غادر الكاتب الصحفى إبراهيم عيسى سراى نيابة استئناف القاهرة بالرحاب، منذ قليل، عقب سداد قيمة الكفالة التى أمرت بها النيابة، عقب انتهاء التحقيق معه بتهمتى إهانة البرلمان ورئيسه ونشر أخبار كاذبة فى جريدة المقال التى يترأس تحريرها، وذلك فى البلاغين المقدمين ضده من الدكتور على عبد العال رئيس مجلس النواب وسمير صبرى المحامى.
وصرح إبراهيم عيسى أثناء استقلال سيارته بأنه مع حرية الرأى والإعلام والتعبير والصحافة.
كان النائب العام المستشار نبيل صادق، قرر استدعاء الكاتب الصحفى إبراهيم عيسى، رئيس تحرير جريدة "المقال"، لسماع أقواله على خلفية البلاغ المقدم من الدكتور على عبد العال رئيس مجلس النواب، والذى اتهمه فيه بالتعمد فى نشر مقالات تحمل إهانات للمجلس ورئيسه.
عدد الردود 0
بواسطة:
مصر
د.سمير صبري
شكرا لك
عدد الردود 0
بواسطة:
Ashroof
آخر الرجال المعارضين. ..
اسأل سؤال.. هل سيكون الاستاذ إبراهيم عيسي هو آخر المعارضين.. و اقول انه بدون معارضة لن يكون هناك دولة قوية.. والصوت الواحد لا يبني دول متقدمة.. ولكنه يهدم اعتي الدول واقواها.
عدد الردود 0
بواسطة:
ألحاج محمودالتهامى
مش من حقك
وهل حرية الصحافة تعطيك الحق انك تسب الناس وتنشر اخبار كاذبة انت لست بصحفى شرف انما انت خاءن وطن واذا كان العدل موجود فيجب ان تحاكم بالعدل انت ابو الفتن لاسلوبك الرخيص فى كتاباتك
عدد الردود 0
بواسطة:
رامي دوس
يحيا العدل
لاأحد فوق القانون ياريت ابراهيم عيسي يفهم الكلام
عدد الردود 0
بواسطة:
عبدالله
الله
اللهم لا شماته أول من سمعته يهاجم الصحابة في قناه دريم منذ 2004 ويريد أن يهدم الدوله المصريه لأنه لا يأتي بأي شيء مفيد سوي إنكار أي مجهود من جانب الدولة أيا كان الرئيس وهويته هو يريد فقط الفوضي
عدد الردود 0
بواسطة:
بركة
غريبة
في مؤتمر شرم الشيخ قال ابراهيم عيسى كل مايريد والرئيس يستمع ( والآخر يشكو من تكميم الأفواه )!!! .. لم يترك احد دون ان يتطاول عليه ( والآخر يشكو من تكميم الأفواه ) !!.. تسبب في ازمات لمصر بالتطاول على دول شقيقة وانتقاد اسلوب حياة مواطنيها بتدخل سافر ( والآخر يشتكي من تكميم الأفواه )!! قبل نكسة يناير كان يسب مبارك شخصيا وعلى المكشوف ( ويشكو من تكميم الأفواه ) !! .. صحافيين لامثيل لهم في الانفلات والشطحات ( والآخر ابراهيم عيسى مع مزيد من حرية للصحافة )!!.
عدد الردود 0
بواسطة:
Ahmadyaomer
رءيس المجلس
اصبح رءيس المجلس العقرب القاتل الذي يصيب كل كاتب حر وكل ذي رأي حر وكل معارض حر والمسألة ليست كما كتب اصحاب التعليقات 3و4
عدد الردود 0
بواسطة:
محمداحمدمحمدعلام
مفيش فايدة
حرية احترام صدق رؤية ابراهيم عيسي
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد عماد
ليست حرية رأي
إبراهيم عيسى أستاذي الذي تعلمت منه الكثير وكنت مدمن على مقالاته في التحرير والمقال لعدة سنوات لم يعد كما كان. أستاذ ابراهيم أصبح أكبر عدو للمعارضة لأنه أخرجها من مضمونها. منذ متى يا أستاذي تصبح المعارضة شتائم وسباب وأخبار كاذبة؟ قد أتفهم أن ينفلت القلم قليلا في بعض الأوقات، لكن يا أستاذي العزيز لقد أصبحت 90? من معارضتك هي معارضة بذاءة وتلقيح كلام وأخبار مكذوبة وتسخين رخيص. حتى أصبحت أشك أن من يكتب في جريدتك هم مجموعة من المراهقين المنفلتين عديمي الوعي وأنت تترك لهم الباب مفتوحا. كيف لمن علمنا التفكير المنطقي والتحليل المتوازن في كتبه التاريخية أن يتحول لهذا المستوى من انعدام المنطق والأخبار المتضاربة ولي الحقائق والتضليل عن طريق التلاعب بالكلمات ومعانيها ومغزاها
عدد الردود 0
بواسطة:
MOURAD ROUZIEK
إلي إبراهيم عيسي : توهمت أنك من تملك ألحقيقه وحدك فسخرت وهاجمت وتطاولت علي ألجميع .
سواء كان ألرأي إيجابا أم سلبا حول تحليل شخصية ألأستاذ / إبراهيم عيسي غير أن أحد لايمكنه ألانكار أنه صاحب موهبه وسعة إطلاع وأيضا كاريزما تجذب ألانتباه إليه سواء في نشاطه ألصحفي أم ألاعلامي وبلا شك أن محصلة ذلك كله أسست له جمهور واسع من ألمتابعين وألمعجبين ويبدوا أن ذلك أصابه بأفة ألاستعلاء وألغرور وتوهم أنه وحده دون سواه من يمتلك ألحقيقه ومن هذا ألمنطلق رويدا رويدا بدأ بالنقد وألتسفيه وألسخريه لمجريات ألأحداث وتطوراتها وألأنشطه ألمتنوعه وإجراءاتها ثم إنتهي إلي ألانقلاب وألتطاول وألتشكيك في كل مايجري ويدور علي ألساحه ألمصريه ألأمر ألذي قد يدفع الي خلق مساحه من ألبلبله وألاحباط وأليأس بين صفوف ألمجتمع ألمصري مما أثار عليه نقد وشك جمهور متابعيه ألواعين وكانت ذروة شكهم علاقته وتواصله مع تهته ألهارب ألاوهو ألدكتور محمد ألبرادعي ولاسيما أنه إبان ثورة يناير 2011 خلع إبراهيم عيسي علي محمد ألبرادعي ((( لقب أيقونة ألثوره ))) ألأمر ألذي ألقي بظلال ألريبة وألشك علي علاقتهما ولا سيما أن ألبرادعي بات كتاب مكشوف ومفضوح ليس فقط بين غالبية عموم ألمجتمع ألمصري عامته قبل خاصته بل وأيضا بين عدد من ألدول ليس بقليل علي ألمستوي ألدولي ومن هنا كان من ألمتوقع أن ألتشكك في مواقف وأهداف وتوجهات إبراهيم عيسي فضلا فجاجة نقده ألمتسم بالتطاول ألمخالف للأعراف ألنقديه ألقويمه حتما ستخضعه للمساءله ألقنونيه إن أجلا أو عاجلا ويبدوا جليا أن سقطته بتطاوله لا نقده لمجلس ألنواب رئيسا وأعضاء كانت كما ألمثل ألقائل ((( ألقشه ألتي قضمت ظهر ألبعير ))) ترتب عليها أن تخلت عنه وبإرادتها ألمنفرده حيث أوقفت برنامجه ألتليفزيوني ألذي كان يتاجر فيه بهموم ألشعب وجني من وراءه ألملايين وها هو أليوم مثل أمام ألنيابه ألعامه ليدلي بأقواله فيما كتب وقال ليصدر في حقه ألقرار ألقانوني ألعادل