قال الدكتور عبد الله النجار عضو مجمع البحوث الإسلامية، إن السنة السوداء التى حكم فيها الإخوان كانت وبالاً على مصر والأزهر، والإخوان حاولوا السيطرة على الأزهر الشريف، مشيراً إلى أن الإخوان أدخلوا 6000 معيد فى جامعة الأزهر ورفضوا تعيينهم.
وأضاف خلال تصريحات تليفزيونية، أن الأزهر لم يتخلف عن مواجهة التطرف وتجديد الخطاب الدينى، مشيراً إلى أن الهجوم على الأزهر الشريف هجوم على القيم الوطنية المصرية.
وأوضح عضو مجمع البحوث الإسلامية، أن الحديث عن تكفير داعش، وقوف أمام شكليات لا تسمن ولا تغنى من جوع، مشيراً إلى أن داعش يفعلون أكثر مما يفعله الكفار.
وأشار إلى أن داعش تجاوز مرحلة الكفر، لافتاً إلى أن المطلوب هو تقييم الجرائم النكراء التى لا يقرها أى دين أو عُرف أو مبدأ ولا تمت لإنسانية أو ديانة، وداعش ارتكبوا جرائم تتجاوز نطاق الكفر.
وتساءل النجار مستنكراً: "يقال أن الأزهر لم يكفر داعش.. هل التكفير هو المشكلة التى تحل المعضلة وترد على الموبقات النكراء التى يفعلها الداعشيون.. هم أكثر من الكفر منزلة وأشد من المنافقين، وهم فئة من المجرمين لم يعهد التاريخ الإسلامى لها نظير أو شكل مشابه؟".
عدد الردود 0
بواسطة:
ezazez70
علي جامعه الازهر مواجهه اخطائها
سرعه تطهير جامعه الازهر من العناصر الاخوانيه هم متطرفببن وينتمون لتنطيم ارهابي وبجكم محكمه صدر لهم حكم مجكمه منذ 2014 و وعلينا مراجعه الحكم علي النت
عدد الردود 0
بواسطة:
البريء
إلى الشيخ الجليل
انتم قلتم أنكم لا تفكروا داعش لأنهم قوم يقيموا الصلاه. و هذا كلام ليس له علاقة بأى دين. هؤلاء قتله إرهابيين مغتصبين للنساء و الرجال و الاطفال و لا يمكن أن يقال انهم يقيموا الصلاه لأن هذة تكون اهانه للدين. و لما هم اكثر من الكفر لماذا لم تصرحوا بذلك من البدايه. اعترفوا بالأخطاء علشان تسلك طريق التصحيح. بالتوفيق إن شاء الله.