسل والبرنامج والفلم والكتاب والمجلة والصحيفة .. كل ده ولد وبنت . شاب وفتاة . رجل وامرأة . لا يوجد أية فواصل او حواجو بين فكر وثقافة الولد وفكر وثقافة البنت فكلاهما فى اسرة واحدة وبيت واحد وشارع واحد ومدرسة ومنهج واحد واعلام ودرامة واغان وبرامج واحدة أى أن البيئة والوسط الثقافى الذى يتشكل وعى الولد هو نفسه الذى يتشكل وعى البنت لذا فالمشكلة لابد وأن تؤل الى جذورها او عروقها العامة بيولوجية وثقافية وهى التى دفعت لمثل هذا الفكر المحتسر المبتسر .. واذا اردنا ان نعالج القضية فلابد من علاجها على ذات محالجها البيئية الثقافية بتوفير فرص العمل لأكبر قدر من الشباب . تطوير كثير من مناهجنا التعليمية العقيمة وعدم الفصل بين الولد والبنت فى مراحل الطفولة والتى يسهل فيها السيطرة على الطفل ولد وبنت وتجيه فكرهما توجيه صحيح على التقدير والاحترام المتبادل . استخدام عمداء والمجالس والجمعيات الجامعية اذون سلطاتها فى وضع مختلف الضوابط التى تضمن حشمة البنت واستقام سلوك الشاب . رقابة أخلاقية حقيقية بعيدا عن مختلف لغط الذرائع الواهية التى يتصدرها بعض المنحلين لتمرير مختلف مشاهد العهر والاثارة وأبرزها مصطلح [ الابداع ] وكأن الابداع لايمكن ان يجرى الا عهرا وسفورا وعصر الابداع الحقيقى ولى ولم يعتمد يوما على مشاهد العرى والسفور والقبلات الحارة فقد كان بطل العمل يحب ويتزوج وتحمل زوجته وتضع مولودها دون ان يختلج ذلك مشهدا واحد فاحشا ..