حرص المهندس شريف إسماعيل، رئيس مجلس الوزراء، على إدانة الحادث الإرهابى الغادر الذى وقع صباح اليوم، الأحد، بكنيسة مار جرجس بطنطا بمحافظة الغربية، مقدما التعازى لأسر ضحايا الحادث الإجرامى، ومشيرا فى الوقت نفسه إلى أمنياته بالشفاء العاجل لجميع المصابين.
وراهن رئيس الوزراء، فى بيان له اليوم، على عزيمة الدولة فى القضاء على مثل هذه الأعمال الإرهابية، واجتثاث الإرهاب الأسود من جذوره.
عدد الردود 0
بواسطة:
سعيد
الاعدام لاي اخواني
والله لو تم اعدام للاخوان لم نلاقي اي مشاكل الاخوان يزرعون الرعب في البلد حتى يتكرر كلام الحاله غاليه ومفيش امالن هذا مايرددوه الان ويجب ان يتم وضع قانون صارم يامجلس النواب لاتخافون على مقاعدكم كونوا مع الله وحافظوا على البلد وليس علي الكرسي تحيا مصر تحيا مصر تحيا مصر مانراه من كيد الخونه في نجاح الرئيس الذي يزيد يوما بعد يوم ارجوا من وزارة الداخليه عندما تمسك اي سيارة دفع رباعي ان تتواصل مع المصنع وتعرف لمن تم بيع هذه السيارات وان يتم مسك هذه السيارات تصلنا من اي بلد حتى نعرف ويجب ان يتم اخذ رقم الشاسيه حتى نصل للمجرم ومن يموله كما اري ان يتم باقصي سرعه عمل بصمة لكافة الشعب ووقف اى شي لاي مصري اذا لم يبصم وبهذه الحاله تكون كل الامكانيات لدي وزارة الداخليه ويمكن معرفة الجاني خلال ساعه كما ان ذلك يطبق على جميع من فى مصر من اخوة مقيمين فيها واى شخص يدخل من المطار او البر هام جدا
عدد الردود 0
بواسطة:
مصراوي
أنت ووزير داخليتك فشلة
أسألوا حبيب العادلي ماذا كان يفعل ،، أول عمل كان يقوم بلم جميع أهالي وأسر الارهابيين والسلفيين والاخوان الارهابية من بيوتهم ولذلك كل أسرة من أسر الارهابين كانت تبلغ عن أفراد من أسرهم يميلون الي التطرف أو العنف حافاظا علي أنفسهم أولا ،، بكل المقايسس وبكل الاحصاءات في عهد وزير الداخلية الحالي يوجد أكبر معدل للجريمة ،، الي متي الازهر الشريف لم يكفر هؤلاء والي متي سيظل يعطيهم الشرعية في الجهاد الكنطرف الي متي سيظل برهامي وشاكلته يعس في الارض فسادا كم مرة تم محاسبة برهامي والكفرة السليفون علي ما يفتون به هل هم صحيح أقوي من الدولة لدرجة أن الدولة أياديها مرتعشة للإقتراب منهم أو كما يقال أن حكومة أسماعيل ووزير الخارجية يؤمنون بمبدأ السلفية ولذلك يغضون الطرف عنهم الي متي يا ريس سيسي لم تقم بالضرب بيد من حديد هناك أمور كثيرة لا تحتاج الي سياسة ولكن للبتر دون النظر الي المجتمعات الدولية فهم لا يدفعون بقدر ما يدفع الشعب المصري وخاصة المجتمع المسيحي الي متي سيظل الاخوان الارهابيون يعلفون في السجون متأكدين أنهم لم ينالهم أي عقاب وأنهم راجعون ،، الي متي القضاء المصري يمط في الاجراءات واعادة المحاكمات أو كما يقال قضاء مسيس ،، لو صدر قرار بأعدام الاخوان الارهابيون بالسجون وحسب ما ادينوا ستعرفون أين يكون مفتاح الامن في مصر المثل المصري يقول أضرب المربوط يخاف السايب ،، وزير داخلية يحتاج أن يجلس مرة واحدة مع حبيب العادلي وبلاش مكابرة ،،
عدد الردود 0
بواسطة:
hany
الي1
هذه المرحله يجب ان يجتمع كل المصريين ضد الارهاب الاسود