ألقت طالبة بالصف الثالث الإعدادى بنفسها من نافذة شقتها بالطابق الثانى عشر بمنطقة العجوزة، ما أسفر عن مفارقتها الحياة، بسبب فسخ خطبتها.
تلقى المقدم فوزى عامر رئيس مباحث قسم شرطة العجوزة، بلاغا يفيد بسقوط "ن. أ"، طالبة بالصف الثالث الإعدادى من الطابق الثانى عشر، مما أسفر عن مصرعها.
وبإجراء التحريات، تبين أن الطالبة أصيبت بحالة نفسية سيئة، بسبب فسخ خطبتها، كما أنها كانت تعانى من أزمة وحاولت الانتحار سابقا عدة مرات، فحرر محضرا بالواقعة، وأخطر اللواء هشام العراقى مدير أمن الجيزة، واللواء إبراهيم الديب مدير الإدارة العامة للمباحث، وباشرت النيابة التحقيق.
عدد الردود 0
بواسطة:
مصطفي
لم يفكر الأهل فى حالتها النفسية قبل الخطوبة ولا الكوارث الناتجة كحالتها بعد فسخ الخطوبة
تالتة اعدادي والبنت فى العجوزة إزاى ؟ ودى تعرف ايه عن الخطوبة والحب والجواز ومسئولياته
عدد الردود 0
بواسطة:
م
تالته اعدادي ومخطوبة ازاي؟!
التعليق فى العنوان
عدد الردود 0
بواسطة:
حمدى عباس ابراهيم
الواقعة تمثل جريمة ضرب افضى الى موت ..
فالقانون يستحيل أن يحيط او يتفرد تقنينا لكل الحالات السلوكية الانسانية وهو يكتفى بوضع تموذج اجرامى يسمح ان يخضع له عددا من صور السلوك كلما اتفق مع البنية الاجرامية لهذا النموذج فرأينا من سب رجلا مريضا بطريقة حادة مستنفرة مات على أثرها يسند اليه ذات الاتهام لجريمة ضرب افضى الى موت باعتبار ان الضر يترتب ألما بدنيا حين أن الألم النفسى قد يفوق فى أثره كثيرا مثل هذا الألم البدنى الذى يبرأ من أثره المجنى عليه بعد ساعات . وأنا لا أدافع عن هذه الفتاة وهى ليست فى حاجة لدفاع لانها لازالت قاصر وفى ولاية أبويها الذين أساءوا اليها مرات مرة لانهم لم يربوها على الحب - الحقيقى الذى يعتز الذاتويوقر الاما واحترام الذات وثبات العزم وتقدير الماهيات فحتى خمسينات القرن ال 20 كان مستحيل أن تنتحر فتاة لترك خطيب او فقد حبب ولو أحبت حبا حقيقيا لان الحب الحقيقى ينمى للنفس عزتها ويتحقق لها ذاتها ولا يمكن أن يقود الى انتحار الا خستها وهو ما لا ينطبق على الفتاة بقدر ما ينطبق على والديها لانها كما أشرت لازالت طفلة فى طور النمو وهى فى كل تصرفاتها تعبر عن حسن او سؤ تنشئتها فتصرفها الناقص او الخسيس لا يمكن ان يكون معبرا عن نقصها او خستها هى بقدر ما يعبر عن طريقة تنشئتها فأنا أتصور الن هذه الفتاة تربت على الدعة والتدليل حتى باتت فتاة ترفية طرفية بمعنى : ياكدة يابلاش وبلاش هنا ترجمت الى فعل الانتحار حينما غجزت الأسرة على الترجمة اللغوية النفسية الصحيحة .. ومطالبتى بتكييف الواقعة ضرب افضى الى موت لمجرد عقد مسؤلية هذه الاسرة ولو على مستوى المسؤلية الأدبية لنافت نظر الجميع لمدى خطورة الاستهانة برعاية أطفالنا فى أخطر مراحلهم العمرية بعدم الاقتراب منهم وتوعيتهم .. وغير ذلك من اسس ومحاذير لا يتسع لها المقام حتى انهم فى الوقت الذى دللوا وبرروا وسمحوا لها بالخروج والمقابلة والمصاحبة واجراء الخطبة فى هذه السن فسخوا الخطبة فجأة وعلى غير رضى الفتاة [ المخطوبة ] ودون مشاورتها او أخذ رأيها وعن طريق الأم فقد يحتما ان يكون هناك أمر يحذر ان تفصح به الا لآم صديق فلم تجد صديق أم ولا أم صديق ووجدت تعنت وتشبس من أناس فى أمر مسيس بها هى بمشاعرها وبذاتها و . اكتفى فأنا أتكلم فى عموم حزنا على الفتاة وعلى اسرتها أيضا وعلى هذا الفتى الذى فاز بحبها والخبر لم يمد بأية تفاصيل ..
عدد الردود 0
بواسطة:
مواطنة مفروسة
..
ازاي بنت في الصف الثالث الاعدادي ومخطوبة تعرف ايه عن الجواز والحب
عدد الردود 0
بواسطة:
جمال توفيق
ثقافة
ثقافة التخلف
عدد الردود 0
بواسطة:
عايدة
الله يرحمها .... قليلة الخبرة
تنتجري علشان مين .......و لا اي حد يستاهل ..........
عدد الردود 0
بواسطة:
عايدة
مررنا بكل التجارب العمرية
لقد اخذنا نشعر بالحب في مثل عمرها تقريبا لكن ........ بعقل اكثر بدون تهور ....... و معظم الوقت الشعور من طرف و احد .... حتي لا نغلط نتكتم المشاعر هذة طبيعتنا الشرقية ...
عدد الردود 0
بواسطة:
بنت مصرية
عقل عيال !!
المجرمين الحقيقيين فى الواقعة دى هما الأهل , اهل الطفلين اللى سمحوا ان عيلين يتخطبوا !! ومشرحوش للطفلين دول ان مشاعر الحب فى السن دى مبتكونش حقيقية وبتكون مجرد اندفاع مراهقين مش مبنى على اى عقل او منطق وممكن يتغير بين لحظة والتانية لأى سبب تافه , زى بالظبط لما طفل تعجبه لعبة ويصر عليا واول ما تجيله يكسرها ويرميها !!, وانهم لازم يركزوا فى انهم يعيشوا سنهم بكل تفاصيله من دراسة ومذاكرة ولهو برىء , ولما يبقوا يكبروا وتنضج مشاعرهم ويفهموا الحب بمعناه الحقيقى , والله لو فضلت مشاعرهم موجودة وفضلوا عاوزين يتوجوها بالجواز يبقى خير وبركة , لو مشاعرهم اتغيرت واتحولوا لمجرد اتنين يعرفوا بعض زى ما حصل لأغلبنا يبقى برضه خير وبركة ويبقوا يفتكروا الأيام دى ويضحكوا عليها زى ما بنعمل كلنا , انما طفلين يقولوا انهم بيحبوا بعض فأهلهم يضخموا الموقف ويحولوه لخطوبة وجواز , فالطفلة تتصدم وتنهار وتحس ان الدنيا خلصت علشان خطوبتها اتفسخت واحنا ايام ما كنا قدها كنا بنلعب استغماية وعسكر وحرامية , هنا الجرم يقع على اهلها وعلى تجار الدين وعملاء الجهل اللى اقنعوهم انهم مفروض يعلنوا خطبة طفلين لبعض , حسبى الله ونعم الوكيل .
عدد الردود 0
بواسطة:
حما د ه
ا لي تعليق 4
في ا لصعيد عند نا ا لبنت تنخطب في سنه ثا لثه ا عد ا د ي و بعد ها تتز و ج طا لما بلغت و جا تها ا لد و ر ه ا لشهر يه خلا ص تتجو ز و تحبل كما ن --
عدد الردود 0
بواسطة:
مغتربة
إنا لله وإنا إليه راجعون، البقاء لله
كل التعليقات والتحفظات على سنها الصغير جداً على الارتباط والخطوبة والزواج لن تغير واقع أن هذه "الطفلة" (الله يرحمها ويصبر أهلها) توفت وفارقت الحياة ودفعت ثمن "قلة عقل وتفكير" أهلها و ولي أمرها وسيحاسبه الله عما فعله بإبنته وهى طفلة وتصرفت بعقلها والله تعالى لن يعاقبها لأنها طفلة غير مسئولة لكن والدها كبير ومسئول وسيحاسبه الله على عاقبة ما فعله بابنته. هذه مشكلة مجتمعية ولابد أن يتكاتف المجتمع كله مع مؤسسات الدولة المختلفة لوضع حل لها.