فى إطار حرص "اليوم السابع" على تطوير الخدمات المقدمة للقراء، نقدم لكم أبرز ما كتبه كبار الكتاب فى الصحف المصرية المختلفة، حول العديد القضايا والملفات الاجتماعية والسياسية والاقتصادية وغيرها مما يشغل المواطن المصرى، وتيسيراً على القارئ أعددنا ملخصاً لكل مقال ليستطيع القارئ أن يستقى المعلومة فى أقل وقت ممكن.
الأهرام
تحدث الكاتب، عن الانشغال الإعلامى بالمسلسلات وأخبار اللاعبين وخناقات واختلافات الوزراء فى الحكومة، وتناسى إظهار دور القوات المسلحة فى تحرير وتطهير جبل الحلال من العناصر الإرهابية، مطالبا جميع الجهات والمواطنين بالتعاون فى محاربة الإرهاب والأفكار التكفيرية المتأسلمة.
طالب الكاتب، وزير الثقافة حلمى النمنم، بضرورة اهتمام الوزارة بقضية إعادة احتفالات أعياد العلم، وتكريم رموزنا المضيئة فى الآداب والفنون، والابتكارات العلمية من الطلاب، التى توقفت بشكل غير مفهوم لمدة 17 عاما، موضحا أن هذه المناسبات تعكس وجه مصر الثقافى والعلمى والحضارى والعلمى للعالم.
الأخبار
أكد الكاتب، أن تبرئة الرئيس الأسبق "مبارك" من التهم الموجهة إليه، وكان اخرها حكم محكمة النقض ببراءته من قضية قتل المتظاهرين، تعد دليل قاطع على هجوم جماعة الإخوان على ثورة يناير، وتفريغها من شبابها أصحاب هدف الاصلاح للدولة، وتوجيه تهم جرائم عناصر الجماعة خلال هذا الوقت إلى الرئيس الأسبق.
جلال عارف يكتب: أحزان مدينة تعشق الحياة
تحدث الكاتب، عن مدينة بور سعيد الباسلة التى تحتفظ لنفسها بجزء ثمين من تاريخ مصر، مشيرا إلى الحزن الذى يخيم على أهالى بور سعيد وأسر الشباب المتهمين فى قضية مذبحة بور سعيد الشهيرة، بعد صدور حكم نهائى بالإعدام على أحد عشر متهما.
المصرى اليوم
محمد أمين يكتب: مصر بتتزحلق بينا!
تحدث الكاتب، عن الإقبال الكبير على بيت التزحلق الجديد، وتفسير بعض المسئولين والسياسيين هذا الإقبال، بأن شعب مصر بأكمله أغنياء، ويؤكد الكاتب أن الأعداد التى تزاحمت على "بيت الثلج والتزحلق"، هم فى الأصل فئة لا تفرق معهم الأسعار الباهظة، مضيفاً "مصر أيضاً بتتزحلق سياسياً واقتصادياً وسياحياً واجتماعياً".
حمدى رزق يكتب: ثلاثية البابا شنودة!
نشر الكاتب، رسالة وردت إليه حول قضية تهجير الأقباط من العريش مؤخراً، بعد الهجوم الإرهابى عليهم، ويوضح صاحب الرسالة أن السبب الرئيسى لهذه القضية ليس حديثاً ولكنه معروف فى مصر بأكملها منذ فترة طويلة تحت مسمى "الجلسات العرفية" التى تمييز بين المصريين وتقسمهم درجات، واختتم رسالته بكلمات قداسة البابا الراحل شنودة الثالث: "كله للخير.. مسيرها تنتهى.. ربنا موجود".
الشروق
شدد الكاتب على ضرورة تفعيل الخطب والبيانات التى تم سردها وعرضها لمواجهة مشكلة الإرهاب فى سيناء، بشكل عملى على أرض الواقع، مشيراً إلى أن تصريحات غادة والى وزيرة التضامن الاجتماعى، بتواجد صلة بين تنامى الإرهاب وانكماش حركة التنمية الاجتماعية وعدالتها، لامست جزءا كبيرا من الواقع.
عماد الدين حسين يكتب: برشلونة من السماء.. المجد للخضرة
تحدث الكاتب، عن الشكل الجمالى الذى يميز شوارع مناطق إسبانيا، خاصة مدينة برشلونة، مشيراً إلى انتشار الخضرة ونظافة أسطح المنازل، وهى فى أغلب الوقت تستغل لزراعة الزهور والورود، بالإضافة إلى النظام الصارم، خصوصا فى المرور، حيث الجميع يلتزم بالإشارات إلى حد التقديس.
الوطن
عماد الدين أديب يكتب: يا هووووه: "قضاؤنا عظيم وعادل فى حكم الجزيرتين ومنحاز فى براءة مبارك؟"
تحدث الكاتب، عن ضرورة احترام أحكام القضاء، حتى إذا خالفت أهواء البعض السياسية أو ميولهم الشخصية أو انحيازاتهم بالتأييد أو المعارضة أو الرغبة فى القصاص أو الثأر، موضحاً أن المعترضين على حكم النقض ببراءة "مبارك" من التهم المنسوبة إليه، هم أنفسهم من هللوا واحتفلوا بحكم القضاء المصرى ببطلان قرار الحكومة بإعادة جزيرتى تيران وصنافير للسعودية.
تحدث الكاتب، عن استغلال الشعارات الرنانة فى كثيرة من الجرائم التى تُرتكب باسم قضايانا الوطنية والقومية مثلما كان يتم تجييش الشباب من أجل قضية فلسطين سابقاً، موضحاً أن هذه الشعارات المزيفة تحولت بعد ذلك إلى شعارات دينية، تسببت فى انتشار ظاهرة الإرهاب والجماعات المسلحة فى العالم العربى.
الوفد
بهاء الدين أبو شقة يكتب: مظاهر الإسراف من الفساد
تحدث الكاتب، عن قضية الإسراف الشديد الذى يمارسه المواطنون فى كل شىء، ومنها الإسراف فى استخدام المياه بشكل غير صحيح، مؤكداً أن مظاهر الإسراف تعد أشد انواع الفساد التى تكلف ميزانية الدولة أعباء إضافية كثيرة.
وجدى زين الدين يكتب: وزير الإسكان والرسالة الوطنية
أشاد الكاتب، بوزير الإسكان مصطفى مدبولى، ودوره داخل الوزارة منذ توليه مهامه الوظيفية، مؤكداً أن مصطفى مدبولى من أمهر الوزراء الذين تولوا شئون الإسكان فى مصر، خاصة أنه يلبى حاجة المحتاجين والفقراء بالإضافة إلى الإسكان الاجتماعى، وضبط العلاقة بين وزارة الإسكان وشركات المقاولات التى كانت تنهب الأراضى وتقوم بالبناء عليها.
اليوم السابع
عبد الفتاح عبد المنعم يكتب: كلاكيت عاشر مرة.. "السب والشرشحة" أسلوب حياة
تحدث الكاتب، عن أن خطاب السب و"الشرشحة" أصبح شعار ما بعد 25 يناير، واستخدام بعض المصطلحات التى تحولت إلى وظائف للصعاليك والمراهقين مثل ناشط وثورى، ويؤكد أن هذه الألقاب استخدمها المتآمرون لحرق مصر بالشائعات من أجل الحصول على آلاف الدولارات، ويقول لم يعد من المقبول ومصر يقتل ابناؤها من الجيش والشرطة أن يخرج أحد المراهقين لكى يُنظر ويقدم حلولا رغم جهله المطلق فى تقديم حلول للازمات.
دندراوى الهوارى يكتب: عندما أكل المصريون لحوم القطط والكلاب لمدة 7 سنوات كاملة
يؤكد الكاتب، أن ما تمر به مصر حاليا من أزمة اقتصادية وانعكاساتها على الغلابة لا يمثل جزءا صغيرا من أزمات مرت بها مصر عبر عصورها المختلفة، ذاكرا زمن ما يسمى "الشدة المستنصرية" ووقعت فى عصر الخليفة المستنصر بالله الفاطمى وحلت المجاعة على مصر نتيجة تغيب مياه النيل 7 سنوات، وهلك كل شيء وأكل الناس القطط والكلاب ووصل سعر البيضة الواحدة 10 قراريط من أجود الأراضى، ويقول اللافت أن كل محن المجاعات التى اجتاحت مصر كانت مدتها 7 سنوات، وأن مصر حاليا تمر بالسنوات السبع العجاف وبعدها سيحدث الانفراجة والمصريون الآن يعيشون فى العام السابع من الأزمة.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة