بالصور..تراكم القمامة والمخلفات بترعة عزبة أبو عويضة فى الشرقية

الأربعاء، 12 أبريل 2017 12:52 م
بالصور..تراكم القمامة والمخلفات بترعة عزبة أبو عويضة فى الشرقية تراكم القمامة والمخلفات بالترعة
كتبت – شرويت ماهر

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أرسل القارئ محمد سعيد محمد، من أهالى عزبة أبو عويضة الرحمانية التابعة لمركز أبو كبير فى محافظة الشرقية شكوى لخدمة "صحافة المواطن"، من مياه المجارى والقمامة المتراكمة بترعة العزبة والتى أدت إلى انتشار الحشرات والقوارض بالمنطقة، بالإضافة إلى قرب الترعة من المنازل السكنية.

 

تراكم القمامة والمخلفات بالترعة

تراكم القمامة والمخلفات بالترعة

 

ترعة عزبة أبو عويضة الرحمانية

ترعة عزبة أبو عويضة الرحمانية

 

وطالب القارئ المسئولين بضرورة تغطية الترعة، حفاظا على أرواح المواطنين وخاصة الأطفال.

جانب من الترعة
جانب من الترعة

 

شاركونا فى تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور والفيديوهات والأخبار الموثقة لنشرها بالموقع والجريدة المطبوعة، عبر خدمة "واتس آب اليوم السابع" برقم 01280003799، أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.

رسالة القارئ1
رسالة القارئ

 









الموضوعات المتعلقة


مشاركة

التعليقات 2

عدد الردود 0

بواسطة:

الاسكندراني

.. ولن أمل .وأكرر ...هذا نتيجه تفتيت الرقعه الزراعيه ..بقوانين الأصلاح الزراعي الجائره ...فقد أعطى من لايملك أرضا لمن لايستحق ...فأهملوها ..لأنهم لم يكدوا ويتعبوا فى الحصول عليها ...فأهملوا قنوات الرى ...وأصبحت لهم مكبا لنفاياتهم ...وزبالتهم ...وقس على ذلك كل الريف المصري ...لو كانت هذه الأراضي فى يد مالكيها للآن ماكان يجر? انسان أن يلق ...قشايه فيها ....نضفو ترعتك يا ولاد عوض...وماترموش فيها زبالتكم ...عليه العوض ومنه العوض ..ربنا يكشف عنا ألغمه التي حلت بالريف المصري ..ف.....ليس لها من دون الله كاشفه ....مساء الفل .

عدد الردود 0

بواسطة:

الاسكندراني

..سئل الليث أبن سعد ...وكان يسكن الدلتا ...القليوبيه الآن..عن سر رغد وطيب العيشه في مصر .قال : طيب ماؤها .!!لم يذكر أى شيئ آخر وأنما ذكر الأساس لطيب العيش ..فبصفاء الماء..تطيب الأرض والنبات والحيوان والزرع والضرع والأنسان ..والعكس صحيح ....مساء الفل .

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة