تستعد وزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى، لإجراء مناقصة طباعة كتب العام الدراسى الجديد (2017 – 2018).
وقالت مصادر مسئولة بوزارة التربية والتعليم، إن الوزارة قررت فتح المظاريف المالية لمناقصة طباعة الكتب للعام الدراسى الجديد 13 مارس الجارى.
وأضافت المصادر، لـ"اليوم السابع"، أن عدد المطابع التى تقدمت للحصول على المناقصة وتوافرت فيها الشروط 65 مؤسسة، وذلك بعد فحص المظاريف الفنية لهذه المؤسسات والمتضمنة السجل الضريبى وبعض الأوراق الأخرى، وأيضا تأمين المناقصة وعروض الأسعار المقدمة.
وأشارت المصادر، إلى أنه من المتوقع مضاعفة أسعار الطباعة هذا العام نظرًا لارتفاع الأسعار، وتحرير سعر الصرف، وزيادة أسعار الخامات والورق.
الجدير بالذكر أن الوزارة تطبع ما يقرب من 300 مليون نسخة كتاب لطلاب التعليم قبل الجامعى بمبالغ مالية تخطت المليار جنيه.
عدد الردود 0
بواسطة:
ayman
سؤال
سؤال لوزير التعليم دكتور طارق شوقى استاذ الجامعة الامريكية -اين مبادرة استخدام التابلت فى العملية التعليمية؟ -ما فائدة الكتاب الورقى او ما يسمى كتاب الوزارة وهو مصيره قرطاس للب والسودانى؟ -هل دول العالم مازالت تستخدم الكتاب الورقى؟ واذا كانت هل بنفس الصياغة؟ دكتور طارق الكتب الورقية بميزانياتها, الكنترولات بميزانياتها ووسياتها؟ تحتاج وقفات وليست وقفة واحدة؟ اصحاب النفوذ يدهم طولى, ويبدو المستنقع كبير.
عدد الردود 0
بواسطة:
دمحمد صالح المشيرفي
تقسيم وتطوير الكتاب المدرسي
ارحموا اطفالناوظهورهم المنحنيه بسبب شنطه المدرسه الثقيله جدا نرجوكم نرجوكم تقسيم الكتاب المدرسي الي 4 اجزاء جزء لكل ميد ترم ويكون به رسوم وصور ملونه جذابه لشرح الدرس وينتهي باسئله امتحان وبهذا ينقص وزن الشنطه المدرسيه 75% وهذا مهم جدا لصحه المود الفقري والكتفين للصغار والكبار
عدد الردود 0
بواسطة:
النسر الجارح
اقتراح لتوفير المليارات هام وعاجل للسيد رئس مجلس الوزراء
الى الساده المسئولين اقترح على سيادتكم طبع المناهج الدراسية لكل ماده على سى دى أو فلاشه وتوزيعها على الطلبه وذلك لمنع اهدار المال العام حيث ان مصير هذه الكتب هو مقالب الزباله ووزارة التربية والتعليم على علم بهذه المهذلة . بالرغم من وجود المستشارين بالوزاره انا اول واحد يلقى باكثر من 50 كتاب فى مقلب الزبالة . سنويا وانا حزين على هذه الاموال المهدره
عدد الردود 0
بواسطة:
حازم توفيق
سبب عدم الأقبال الطلبة على كتاب المدرسة خاصة الأنجليزي
كل ترم يشتري الأب كتب خارجية في جميع المواد لأبنة لم يكن هذا موجود في مصر كان الكتاب المدرسي وافي للمعلومات المادة العلمية ولا يحتاج الطالب للأستعان بأي شىء خارجى لأن الذى الفوة كان عندة امانة المؤمن الذي يتقي الله وينظر للأخرة
عدد الردود 0
بواسطة:
أم مصرية
أين تطوير المناهج؟
وعد سيادة الوزير بالنظر فى المناهج العقيمة التى يدرسها الطلاب بمختلف المراحل التعليمية وتعديلها لتصبح مناهج ممتعة ومفيدة وبسيطة للطلاب ووعد أيضاً بالإهتمام بالأنشطة والإبداع بالمدارس وتم تشكيل لجان من إستشاريين وغيرهم ولكن لم يتحقق شيئ حتى الآن.. لعل المانع خير! مع العلم أنه إذا تم تبسيط وخفض عدد الدروس بكل مادة لتناسب قدرة استيعاب الطلاب بمختلف المراحل العمرية ستقل تكلفة الطباعة وسيقل الضغط على الطلاب والأهالى ومن المحتمل أن تقل الدروس الخصوصية.. ولكن إبحث عن المستفيد من فشل تلك المنظومة!!