البرلمان يواصل جلساته اليوم للتصويت النهائى على قانون "العلاوة الخاصة"

الأربعاء، 10 مايو 2017 10:11 ص
البرلمان يواصل جلساته اليوم للتصويت النهائى على قانون "العلاوة الخاصة" الدكتور على عبد العال رئيس مجلس النواب
كتبت نورا فخرى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

يعقد مجلس النواب، اليوم الأربعاء، جلسة عامّة برئاسة الدكتور على عبد العال، لاستكمال التصويت النهائى على مشروع قانون العلاوة الخاصة للعاملين من غير المخاطبين بقانون الخدمة المدنية، الذى يُمنح بموجبه العاملون بالدولة غير المخاطبين بقانون الخدمة المدنية علاوة شهرية بنسبة 10% من الأجر الأساسى، اعتبارا من أول يوليو 2016.

جدير بالذكر، أن غياب بعض أعضاء مجلس النواب عن الجلسة العامة، أمس الثلاثاء، التى شهدت بداية أخذ الرأى النهائى على مشروع قانون العلاوة الخاصة، اضطر الدكتور على عبد العال، رئيس المجلس، لعقد جلسة ثانية اليوم لاستكمال التصويت على القانون.

وفى سياق آخر، من المزمع أن تشهد الجلسة العامة اليوم، عرض 17 تقريرا للجنة الاقتراحات والشكاوى، عن اقتراحات برغبة مقدمة من عدد من النواب، علاوة على مناقشة تقرير اللجنة الخاصة السابعة عن الزيارة الميدانية التى أجرتها لمدينة برج العرب بالإسكندرية، يوم الأربعاء 6 أبريل 2016، لبحث مشكلة مواطنى الحزام الأخضر واقتراح الحلول المناسبة لها.

وتشهد جلسة اليوم أيضا، مناقشة عدد من تقارير اللجان النوعية بشأن الزيارات المدانية التى نظمتها مؤخرا، وفى مقدمتها 4 تقارير للجنة حقوق الإنسان حول زيارتها فى 14 يناير 2017 لدار أولادى "بنين" بحى المعادى، وجمعية رسالة "بنين وبنات" بحى فيصل بالجيزة، للوقوف على مدى تمتع نزلاء الدور بحقوقهم، والزيارة الميدانية لمحافظة الإسماعيلية بتاريخ 3 مارس 2017، للتأكد من توافر الخدمات الأساسية وسبل العيش الكريم والمسكن الملائم للمواطنين الوافدين للمحافظة من شمال سيناء، والثالث عن زيارتها لسجن الفيوم العمومى فى 22 فبراير 2017 لتفقد حالة السجناء وكيفية تقديم الخدمة الصحية لهم، ووسائل رعايتهم والإجراءات التى يتم اتخاذها لإعادة تأهيليهم، والوقوف على مدى تطبيق معايير حقوق الإنسان بالسجون، وأخيرا زيارتها لمدينة الزقازيق بالشرقية 23 مارس 2017، للوقوف على مدى تطبيق معايير حقوق الإنسان فى بعض الأماكن، مثل دار الأيتام ومدرسة النور للمكفوفين ومدرسة التربية الفكرية ومدرسة الصم والبكم وبعض دور الرعاية الأخرى.










مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة