تمكنت الخدمة الأمنية المعينة بمحطة مترو "الزهراء" من ضبط شاب تحرش بفتاة جسديًا، وتعدى بالضرب على راكب تدخل لانقاذ الفتاة، حيث تم تحويل المصاب لمستشفى المنيرة العام، حيث ورد التقرير الطبى يفيد إصابته بجرح قطعي بالرأس بطول حوالى 5 سم.
ومن جانبه، أمر اللواء قاسم حسين مساعد وزير الداخلية مدير الإدارة العامة لشرطة النقل والمواصلات باتخاذ كافة الإجراءات القانونية، وتحرير المحضررقم 9/151 أحوال قسم شرطة سادس مترو الأنفاق، وأرسال المتهم لقسم شرطة مصر القديمة تمهيدًا لعرضه على النيابة العامة.
عدد الردود 0
بواسطة:
بنت مصرية
البجاحة فى ابدع صورها !!
زمان كان المتحرش لما حد يمسكه بيخاف وينكر ويبقى مرعوب انه يترن علقة , انهارده المتحرش بجح , بيتحرش ولما حد يعترض بيضربه !! بس يا رب منلاقيش بعد كل ده اخد براءة لأن البنت رفضت تشتكى والمضروب اتصالح معاه !!
عدد الردود 0
بواسطة:
ناجح خلف محمد
انسان حقير
الموضوع بسيط جدا لوكل سيدة راكبة عربية السيدات ما كان حصل ذلك لكن على كل حال لعنت الله على كل متحرش هو انسان حقير
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد
المجنون اهة ههههههههههههه
دة واحد مجنون اهبل
عدد الردود 0
بواسطة:
أحمد
في
وايه اللي يمنعه من التحرش مفيش لاعقوبات رادعة ولا قانون يقول للمتحرش خدلك 5 سنوات سجن
عدد الردود 0
بواسطة:
احمد
فيها ايه لو فكرنا بايجابية
بكل بساطة لو ان كل متحرش تم اثبات الواقعة عليه فعليا يتم التعامل معه وعقابه بشكل مختلف عن العقوبات اللتي لا تجدي ولا تردع غيره لتتخلصنا من هذا الكابوس. مثلا فيها ايه لو صدر قانون بأن تكون العقوبة على النحو الاتي: 1- حلق شعر رأس المتحرش (زيرو) 2- يلبسوه افرول بلون معين ويكتب على صدره وعلى ظهره كلمة متحرش ظاهرة 3- يتم تسخيره للعمل بالخدمات العامة اللتي تتطلب التواجد بالشارع طول فترة الدوام ويكون ذلك طوال فترة العقوبة (شهر- شهرين......) 4- يشترط ان يكون مكان الخدمة اللتي يقضي بها فترة العقوبة هو نفس مكان سكنة (منطقته) وكذلك قضاء بعض الوقت في مكان الواقعة نفسها. وذلك كله دون المساس بمستقبله التعليمي او العملي. بجد هتفرق كتير
عدد الردود 0
بواسطة:
حازم
الى رقم 5
الله ينور عليك - يارب حد مسئول يسمع ويفهم ويكون قلبه على البلد واهل البلد.
عدد الردود 0
بواسطة:
حسام
ربنا يشفيه يارب
ربنا يشفيه يارب
عدد الردود 0
بواسطة:
سمير آلإسكندراني
مقارنة بين كم التحرش والبغاء الآن وما قبل الستينات ستجده في تزايد مستمر!!!
وهذه المقارنة تحمل الكثير من الدلالات والتى توضح إزدياد نسبة المتحرشين وأيضا إزدياد نسبة ممارسة الدعارة!! والذي لم يكن موجودا بهذا الشكل البشع أيام أفلام الأبيض والأسود والتى كانت النساء يرتدين "الميكرو والجابونيز" حسب آخر الموضة والذى يعتبرها البعض أيام الرجس والخلاعة!!! رغم أن المجتمع يفترض أنه في حالة الجنوح الى التدين الشكلي من ممارسة الشعائر وارتداء الحجاب والنقاب (مع إحترامنا لمن يرتدونه) حتى أصبحا هما السمة الظاهرة لذلك التدين! في زماننا الحاضر والذي صاحبه أيضا الكثير من الأفكار والفتاوى التكفيرية والتي نفذ الكثيرون بسببها القتل والخطف والاستهداف لبعض فئات المجتمع، واتي لم نسمع عنها قبل الستينات من القرن الماضي! فهل نحن فعلا أصبحنا مختلفين كمصريين نمارس طقوسا شكلية فارغة من أصل الدين والذي عماده مرضاة الله وطلب رحمته وهما الذين لا يمكن أن يصلهما العبد إلا أن يملؤه الحب الإلهي والذي يفيض بحب كل البشر أيا كان انتمائهم الفكري أو نوعهم جنسهم! وليس بتكفير ذاك والحكم على تلك! فما نحن إلا بشر ولا يمكن أن نتعدى على حقوق الله الحاكم العادل الأوحد المنزه عن الهوى. فليننتبه كل منا يا سادة إلى نفسه ويحاسب نفسه ويفتش عما به من إنحراف ذهني أو فكري ويقيم أعماله هل هو يدعوا الى مرضاة الله فعلا أم قولا ورياءا فقط؟ وعندها قد ينصلح حال الأمة ولا نرى ما نرى اليوم من مهازل لبشر يقودهم الشيطان في كل مكان وقد أعمى بصيرتهم. والله على ما أقول شهيد.
عدد الردود 0
بواسطة:
ميمو
تعليق 5
اقتراحات ممتازة جدا ياريت مسؤل يشوفها وينفذها وخصوصا الخدمة المدنية وهو لابس يونيفورم متحرش