قال الدكتور السيد البدوى، رئيس حزب الوفد: إن السفيرة الأمريكية السابقة آن باترسون عرضت عليه تولى منصب رئيس مجلس الوزراء فى عهد الإخوان ولكنه رفض، بالرغم من موافقة جماعة الإخوان على المقترح فى هذا الوقت، حتى لا يكون الوفد متصدرًا المشهد السياسى على الجميع.
وأضاف خلال اجتماعه مع هيئات الوفد، أثناء سرده لتاريخ حزب الوفد قبل وبعد ثورة 25 يناير: "استقبلت السفيرة الأمريكية السابقة فى منزلى بناء على طلبها، وحضر اللقاء منير فخرى عبد النور، وعرضت على تولى منصب رئيس الوزراء"، مشيرًا إلى أن حزب الوفد كان له العديد من المواقف السياسية التى توضح انحيازه لقضايا الوطن.
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد زيادة
يحيا الوفد......
الأمريكان مايعرفوش يعملوا 4 فبراير مثل الإنجليز......!
عدد الردود 0
بواسطة:
Ahmed
!
والله عيب عليك تقول كده هى السفيرة الامريكية هى اللى بتعين رءيس وزراء مصر
عدد الردود 0
بواسطة:
M0URAD R0UZIEK
تبا لك يا بدوي : كان عليك ألا تسمح للسفيره ألأمريكيه بعرض ألمنصب عليك فزمن ألمندوب ألسامي قد ولي .
أه وأه علي ما أل إليه حال حزب ألوفد ذلك ألحزب ألعريق ألذي أسسه رجال عظام من أبناء مصر ألفتيه ألأبيه ذلك ألحزب في عصره ألذهبي جمع شمل ألأمه ألمصريه بمختلف أطيافها فكانوا علي قلب رجل واحد في مواجهة ألاحتلال ألبريطاني وجادوا بدمائهم وأرواحهم وألغالي وألنفيس من أجل ألحفاظ علي وحدة ألدوله ألمصريه وإزدهارها وأن يكون حكم مصر للمصريبين لا ألمندوب ألسامي لكن وأسفاه ها هو ألدكتور / سيد ألبدوي رئيس حزب ألوفد خرج علينا أليوم بتصريحه هذا وياليته ما خرج وما صرح لكونه إن لم يكن يخجل من تصريحه هذا فنحن نخجل نيابة عنه لكونه حال إجتماعه مع حيزبون وعقرب ألدبلوملسيه ألأمريكيه سفيرتها ألسابقه في ألقاهره أن باترسون سمح لها أن ترشحه لمنصب رئيس مجلس وزراء ألدوله ألمصريه ولكونه ليس في قيمة وقامة أسلافه أمثال كلا من سعدزغاول أو مصطفي ألنحاس وعليه لم يقوي علي أن يواجهها بالقول نحن لسنا في زمن ألمندوب ألسامي ألبريطاني وإذا كان تقاعسه هذا يمثل سقطة له كمصري وسياسي حزبي لكن مايفوق تلك ألسقطه ويتعداها تصريحه بموافقة جماعة ألاخوان أنذاك ألأمر ألذي يضع علامة إ ستفها م علي ألرجل
عدد الردود 0
بواسطة:
نور
ياراجل!!
ياراجل!! طب احلف كده انك رفضت .ده انت كنت ها تموت علشان تاخد اي منصب وكنت عايز ترشح نفسك رئيس جمهورية ولا فا كرنا نسينا ما أذاعه عبد الرحيم على من مكالمات .