تحت شعار "خدمة القراء هدفنا الأسمى وغايتنا الكبرى"، يتابع "اليوم السابع" تقديم كل فكرة من شأنها أن تعمل على راحة القراء، يقدم موقع "اليوم السابع" مزيجا من مقالات الرأى لأشهر الأقلام المصرية والتى كتبت فى أغلب القضايا التى تهم المواطن المصرى والأحداث الجارية على الساحة، حيث تناولت زيارة البابا فرانسيس بابا الفاتيكان لمصر وآثارها، وتهديدات الحرب المتبادلة بين كوريا الشمالية والولايات المتحدة الأمريكية.
الأهرام
مرسى عطا الله يكتب: رفقا بمصر ورئيسها!
طالب الكاتب، المصريين بدعم القيادة السياسية وتوجهاتها نحو إعادة رسم خريطة جديدة لمصر اقتصاديا واجتماعيا وتنمويا خلال الفترة المقبلة، مؤكدا أن المواطنين تحملوا ما يفوق طاقتهم ولكن المرحلة القادمة تحتاج لمزيد من العمل والتضحيات والوحدة الوطنية للوصول إلى الهدف المنشود، وهو كفاية الاستهلاك ووفرة التصدير، حماية للحاضر وضمانا لمستقبل أجيال لم تولد بعد.
صلاح منتصر يكتب: زيارة لها مابعدها
أكد الكاتب، على ضرورة الترويج لزيارة البابا فرانسيس "بابا الفاتيكان" والرسائل التى وجهها خلال فترة الزيارة إلى مسيحى العالم كله، مشيراً إلى أن بابا الفاتيكان استخدم فى تنقلاته داخل مصر بسيارة غير مصفحة، ودخل إلى استاد الدفاع الجوى بسيارة مكشوفة، ليؤكد أنه فى أرض السلام لا يحتاج إلى ما يحميه، مضيفاً " زيارة كريمة لها مابعدها لرجل يحمل المحبة والسلام، أطلق رسالة سلام بكل محبة ، من أرض السلام".
الأخبار
جلال دويدار يكتب: إلا.. الأزهر والقضاء
اعترض الكاتب، على الهجمات الشديدة التى يتعرض لها الأزهر الشريف والقضاء المصرى، من أجل تحقيق أغراض دنيئة وغير صحيحة، مؤكداً أن الازهر الشريف بتاريخه ومكانته ومهما كانت سلبياته هو قلعتنا وملاذنا في مواجهة الفكر المتطرف الذي الذي كان الاسلام والمسلمون وسمعتهم ضحاياه، وأن القضاء هو عنوان الرقي والعدالة اللتين بدونهما تضيع حقوق الوطن والمواطنين ويفقد المجتمع أمنه وأمانه واطمئنانه واستقراره.
جلال عارف يكتب: أغنية للعمل.. وعيد للمحبة في أرض السلام
تقدم الكاتب، لجميع عمال مصر بالتحية والتهنئة بمناسبة حلول عيدهم، لأنهم بنوا المدن وعمّروا الصحاري وأقاموا المصانع، وحملوا العبء الأكبر في كل نهضة قامت داخل البلاد على مر التاريخ، مؤكدا عدم صحة ما تروج له بعض الأصوات الخبيثة، بأن شبابنا لا يريد العمل، وأن عمالنا لا يقدرون المسئولية.
وعن زيارة بابا الفاتيكان لمصر خلال اليومين الماضيين، يؤكد الكاتب أن هذه الزيارة تعد عيد المحبة للعالم على أرض السلام مصر، وأن البابا جاء لمصر المحروسة، ليؤكد التقدير لمصر ودورها في إنقاذ المنطقة والعالم مما أسماه "مجاعة المحبة" التي يثيرها دعاة العنف وعصابات الإرهاب.
المصرى اليوم
سليمان جودة يكتب: رهان على مطروح!
طالب الكاتب، اللواء علاء أبوزيد، محافظ مطروح، أن يبنى على زيارة الرئيس السيسى للرياض، وزيارة البابا تواضروس للكويت، وزيارة بابا الفاتيكان لمصر، بأن يوظف المحافظة ليخلق منها أرضاً مغرية لكل سائح من السعودية، ومن الكويت، ولكل السياح على العموم، مشيراً إلى أن شواطئ مطروح تتميز بسحر خاص يفوق شواطى إسبانيا التى تجذب السياح العرب بشكل كبير، مضيفا "أننا ننتظر منه أن يجعل من شواطئ محافظته، ومن سيوة فى خلفية شواطئها: مارابيا المصرية".
حمدى رزق يكتب: هل تُقبّلون القدم؟!.
أكد الكاتب، أن جلسة الاستماع فى الكونجرس الأمريكى (الثلاثاء الماضى) بشأن المساعدات الأمريكية لمصر، خصصت للدفاع أولاً وأخيراً عن جماعة الإخوان وعناصرها ومرشدها، ولفرض قيود على المصريين لتحقيق رضوخ النظام والمصريين للإملاءات الأمريكية، مضيفاً "جلسة الاستماع فى الكونجرس جاءت كاشفة وفاضحة، إملاءات قذرة، ومطالب لا يقبلها وطنى على نظامه الوطنى، ولا يغتبط بها إلا كل إخوانجى خائن لتراب وطنه".
الشروق
عماد الدين حسين يكتب: فضح باعة أوهام الآخرة
أكد الكاتب، أن كثيرون فى مصر ومنهم بعض النخبة لا يعرفون قيمة وقدر مصر ودورها وقوتها الناعمة، كما يعرفها البابا فرانسيس بابا الفاتيكان، حيث كان ضمن كلماته خلال زيارته لمصر: " «لقد طورتم نمطا من العلاقة الاستثنائية التكاملية الفريدة من نوعها، يمكن أن يحتذى فى البلدان الأخرى واثبتم أننا يمكن أن نعيش كلنا معا"، مشيراً إلى الرسالة التى وجهها بابا الفاتيكان لكل من يستغل الأديان أو المواقف السياسية والاجتماعية لتحقيق أغراضه الدنيئة، حينما قال: "التاريخ لا يغفر لأولئك الذين ينادون بالعدالة ويمارسون الظلم، أو الذين يتحدثون عن المساواة ويقومون بإقصاء المختلفين معهم، وبالتالى علينا واجب فضح باعة أوهام الآخرة الذين يعظون بالكراهية كى يسرقوا من البسطاء حياتهم الحاضرة، ويحولوهم إلى وقود لحرب، حارمين إياهم من إمكانية الاختيار بحرية والإيمان بمسئولية".
الوطن
عماد الدين أديب يكتب: العالم على حافة الهاوية
يؤكد الكاتب، أن ما تحدث عنه منذ 3 أشهر حول أن العالم على حافة حرب عالمية ثالثة قد تصل بنا إلى استخدام السلاح النووى، توضحه تحذيرات كبار الساسة حول العالم الآن، عن خطر صدام عسكرى قد يبدأ من كوريا الشمالية، ولا أحد يعرف حجم اتساعه أو مداه أو أطرافه، موضحاً أن تواجد تحركات عسكرية فى بحر الصين من قطع بحرية أمريكية ومناورات بحرية صينية وتركيب نظام صواريخ مضادة للصواريخ البالستية فى كوريا الجنوبية، ما هى إلا بدايات سياسة حافة الهاوية بين أطراف الصراع.
وتساءل الكاتب، قائلاً " هل نحن بصدد تهيئة المسرح العالمى لحرب على ورق تسبق مفاوضات سياسية يحاول كل طرف أن يحسن موقفه قبل الولوج إليها؟ أم نحن أمام تسابق عسكرى شديد الخطورة بين زعيم شاب فى كوريا ورئيس جديد يريد إثبات قوته فى واشنطن؟".
الوفد
بهاء الدين أبو شقة يكتب: عقوبة الإعدام فى المخدرات
تحدث الكاتب، عن القوانين المعطلة وغير المطبقة والتى تؤدى إلى تزايد نسبة الجرائم والمخالفات للقانون، ومنها القانون رقم 122 الذى صدر فى عام 1989، وحدد عقوبة الإعدام لكل من جلب وتاجر فى المواد المخدرة، موضحاً أن تجار المخدرات استغلوا تعطيل القانون لتحقيق أهداف الحرب الحديثة للنيل من الدولة، عن طريق استقطاب الشباب ونشر المخدرات فى كل أنحاء الدولة.
وجدى زين الدين يكتب: الاستثناء.. فساد خطير
تحدث الكاتب، عن ظاهرة استثناء بعض المتواجدين فى المصالح والهيئات والوزارات، من تطبيق الحد الأقصى للأجور عليهم، مؤكداً أن هذه الظاهرة تعد نوعا خاصا من الفساد، لأن هؤلاء يحتكرون كل شىء على حساب باقى المجتمع.
وطالب الكاتب، بإلغاء كل أصناف الاستثناء التى يبتكرها هؤلاء الفاسدون فى كل الدواوين والمصالح والهيئات، لأنها تتسبب فى مشاكل عديدة وتنشر الاحتقان بين الناس.
اليوم السابع
دنداروى الهوارى يكتب: ممدوح حمزة يقود فريق بحث عن "رئيس" بإعلانات "وظائف خالية" على تويتر!!
أكد الكاتب، أن ممدوح حمزة هو مهندس صفقات تخريب مصر، والتى بدأها قبل ثورة 25 يناير 2011، عندما اختلفت مصالحه كمهندس استشارى مع مصالح وزير الإسكان وقتها "محمد إبراهيم سليمان"، فهدد نظام مبارك وتوجه لبريطانيا، مشيراً إلى صفقة تخريبية جديدة يعقدها "حمزة" وفريقه الآن على موقع "تويتر" من خلال وضع إعلان يبحث فيه عن رئيس، وفريق رئاسى، خلفا للسيسى، وتحميل النظام الحالى أسباب النظام الاقتصادى السيئ الذى وصلت إليه البلاد.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة