مقالات الصحف المصرية.. فاروق جويدة تحدث عن مصر والسعودية بين المسئولية والمؤامرة.. جلال عارف يكتب: صناعات صغيرة وآمال كبيرة.. حمدى رزق: ربنا يولى من يصلح.. ووجدى زين الدين: غياب الوزير السياسى

الجمعة، 28 أبريل 2017 10:00 ص
مقالات الصحف المصرية.. فاروق جويدة تحدث عن مصر والسعودية بين المسئولية والمؤامرة.. جلال عارف يكتب: صناعات صغيرة وآمال كبيرة.. حمدى رزق: ربنا يولى من يصلح.. ووجدى زين الدين: غياب الوزير السياسى مقالات الصحف
إعداد – أحمد سامح

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

ترصد "اليوم السابع"، للقراء الأعزاء، أبرز ما كتبه كبار الكتاب فى الصحف المصرية المختلفة، اليوم الجمعة، حول العديد من القضايا والملفات الاجتماعية والسياسية والاقتصادية وغيرها.

 

الأهرام

فاروق جويدة
 

فاروق جويدة يكتب: مصر والسعودية بين المسئولية والمؤامرة

 

 يوضح الكاتب الجوانب ذات الأهمية القصوى التى استدعت عقد القمة الأخيرة بين الرئيس عبد الفتاح السيسى والملك سلمان بن عبد العزيز، وأبرزها عودة العلاقات المباشرة بين شعبين شقيقين بعد تأزم المواقف بين مصر والمملكة العربية السعودية خلال الفترة الأخيرة، بالإضافة إلى ضرورة إدارك حالة التفكك والفوضى التى لحقت بدول العالم العربى خلال السنوات الأخيرة، وهى العراق وسوريا وليبيا واليمن، وأخيرا التصدى للحلم والمستقبل الذى ترسمه إسرائيل للمنطقة بعد توزيع الغنائم والحلم الصهيونى القديم ما بين النيل والفرات.

 

الأخبار

جلال-دويدار
 

جلال دويدار يكتب: قبل عيد ٢٥ إبريل المقبل سنحتفل بتطهيرها من الإرهاب

تمنى الكاتب أن يكون موعد الاحتفال بعيد تحرير سيناء المقبل مواكباً لإتمام تطهير أرض الفيروز "سيناء" من الإرهاب الذى زرعته جماعة الإرهاب الإخوانى لتخريب مصر المحروسة، مؤكداً أننا على ثقة بعون الله ومباركته أن يأتى ٢٥ إبريل المقبل ليكون عيداً مزدوجاً، الأول بذكرى عيد تحرير سيناء والثانى بعودة الأمن والأمان إلى جميع ربوع شمال سيناء، حيث ستشهد وقتها التنمية الشاملة القائمة على ثرواتها الطبيعية.

جلال عارف
 

جلال عارف يكتب: صناعات صغيرة.. وآمال كبيرة

تحدث الكاتب عن أهمية القرار الذى صدر بإنشاء جهاز جديد لتنمية المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر، ليتولى جميع مسئوليات القطاع الأساسى فى تنمية المجتمع وخلق فرص العمل، موضحاً أن إنشاء الجهاز الجديد يعنى أن هذا القطاع لن يكون جزءاً من عملية تكافل اجتماعى، بل سيكون رافداً مهماً من روافد الاقتصاد القومى، يزرع أرض مصر بالورش والمصانع الصغيرة التى تحصل بسهولة على التمويل ومستلزمات الإنتاج، التى تكفى مستلزمات ومتطلبات الداخل والخارج.

المصرى اليوم

حمدى رزق
 

حمدى رزق يكتب: ربنا يولى من يصلح

 

تحدث الكاتب عن تغليظ الرئيس عبد الفتاح السيسى، فى قسمه عند لقاء أهل القنال، حينما قال "قسماً بالله العظيم، قسماً بالله العظيم، قسماً بالله العظيم، لو المصريين مش عاوزينى مش هقعد ثانية.. وفى الحالة دى ربنا يولى مصر الأصلح والأفضل"، مؤكداً أن كلمات الرئيس جاءت عهداً مذاعاً ليقطع الألسنة التى تغازله بتمديد الفترة الرئاسية الأولى، فى عملية إحراج سياسية متقنة، بسبب المعاناة الاقتصادية، بالإضافة لكشف المخططين لاستغلال المواطنين البسطاء ويتعجلون رحيل السيسى رغم أنف المصريين.

 

الشروق

عماد الدين حسين
 

عماد الدين حسين يكتب: من يختار ضيوف مؤتمرات الشباب؟

تحدث الكاتب عن تشكيك البعض فى أن الجهة التى تشرف على دعوة ضيوف مؤتمرات الشباب المختلفة، تختار فقط المؤيدين للدولة والحكومة فقط، موضحاً أنه طرح هذا التساؤل على أحد المسئولين الكبار فى الدولة، والذى أكد أن الرئاسة غير مسئولة عن اختيار غالبية الضيوف، حيث يتم إرسال طلب للمؤسسات والهيئات والجامعات التى تقوم باختيار من يرونه مناسباً من شخصيات تمثل هذه الجهات.

 

وأشاد الكاتب بصاحب فكرة "اسأل الرئيس" بكل أسئلته غير الخاضعة للرقابة، مؤكداً أن هذه الفكرة تعد مظهراً من مظاهر استخدام السياسة.

 

الوطن

عماد الدين أديب
 

عماد الدين أديب يكتب: اقتصاد التحصيل والجباية أم اقتصاد التشغيل والإنعاش؟

تساءل الكاتب عن الحل الأفضل للإصلاح الاقتصادى فى مصر، "هل هو اتباع سياسة التحصيل وفرض الضرائب والرسوم والأعباء الإضافية، أم الإصلاح الاقتصادى عن طريق إنعاش الأسواق بزيادة التشغيل ونمو دورة الإنتاج"، مشيراً إلى أن هذا التساؤل يطرح نفسه على الاقتصاد الأمريكى الحالى، حيث تدور المعركة حول تطبيق ما يتبناه "ترامب" لتخفيض، أساسى وكبير، فى ضرائب الشركات والأفراد، فى مقابل سياسات حكومات الديمقراطيين فى عهد "أوباما"، التى ترى أن تحصيل ضرائب مالية من الأغنياء الحل لتحقيق توازن اجتماعى.

الوفد

وجدى زين الدين
 

يؤكد الكاتب أن أزمة مصر الحقيقية هى عدم وجود الوزير السياسى الذى يرسم الخطط المستقبلية لوزارته ويعالج الثغرات البشعة التى تعانى منها كل وزارة، موضحاً أن طبيعة المرحلة الحالية تستوجب وجود هذا الوزير السياسى لاعتبارات كثيرة، فى مقدمتها أن لدينا فساداً واسعاً فى كافة المصالح والهيئات ودواوين الوزارات، يقضى على أية تنمية ممكن التفكير فيها.

بهاء الدين أبوشقة
 

بهاء الدين أبو شقة يكتب: قوانين ضبط الأسعار

 

استكمل الكاتب حديثه عن القوانين المعطلة التى لا يتم تنفيذها، وتتسبب فى حالة فوضى بالبلاد، ومنها كل التشريعات المتعلقة بشئون التموين، ما تسبب فوضى بالأسواق وانفلات الأسعار بشكل مخيف، واحتكار السلع وطمع وجشع يمارسه التجار دون مراقبة، مؤكداً ضرورة قيام السلطة التنفيذية، المتمثلة فى هذا الشأن بوزارة التموين، بتفعيل القوانين التى تحقق الرقابة الشديدة على الأسواق وضبط الانفلات الشديد فى أسعار السلع.

 

اليوم السابع

أكرم القصاص
 

أكرم القصاص يكتب: ماكرون وديجول وصدام والقذافى.. شباب وشيوخ وتداول

رصد الكاتب، على هامش الانتخابات الرئاسية الفرنسية الحالية، واقتراب المرشح "مانويل ماكرون" صاحب الـ39 عاماً من الوصول إلى الإليزيه، عدداً من الشواهد التاريخية التى توضح أهمية التداول السلمى السلطة، وتأثيرها على تقدم المجتمعات، مشيراً إلى أنه بعد الحرب العالمية الثانية تولى الشباب الحكم فى العالم العربى، على الرغم من اعتماد الدول الأوروبية على الكهول والشيوخ، ولكن كان الفارق بين الحكام العرب والأوروبيين، أن الحكام العرب لم يسلموا الحكم إلا بعد رحيلهم أو فى أعمار متقدمة، ضارباً مثالا بـ"حافظ الأسد، وصدام حسين، ومعمر القذافى"، فى الوقت الذى اعتمدت الدول الأوروبية على التداول السلمى للحكم، مثلما فعل "شارل ديجول، ونستون تشرشل".










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة