أكد الدكتور عبد الله بن محفوظ، نائب رئيس مجلس الأعمال السعودى- المصرى، أن المملكة مستمرة فى تفعيل الاتفاقيات الاقتصادية الحكومية والخاصة مع مصر، طبقاً لما أثمرت عنه القمة الأخيرة لزيارة الرئيس عبد الفتاح السيسى من نتائج إيجابية، وتعهد الجانب السعودى بالسعى فى الاستثمارات القادمة إلى تدريب وتأهيل 300 ألف مهنى مصرى للعمل فى المشروعات السعودية من أبريل 2017 وحتى ديسمبر 2017.
وأضاف بن محفوظ، أن مجلس الأعمال السعودى- المصرى، برئاسة صالح كامل، قرر رفع سقف الاستثمارات السعودية من 25 مليار دولار إلى 51 مليار دولار فى 2017، معلناً أن المجلس سيجتمع بالقاهرة فى 7 مايو المقبل لبحث هذا الأمر.
وبحسب صحيفة الجزيرة السعودية، قال بن محفوظ، نسعى إلى الاستفادة من توجه الحكومة المصرية إلى مشروعات الخدمات البحرية بقناة السويس، وضخ استثمارات بداخلها، عن طريق تفعيل شركة «جسور المحبة» التى أسسها صالح كامل مع 32 رجل أعمال للمشاركة بمشروعات محور قناة السويس.
وأضاف رئيس مجلس الأعمال السعودى- المصرى، نحن على استعداد لاستثمار مليار دولار إضافية مع الحكومة السعودية، ليصبح إجمالى استثمارات المجلس 51 مليار دولار، بواقع 12 مليارا من القطاع الحكومى و38 مليار دولار من القطاع الخاص، بالإضافة إلى مليار دولار مساهمة من المجلس مع القطاع الحكومى السعودى.
عدد الردود 0
بواسطة:
جمال مغربى قاسم القبانى قنا
لا يا ابن العماستثمارات السعودية والخليج يجب ان تكون بقنا ومصر مائة مرةمن هذا خير من جاستا
نحن المسلمين والعرب والخليجيين لانفيق الا بعد عدةكوارث تمسنافقانون جاستا خلق وابدع وابتكر واخترع لتجميد اموال السعودية والخليج ان كانت لصناديق سيادية عربيةواسلاميةوخليجيةوافريقية وليس لتعويضات او مكافحة ارهاب فمن يملك القنابل والصواريخ الذرية واسلحة الدمار الشامل هم اصل وةعين وجوهر وكل وشامل وتام وكامل انواع الارهاب بكل صوره لانهم حقدة على البشرية ومجرمين ويضمرون فناء وهلاك ودمار وقتل العالم والانسانية طمعا وجشعا وتسلطا وهيمنة واحتلالا لان تكلفة هذه الاسلحةللدمار الشاملوغالاسلحة الكيمائية والغازية والجرثومية والبيولوجية والتفريغية والخارقة والحارقةكانت تكفى لخلق فروع لمصر وجعل قنا جزيرة عملاقة تشع بعشرات الانهار بنهاية طل شعاع نهرى حول القلببحيرة عذبة عملاقة وبقلب القلب بيت نحل من النهيرات والترع العملاقة وتدخل المياه الى جنوب السعودية واليمن والخليجبمواسير وانفاق من تحت مضيق باب المندب وتتحول الدلتا الى شبكة وشجرة من عشرات الفروع النهرية وكل ثنية بالنيل جزيرة مشعة بالترع والمياه تدخل الى شمال السعودية والخليج عهبر جسر الملك سليمات الاربعين كيلو مترطول ومائتى واربعين متر عرض به شبكات وموااسير البترول والغاز والمياه العملاقة باستثمار مائة مليار دولار على جانبيه مدن حرة ومجتمعات عمرانية وسياحية وتجارية وطبية ولوجستية وتكنولوجية وتعدينية وفضائية وسكنية عملاقةومدن طيران عملاقة بقنا وعلى جانبى الجسر بمشروع القرن ونقل مصانع ومجمعات الصناعات والتكنولوجيا من المعادى وحلوان والمعصرة ودار السلام وكوسيكا والخانكة وابو زعبل وقليوب وبهتيم ومسطرد والمرج والقلج وعين شمس الى قنا منعا للتلوث واقامة صناعات المناخ والتكنولوجيا والادوية والبتروكيماويات والصلب والمدرفلات وتصنيع السكك الحديد والات والمصانغعع واالاف الصناعات بقنا من استثمارات الخليج واقامة ابراج ومدن تجارية وسياحية كومبندتاات وابراج كابراجح مكة والمدينةوالرياض وجدة والامارات وبرج خليفة وابراج منهاتن واعلى ابراج العالم بدلا منها ومن العشوائيات التى تنقل الى اطرافق القاهرة الكبرى بها المنزل بالطاقة الجديدة والمصنع والمزرعة للسطح والورشة والمحل وةومركز الصيانة والمشغل والورشة بالحجر وقابل للتعلية كل بيت وعلى مساحة 400متر مربع ان الاوان لسحب اموال الخليج والسعودية الخاصةوالعامة من اوربا وامريكا حتى لاتضيع فى مؤالمرة جاستا ولوقايبة العالم من طوفانات نوح بالتغييرات المناخية وتعمير قنا ومصر وسينا والصعيد والفلسطين وافريقيا من قنا وحتى لاتضيع بالتجميد والمصادرة والتعويضات كل اموال الخليجمن جاستا