نائب يطالب الحكومة فى بيان عاجل بوقف تصدير الأسماك بعد ارتفاع أسعارها

الجمعة، 07 أبريل 2017 12:04 م
نائب يطالب الحكومة فى بيان عاجل بوقف تصدير الأسماك بعد ارتفاع أسعارها النائب سمير رشاد
كتب محمد صبحى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قال النائب سمير رشاد أبو طالب، عضو مجلس النواب عن محافظة المنيا، إنه تقدم ببيان عاجل إلى الدكتور على عبد العال، رئيس مجلس النواب، بشأن ارتفاع أسعار الأسماك ووقف تصديرها.

 

وذكر رشاد، فى تصريح لـ"اليوم السابع"، أن سعر بيع الأسماك ارتفع فى السوق المحلى بشكل غير مبرر، حيث تزايدت الأسعار عن 100%، فمثلا ارتفع سعر كيلو البلطى من 12 جنيها إلى 35 جنيها، مطالبا الحكومة بضرورة وقف تصدير الأسماك لمدة مناسبة حتى تنخفض الأسعار.

 

بيان
بيان

 










مشاركة

التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

د عاطف

الحكومة تفرض بوري مزارعها بثلاث اضعاف السعر وتصدر بوري الصيادين الرخيص للخارج

كحل لمشكلة اللحوم التي أعجزتها قامت بعمل مزارع سمكية كبيرة وعندما اقترب الانتاج تبين ان كلفة الكيلو من الاسماك ثلات اضعاف الموجود واصبح علي الحكومة اما التصدير او فرض المنتج علي الجمهور و اختارت الحكومة الحل الاسهل فتبعت اسلوبها المعتاد مع الدواجن والألبان والأرز وأخيرا السكر... بداء مصدريها بسحب الاسماك وتصديرها فارتفعت الاسعار رغم الاستهلاك والإنتاج لم يتغير..ا فدخلت الحكومة لفرض منتجها بالسعر الذي تراه وبيعه بالمنافذ التابعة لها بغض النظر عن معاناة المواطنبن وتشريد الاف التجار الصغار والصناعات المصاحبة لهم.... وسبب ازمه الاسماك وتوقيت حدوثها تبعا تسلسل الاحداث والتصريحات الرسمية : وقف الصيد بمياه خليج السويس يوم 7 أبريل الجارى حسب قرار هيئة الثروة السمكية مغادرة 480 طرد سمك ميناء نويبع وتصدير 400 طرد عبر ميناء سفاجا وتصريح اللواء مجدى عبد السميع رئيس مجلس إدارة شركة قناة السويس للاستزراع السمكى و أن أسباب ارتفاع أسعار الأسماك هو ارتفاع تكاليف الإنتاج بمزارع القناة و انها ستطرح إنتاجها منتصف إبريل . ويصبح امام المواطن اما ان يقف متفرجا او يرحل من البلاد كما فعلت خمس من اكبر شركات الشحن العالمية وانتقلت الي قبرص بعد ان رفعت الحكومة الاسعار عليها ( عاملوها كما لو كانت مصرية) فهل من محاسب غير الله يحاسب هذه الحكومة ؟؟؟؟؟ هي دي مصر يا عبلة

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة