ماذا قالت الصحافة العالمية؟.. مسئولو إدارة ترامب يطالبون روسيا بالتوقف عن دعم الأسد.. الأطباء المصريين ثانى أكثر الأجانب تعرضا للتحقيق ببريطانيا.. رئيسى منافس روحانى يحرج المحافظين بعد إعلنه الترشح مستقلا

الإثنين، 10 أبريل 2017 03:21 م
ماذا قالت الصحافة العالمية؟.. مسئولو إدارة ترامب يطالبون روسيا بالتوقف عن دعم الأسد.. الأطباء المصريين ثانى أكثر الأجانب تعرضا للتحقيق ببريطانيا.. رئيسى منافس روحانى يحرج المحافظين بعد إعلنه الترشح مستقلا الرئيس الأمريكى دونالد ترامب ونظيره الإيرانى حسن روحانى
كتبت ريم عبد الحميد – إنجى مجدى - إسراء أحمد فؤاد - هاشم الفخرانى - حنان فايد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قالت صحيفة "واشنطن بوست"، إن مسئولين فى إدارة ترامب طالبوا روسيا أمس الأحد بوقف دعمها لحكومة الرئيس السورى بشار الأسد، وإلا ستواجه مزيد من التدهور فى العلاقات مع الولايات المتحدة.

 

وقبيل المحادثات المرتقبة بين وزير الخارجية الأمريكى ريكس تيلرسون فى موسكو هذا الأسبوع، قال مسئولون إن روسيا بدعمها للأسد تتحمل على الأقل مسئولية جزئية عن الهجوم الكيماوى فى إدلب الأسبوع الماضى.

 

وقال تيلرسون فى مقابلة مع شبكة "إيه بى سى" الأمريكية إنه يأمل أن تفكر روسيا بحذر فى تحالفاها المستمر مع بشر الأسد لأنه فى كل مرة تقع فيها تلك الهجمات المروعة، فإنها تجذب روسيا بشكل أكبر لقدر من المسئولية.

 

من ناحية أخرى، قالت مجلة تايم إن ترامب سيبدأ أسبوعه بالعمل مع التوصل إلى هدنة بين مستشاريه البارزين جارد كوشنر وستيف بانون.

 

وأوضحت المجلة أن الإنذار الذى أصدره ترامب لمساعديه آخر الأسبوع الماضى، أدى إلى اجتماع بين الاثنين بوساطة رئيس موظفى البيت الأبيض رينيس بريباس من أجل وقف المعركة لدائرة خلف الكواليس بين المخطط الاستراتيجى الرئيس بالبيت الأبيض وصهر ترامب.

 

 لكن الصحيفة أشارت إلى أنه لا يوجد ما يوحى للاعتقاد بأن الهدنة بين الاثنين دائمة. ففى القمة التى عقدت فى مار إيه لاجو يوم الجمعة، لمواجهة هذه القضايا،  كان كبار مساعدى ترامب حاضرين فيما عدا الشخص صاحب المسئولية الأكبرعن قيادة تلك الدراما وهو الرئيس نفسه. وحتى يبت ترامب الاتجاه الواضح لإدارته، سيظل الصراع بين المستشارين الأقوياء والمختلفين من النحاية الإيديولوجية قائما بالتأكيد.

 

وفى سياق مختلف، قالت صحيفة وول ستريت جورنال إن الهجوم الإرهابى الذى وقع نهاية الأسبوع الماضى، فى السويد، يسلط الضوء على الإرهابيين القادمين من بلدان فى وسط آسيا، حيث أن المشبته به هو أوزباكى وهى المنطقة التى طالما أرسلت الكثير من الإرهابيين إلى العالم.

 

وأشارت إلى أن جنسية المشتبه به فى الهجوم بالدهس داخل العاصمة السويدية ستوكهولم، والذى أسفر عن مقتل أربعة أشخاص، دفع مسئولى الأمن الغربيين للتركيز على مصدر جيوسياسى للمتطرفين، وهى الدول السوفياتية السابقة فى آسيا الوسطى.

 

وقبل هجوم الجمعة، الذى قاد فيه متطرف شاحنة متوجها لدهس حشد، قام متطرفين يحملون جنسيات من آسيا الوسطى بهجمات سابقة مثل الهجوم على ملهى ليلى ومطار فى تركيا العام الماضى، وكذلك الهجوم الذى استهدف محطة مترو أنفاق بطرسبرج فى روسيا، الأسبوع الماضى.

 

الأطباء المصريين ثانى أكثر الأجانب تعرضا للتحقيق فى بريطانيا بسبب اللغة

ومن بريطانيا، قالت صحيفة "التايمز" إن الأطباء المصريين والنيجيريين معرضون للتحقيق فى مدى كفاءتهم المهنية ثمان مرات أكثر من البريطانيين بسبب عدم إجادتهم للغة الإنجليزية، مما يؤثر على تواصلهم مع المرضى، طبقا لتقرير لها اليوم الإثنين.

 

وبحسب دراسة قامت بها كلية لندن الجامعية بناء على معلومات رسمية تشمل 20 عاما من المجلس الطبى العام، فإن الأطباء الذين تلقوا تعليمهم فى بنجلاديش هم فقط من يتعدى المصريين فى حظوظهم فى الخضوع للتحقيق بـ13 مرة.

 

وجاء العراقيون فى المركز الثالث بعد مصر ونيجيريا بـ7 مرات، ثم ألمانيا، وبعدها الهند، وتلتها أوروبا الشرقية واليونان وأيرلندا ثم سائر بلدان العالم، بينما تساوى الأطباء من جنوب أفريقيا بالأطباء البريطانيين من حيث احتمالية التعرض للتحقيق، حسبما نقلت صحيفة الديلى ميل عن التايمز.

 

وقالت الدراسة إن التدريب دون المستوى فى البلد الأم والحواجز الثقافية قد يكونا سببين أخرين فى انخفاض كفاءة الأطباء الأجانب، ما يعنى أنه يجب خضوع الأطباء لاختبارات قياسية قبل التعامل المستقل مع المرضى.

 

ومن بين كل ثلاثة أطباء ممارسون للطب العام فى بريطانيا، واحد منهم يأتى من الخارج بسبب اعتماد هيئة الخدمات الصحية الوطنية على الأجانب لسد عجز الأطباء لديها. ولكن الدراسة أكدت أن الغالبية العظمى من الأطباء جديرون بالثقة بصرف النظر عن البلدان التى أتوا منها.

 

 

وقالت الديلى ميل إنه تم تعيين 6 آلاف طبيب أجنبى فى بريطانيا العام الماضى، ولكن شكل الأجانب 72% من الأطباء الذين تم الاستغناء عنهم فى العام ذاته.

 

إبراهيم رئيسى منافس روحانى يحرج الجبهة المحافظة بعدما أعلن الترشح مستقلا

 

تناولت الصحافة الإيرانية الصادرة اليوم، الاثنين، تقارير بشأن الانتخابات الرئاسية والمرشحين المحتملين قبل يومين من فتح باب الترشح، فضلا عن مواصلة التحليلات بشأن الغارة الأمريكية على مطار الشعيرات السورى وتأثيرها، بالإضافة إلى تقرير حول تجارة بيع الأطفال الرضع داخل إيران.

 

وحول الانتخابات اعتبرت صحيفة افتاب يزد الإيرانية أن البيان الذى أصدره المرشح الإيرانى إبراهيم رئيسى سادن الروضة الرضوية بمدينة مشهد، يشير إلى ترشحه بصفة مستقلة عن "جمنا" أو الجبهة الشعبية لقوى الثورة التى تضم تحت لوائها أحزاب محافظة ومتشددين والتى وضعت على صدر قوائمها.

 

وبحسب محللين إيرانيين أن رئيسى لم يشارك فى تجمعات الجبهة الشعبية لقوى الثورة الإسلامية، ولم يظهر اهتماما بها.

 

على صعيد آخر نقلت صحيفة آرمان الإصلاحية عن نائب مسئول مؤسسة مكافحة المخدرات الذى أكد على انتشار تجارة الأطفال والرضع بين المدمنين من النساء والذى أصبح من الموضوعات التى أثارت الجدل خلال العامان الأخيران.

 

وقالت الصحيفة الإصلاحية رغم ردود أفعال المسئولين وبلدية طهران إلا أننا لم نشاهد تصدى لهذه المعضلة، ولم تتخذ إجراءات حاسمة للتصدى لهذه الظاهرة، وتتواصل تجارة بيع الأطفال الرضع مع وجود أنباء تشير إلى نشاط مافيا فى هذا المجال.

 

العثور على إصبع فرعونى أسفل المسجد الأقصى خلال عمليات حفر إسرائيلية

 

ذكرت صحيفة "يسرائيل هيوم" أن مختصون بمعهد الآثار التابع لجامعة بار –إيلان الإسرائيلية عثروا على نصف أصبع تمثال فرعونى أسفل المسجد الأقصى خلال عمليات حفر كانت تقوم بها الهيئة هذا الأسبوع.

 

وقالت الصحيفة أنه عقب العثور على هذا الجزء من الأصبع لم يتضح أصله ولكن بعد عدة أبحاث تم التأكيد من أنه يعود إلى العصر الفرعونى لمصر القديمة لكن لم يتم تحديد العصر الذى يرجع إليه أو إلى أى الملوك أو أنه لإنسان مصرى قديم.

 

وأوضحت الصحيفة أنه من المرجح أن تكون باقى الأجزاء من الأصبع تم العثور عليها من قبل هيئة الوقف الإسلامى فى عام 1999 أيضا أسفل المسجد الأقصى .

 

ومن جانبه قال جبرائيل براكى مدير عمليات البحث فى هذه المنطقة إن كل الدلائل تؤكد أن الإصبع لإنسان مصرى كامل وقد تم تصميم التمثال فى مصر وأتى به منها إلى إسرائيل، على حد زعمه .










مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة