قال الدكتور على المصيلحى، وزير التموين والتجارة الداخلية، فى تعليقه على زيادة الأسعار إن المقاطعة سلاح قد يكون جيد جدًا وفعال من وجه نظره كمواطن، "ولكن كوزير فالمقاطعة ليست حلاً، ولا بد من خطط وتوفير احتياطيات استراتيجية، وعقد اتفاقيات مع الجهات المنتجة للتواجد بالسوق".
وشدد "المصيلحى"، فى حواره عبر فضائية "العربية"، على ضرورة اتخاذ جميع الاحيتاطيات والإجراءات، حتى لا تدخل مصر فى أى موجة غلاء أخرى، موضّحًا أن تعويم الجنيه جعل البضاعة المصرية "رخيصة" ما ساهم فى زيادة التصدير.
وأشار "المصيلحى" إلى أن الوزارة تستهدف تنظيم الدعم وليس تخفيضه، قائلاً إنه يوجد 19 مليون من أصل 71 مليون مستفيد من بطاقات التموين برغم نقص البيانات. وأكد أن القوات المسلحة هى شبكة الأمان ودرع الشعب، وهى جزء من الدولة ودائمة الدعم للمنظومات كافة.
عدد الردود 0
بواسطة:
أبو الشيماء
المعادلة سهلة وبسيطة
توجد شريحة فى المجتمع مرغمة على مقاطعة السلع لعدم مقدرتها على الشراء وهذه الشريحة ليس لها خيار آخر ولكن الحكومة لديها أدواتها لتحجيم التصدير عند كميات معينة لاتضر المصدر أو الشعب المصرى ........... التصدير هو السبب الرئيسى فى هذه المشكلة ..... هل لدى الحكومة حل لهذه المشكلة البسيطة .......المعادلة سهلة الحل اذا كانت النية خالصة والعمل جاد ولايخضع للمجاملات والمصالح الشخصية .
عدد الردود 0
بواسطة:
أسامة صالح
خفض الكميات المشتراة كبديل للمقاطعة
على المواطنين شراء اقل كمية ممكنة خاصة من الخضروات والفاكهة واللحوم والاسماك حيث ان ذلك سوف يعمل على زيادة المعروض واجبار التجار على خفض الاسعار.
عدد الردود 0
بواسطة:
سيد حسن
اسمعوا كلام الوزير و قاطعوا-------- الفول و العيش--- هم سبب الازمات
لا احد يستطيع ان يجبرني علي ان اقاطع الكافيار او الماس او حتي الذهب عيار 33---====--لن اسمع كلام السيد الوزير --- و لن اقاطع السفر للمريخ او بلوتو في العطلة الصيفية----لن اقاطع و انا متعود اغير التكييف كل ثلاثة شهور و الفيلا كل سنة---------لن اقاطع لانني قربت اقاطع الحياة و افطع حتي النفس----- سيادتك بتكلم مين------ المقاطعة شغالة من قبل ما سيادتك تبقي وزير------- اسمعوا كلام الوزير و قاطعوا-------- العيش و الفول و الطعمية--- هم سبب الازمات
عدد الردود 0
بواسطة:
مصري مقهور
نخلي الصوم بدل شهر لا عشرة أشهر
بعد كده كل حاجة هترخص زي سعادة الوزير مبيقول نقاطعها عشرة اشهر
عدد الردود 0
بواسطة:
ali
الحل في السيطرة على الأسعار
في كثير من الدول الآن يتم تطبيق (وزارة التجارة) أو (حماية المستهلك) على الموبايل أو الإتصال برقم مجاني ثم تبلغ عمن يزيد الأسعار وخلال نصف ساعة على الأكثر يذهب مسؤل التموين أو المفتش ويتقصى الخبر ومن ثم يوقع غرامة كبيرة على المحل وعلى البائع وربما أغلق المحل. ثم يبلغ صاحب الشكوى بما تم. هكذا تكون إدارة الأسعار ولا يستطيع أحد أن يزيد قرش واحد. ومحدش يقولي (إنت في مصر.... مش في دولة اجنبية) لأن ده معمول به حتى في دول الخليج
عدد الردود 0
بواسطة:
مايف عليكي يابلدس
مع التعليق الأول
ليس من وظيفة سيادتك الدعوة الي المقاطعة ولكن أدواتك كثيرة أهمها منع التصدير لفترة لكير سطوة المصدرين وسطوة الدولار علي الجنيه ؟؟!!.. 2 )- توفير السلع بالأسواق 3 )- فرض رسوم تصدير وتوفير سله بيها يا ناس الناس حتضج ؟؟؟؟
عدد الردود 0
بواسطة:
بيرى
لله الامر من قبل ومن بعد
حسبنا الله ونعم الوكيل
عدد الردود 0
بواسطة:
مهندس/ مجدي المصري - القاهرة ...
الناس هتقاطع أيه ولا أيه ؟؟ إنها فشل المنظومة الرقابية والإدارية ...
لم يتبقى للمواطن البسيط شيئ حتى يقاطعه ..مقاطعة اللحوم ولا الأسمال ولا الدواحن ولا حتى الأدوية ولا ولا ولا ..أرحمونا من فشلكم في إدارة المنظومة ..لو أن التاجر وجد قانون رادع لا يُستهان به فلن يتجرأ على أن يرفع الأسعار ..ولو أن التاجر وجد موظف الرقابة غير فاسد ولا يفرض عليه أتاوة لغض البصر لما تجرأ التاجر على رفع الأسعار ؟؟ ولو المواطن وجد باب المسئول ليشكو له ويستمع منه لما تجرأ أحد في التمادي في فساده ..أرحمونا وشوفوا في الخارج كيف تدار منظومة الغذاء والتموين وكيف أن الأجهزة الرقابية سيف مسلط على كل تاجر فاسد أو يُحاول اللاعب في الأسعار أو بيع ما هو فاسد ..شوفوا كيف رجل الشرطو وموظف البلدية حصن يحتمي به المواطن في دول الجوار وخاصة دول الخليج ..لا تقولون إمكانيات بل قولوا فساد الموظفين عندنا وفرضهم أتاوات لغض البصر عن التجار الفاسدين ..لو أشتريت بضاعة ووجدتها غير صالحة وأردت أن ترجعها لمكان الشراء ورفض البائع مجرد أن تتصل بالشرطة أو تذهب للبلدية ستجد الكل يجري للتحري وعمل محضر للبائع وغرامة قاسية رادعة قد تصل لغلق المحل ..أما عندنا فحدث ولا حرج الكل ينهب ويسرف ويحتكر ويبيع الفاسد تحت سمع وبصر مسئولي الرقابة نظير أتاوة مفروضة يتم دفعها وبالتالي لا حس ولا خبر ..ولما الوزير نفسه يقول المقاطعة فهذا معناه فشله في القضاء على رفع الأسعار بعرض مواد غذائية بالمجمعات رخيصة الثمن تُجبر التجار على خفض السعر ..لكن للأسف حتى البضاعة التي تُباع بالمجمعات الإستهلاكية العمال فيها يوزعونها على الأحباب والمحاسيب نظير عمولة لهم وأكبر دليل زيارة بسيطة لهم وشوفوا الحوم والأسماك يتم تسريب القطع المميزو منها للمحاسيب والفاسد للغلابة ..إنها نظام إداري فشل في إدارة كل شيئ بالبلد وبالتالي كله ينهش في لحم الأخر ومن يستطيع خطف شيئ يفعله ..حسبنا الله ونعم الوكيل فيمن وضع القوانين ولم يُطبقها ومن يرى الفساد ويسكت عنه ومن يسكت على فساد كافة الأجهزة الرقابية ..أنشر لو سمحت .
عدد الردود 0
بواسطة:
مصري وافتخر
دد
فين حضرتك والأجهزة الرقابية. بصراحة كلام جدا غير مسؤل
عدد الردود 0
بواسطة:
مشمش
الشعب قاطع.لانه ممعهوش فلوس لقد قاطعوا الفراخ والسمك واللحمه ولكن بدون فائده.والاسعار فى ارتفاع
...