اختبارات متوازنة تنتظر المحمدى ورمضان صبحى فى البريميرليج

السبت، 04 مارس 2017 04:00 ص
 اختبارات متوازنة تنتظر المحمدى ورمضان صبحى فى البريميرليج رمضان صبحى وأحمد المحمدى
كتب - مروان عصام

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

يخوض أحمد المحمدى، الجناح الأيمن للمنتخب الوطنى، إختباراُ صعباً مع ناديه هال سيتى الذى يحل ضيفاً على ليستر سيتى "حامل اللقب" فى الخامسة مساء اليوم، ضمن منافسات الجولة الـ 27 من عمر مسابقة الدورى الانجليزي الممتاز "البريميرليج".

مباراة اليوم لا تقبل القسمة على اثنين، فى ظل الصراع الذى يجمع الفريقين على النجاة من الهبوط لدورى الدرجة الاولى "تشامبيونشيب"، ويحتل ليستر سيتى المركز الخامس عشر برصيد 24 نقطة متفوقاً بفارق ثلاث نقاط على هال سيتى صاحب المركز التاسع عشر فى جدول ترتيب المسابقة.

ومن المنتظر أن يدفع ماركوس سيلفا، المدير الفنى لنادى هال سيتى، باللاعب المصرى أحمد المحمدى فى التشكيلة الاساسية لمباراة اليوم، كونه يشكل أحد الأسلحة الرئيسية لـ"التايجرز" نحو حصد النقاط الثلاث.

يأتى هذا فى الوقت الذى يحتضن فيه ملعب "بريطانيا ستاديوم" وفى نفس التوقيت المباراة التى تجمع بين فريقى ستوك سيتى المحترف ضمن صفوفه اللاعب المصرى رمضان صبحى مع ميدلسبره، حيث يسعى ستوك سيتى لمصالحة جماهيره الغاضبة عقب الهزيمة المذلة فى الجولة الماضية أمام توتنهام برباعية نظيفة.

ويحتل ستوك سيتى المركز العاشر برصيد 32 نقطة، بينما يحتل ميدلسبره المركز السابع عشر برصيد 22 نقطة فى جدول ترتيب المسابقة.

وتعقد جماهير ستوك سيتى آمالها على رمضان صبحى فى قيادة الفريق نحو تحقيق الفوز، فى ظل المستويات الرائعة التى يظهر عليها خلال مباريات الفريق، علماً بأن "الفرعون المصري" حظي بإشادة الصحف الانجليزية ورئيس النادى بعد مستواه المميز فى مباراة توتنهام على الرغم من الهزيمة الثقيلة التى تعرض لها الفريق.

وقال بيتر كواتيس رئيس ستوك سيتى، "قدمنا مباراة سيئة أمام توتنهام، الجميع كان بعيد مستواه المعهود حالة من عدم التركيز فى المباراة، لكن الوحيد الذى قد استثنيه من هذه المهزلة وأقدم له العذر هو رمضان صبحى".

وستكون باقى مباريات الجولة التى تقام اليوم كالتالى.. 

مباريات الدورى الانجليزى
مباريات الدورى الانجليزى

 









الموضوعات المتعلقة


مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة