تمكن المرشح الرئاسى الفرنسى، إيمانويل ماكرون، مساء اليوم الأحد، من تصدر نتائج الانتخابات الرئاسية الفرنسية فى الجولة الأولى، بجانب منافسته مارين لوبان مرشحة اليمين المتطرف، حسبما ذكرت وسائل إعلام فرنسية.
فى هذا الإطار، نستعرض عددا من المعلومات التى لا يعرفها الكثيرون عن مرشح الوسط فى الانتخابات الفرنسية إيمانويل ماكرون، الذى حصل على 23.7% من الأصوات، مقابل 21.7% لمرشحة اليمين المتطرف مارين لوبان.
1. يُعد إيمانويل ماكرون، أصغر المرشحين سنا فى الانتخابات الرئاسية الفرنسية، حيث يبلغ عمره نحو 39 عاما، فإذا فاز فى الانتخابات الرئاسية سيصبح أصغر رئيس لفرنسا منذ عقود طويلة.
إيمانويل ماكرون أمام منزله
2. ولد ماكرون فى عام 1977، بمدينة آميان الفرنسية، وعمل كمصرفى لدى بنك روتشيلد فى فرنسا قبل دخوله عالم السياسة.
ماكرون يحيى أنصاره خارج منزله بعد التصويت
3. رفع المرشح الرئاسى، إيمانويل ماكرون، شعار "إلى الأمام" فى الانتخابات الرئاسية الفرنسية.
ماكرون يتوجه للإدلاء بصوته
4. شغل "ماكرون" منصب نائب الأمين العام لرئاسة الجمهورية الفرنسية للرئيس فرانسوا هولاند، فى عام 2012.
ماكرون يرحب بمؤيديه أمام وسائل الإعلام
5. وبعد ذلك، تولى منصب وزير الاقتصاد والصناعة والاقتصاد الرقمى فى حكومة مانويل فالس الثانية.
مصورون يلتقطون صورا لماكرون
6. كما أسس "ماكرون" حزب "إلى الأمام- !En marche"، وهو حزب سياسى وسطى وليبرالى اجتماعى فرنسى.
ماكرون يدلى بصوته فى الانتخابات
7. لم ينجح إيمانويل ماكرون فى امتحان القبول فى المدرسة العليا رغم الدروس التحضيرية التى تلقاها فى ثانوية هنرى الرابع، حسبما ذكرت "فرانس 24".
عدد الردود 0
بواسطة:
عباس ابن فرناس
منافق
ماري لوبان سوف تنتصر
عدد الردود 0
بواسطة:
مشمش
ماكرون هو رئيس فرنسا.القادم اما مارين لوبان المتطرفه فستسبب ف حرب اهليه وخروج فرنسا م السوق الاوربيه
..
عدد الردود 0
بواسطة:
خالدقاسم
صلاه الفجر
إبدأ يومك بصلاه الفجر صلاه الفجر الدرع الواقي من مصائب الدنيا
عدد الردود 0
بواسطة:
الامين
ليس كل من يحب بلاده متطرف
السيدة لوبين حفظها الله تحب بلادها فرنسا وحضارة ورقاء وتطور فرنسا ، وهذا ليس تطرف ايها السادة التطرّف ظهر في الدول الاسلامية اولاً ومازال ، السيدة الفاضلة لوبين ومعها الشعب الفرسي الذي جاهد وتعب وتعلم كي تصل فرنسا الى هذه المكانة الراقية ،، ولا تريد ان تخسر فرنسا هيبتها بوجود المهاجرين المتطرفين ولصوص وقراصنة وأبناء الشوارع يعكرون صفوة وحياة الفرنسيين الامنين ،