بالفيديو.. "اليوم السابع" فى منزل ضحية انتقام الحب بطنطا.. المتهم: تقدمت لإلهام ورفضتنى فقررت الانتقام منها باغتصابها.. ووالدها: لن يطفئ نارى سوى إعدام الجانى.. والأم: أنتظر عودة ابنتى من الدرس حتى الآن

الخميس، 11 مايو 2017 01:55 م
بالفيديو.. "اليوم السابع" فى منزل ضحية انتقام الحب بطنطا.. المتهم: تقدمت لإلهام ورفضتنى فقررت الانتقام منها باغتصابها.. ووالدها: لن يطفئ نارى سوى إعدام الجانى.. والأم: أنتظر عودة ابنتى من الدرس حتى الآن ضحية انتقام الحب بطنطا
كتب عبد الله محمود

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
 
 
«لن تنطفئ نارى إلا بإعدام المتهم فى أسرع وقت ليكون عبرة لغيره وحتى لا تتكرر هذه المأساة مرة أخرى، تقرير الطب الشرعى وتحريات المباحث أنصفتنا، وأوضحت أن ابنتى ظلت بكرا مع كل ما تعرضت له من اعتداء بدنى، إلا أنها حافظت على شرفها وفضلت الموت للمحافظة على شرفها»، بهذه الكلمات بدأ خالد عبد الغنى والد الطالبة «إلهام» التى عثر عليها مذبوحة وسط الأراضى الزراعية بقرية الرملية بمحلة روح مدينة طنطا.
وأضاف والد المجنى عليها أنه يوم الخميس الماضى يوم الواقعة فوجئ بتأخر نجلته المجنى عليها عقب ذهابها إلى الدرس استعدادا لأداء امتحانات الشهادة الإعدادية، مضيفا أنه تلقى اتصالا هاتفيا من زوجته بتأخر ابنتهما حتى الساعة الثامنة والنصف.
 
الطالبة إلهام الضحية
 
واستكمل والد المجنى عليها، أنه ظل طوال ليلة الواقعة يبحث عن ابنته بمعاونة أهالى القرية حتى الساعة الـ6 صباحا، حيث فوجئ باتصال هاتفى من أحد أهالى القرية، يخبره فيه أنه تم العثور على جثة ابنته مقتولة وملقاة بأحد الأراضى الزراعية، مضيفا أنه توجه على الفور إلى مكان الواقعة، لكنه فوجئ بآثار التعذيب البشع الذى تعرضت له المجنى عليها، وأن نجلته مذبوحة ومطعونة أكثر من طعنة، بالإضافة إلى قطع شريان يدها.
 
وأشار والد المجنى عليها إلى أن رجال الشرطة بذلوا قصارى جهدهم فى كشف غموض ملابسات الواقعة والوصول إلى الجانى الحقيقى، بعد بيعه الهاتف المحمول الخاص بالمجنى عليها.
 
والد المجنى عليها يشكر ألله عقب صدور تقرير الطب الشرعى الذى انصف أنبنته
 
وقالت والدة المجنى عليها، إن آخر حديث دار بينها وبين نجلتها أنها عقب عودتها من الدرس سوف يذهبان مع بعضهما بصحبة شقيقتها الكبرى إلى جدتها لرؤيتها إلا أنها لم تعد. 
وتطالب الأم السلطات المختصة والقضاء المصرى، بسرعة تنفيذ حكم ألله فى الجانى الذى قام بارتكاب الجريمة، مضيفة أن المتهم اعترف تفصيليا بجريمته، بالإضافة إلى تمثيله للجريمة وكيف قام بخطف ضحيته وحاول الاعتداء عليها، وعندما قاومته قتلها انتقاما منها.
 
كشفت تحريات رجال المباحث التى قادها المقدم أحمد خيرى جعيصة، رئيس المباحث، والنقيب أحمد جمعة، والنقيب أحمد أبو زامل معاونا البحث، أن وراء ارتكاب الواقعة «محمد. ع» سائق سيارة «ميكروباص» فى العقد الثالث من العمر، حيث تبين من خلال تحريات رجال المباحث أن المتهم كان دائم التعرض للمجنى عليها وأقر المتهم أنه كان على علم بثراء والد المجنى عليها، فحاول أكثر من مرة أن يتقرب من المجنى عليها وإيقافها فى الطريق العام وطلب يدها أكثر من مرة، إلا أنها كانت دائما ما تنهره وتطلب منه عدم التعرض لها.
 
وأضاف المتهم أنه قرر الانتقام من المجنى عليها لرفضها له، فتتبع الضحية يوم الواقعة وفى إحدى المناطق المجاورة للأراضى الزراعية فاجأها وخطفها تحت تهديد السلاح داخل السيارة التى يعمل عليها إلى منطقة نائية وحاول الاعتداء عليها، وعندما قاومته طعنها بالسلاح الذى كان بحوزته، لافتا إلى أنه عندما رأى الدم يغرق السيارة جن جنونه، وقام بذبح الضيحة وقطع شريان يدها حتى يضمن أنها لن تفضحه، مشيرا إلى أنه عقب ذلك قام بإلقائها فى إحدى الأراضى الزراعية، بعد أن تأكد أنها فارقت الحياة، بالإضافة إلى أخذ هاتفها المحمول وبيعه إلى أحد المحال بإحدى القرى المجاورة إلى أن تم إلقاء القبض عليه. 
 
والدة المجنى عليها تنهمر فى البكاء
 
كشف تقرير الطب الشرعى أن المجنى عليها ومع كل ما تعرضت له من تعذيب وطعن وذبح، مازالت بكرا وأنها قاومت المتهم بكل قوة إلى أن فارقت الحياة متأثرة بجراحها. 

 










مشاركة

التعليقات 10

عدد الردود 0

بواسطة:

هيثم عيد

إعدام

أتمنى أن تكون الأحكام القضائية في جرائم القتل أو الاغتصاب هو الإعدام

عدد الردود 0

بواسطة:

شارلي

كلب

اويعي تقول حيوان ده ليس له صفه الحيوان اعظم من البشر ليه لانه ليس له عقل لف ودوران كيف وصلنا لهاذا المستوي ارحمنا يارب الكل

عدد الردود 0

بواسطة:

احمد

الأعدام العاجل

ورساله اخرى للشعب لابد ثقافة البكر دى تنتهى من عند الشعب سواء بكر او مش بكر ايه اللى هيضرها!! حتى لو اقامت علاقه قبل كده ما دام هى هتكون مخلصه لجوزها بعد كده خلاص مافيش مشكله

عدد الردود 0

بواسطة:

هيثم الباز

انحدار اخلاقي

اولاً ربنا يرحمها ويصبر اهلها التربيه والبعد عن الدين هم السبب الرئيسي فيما وصلنا اليه ثانياً رداً ع الاخ احمد تعليق رقم 3 انت مثال للابتذال والهمجيه وانت ياتري ترضي تتجوز واحده ع علاقه بشخص قبل الزواج وترضي اختك وبنتك ياديوث يعملوا علاقه قبل الزواج

عدد الردود 0

بواسطة:

أبو أحمد

في غياب العقاب إفعل ما تشاء

فعلا العقاب غايب و من حق البلطجي عمل ما يريد . . مافيش عقوبات فورية .. عملتوا إيه مع مغتصب بنت البامبرز . . أهو نستوها . . امة ضحكت من جهلها كل امم العالم . . .

عدد الردود 0

بواسطة:

عزت

ف انتظار قاضى دكر يحكم بما انزل الله

الموضوع فى ازدياد والجرائم اصبحت من ابشع لأحقر .. والحل بمنتى السهوله ان يحكم على الجانى بما قال وحكم به الله و رسولنا الكريم غير كده الجانى يفلت ويترك الضحيه واسرتها تعانى ويلات جريمته فضل على ان المجتمع والمجنى عليه سوف يأخذ ثأره بنفسه . لقضاة مصر الافاضل ونواب الشعب لماذا الصمت ؟

عدد الردود 0

بواسطة:

mohamed

الاعدام علني والعدالة الناجزة

لن يتم مقاومة هذه الظاهرة الا بالاعدام للجناة على شاشات التلفزيون - وبذلك سيفكر المجرمين الف مرة قبل فعل هذا الفعل الاجرامي .

عدد الردود 0

بواسطة:

مصرية

لا حول ولا قوة إلا بالله

ربنا يرحمها ويصبر أسرتها، ويحفظنا وأولادنا. استرها علينا وألطف بنا يا رب

عدد الردود 0

بواسطة:

العمرى

حيقعدوا يحاكمو فيه 8 سنين

وبعدين 5 سنين سجن ودمتم

عدد الردود 0

بواسطة:

شيرين

إلى التعليق رقم 3

حضرتك رجل متفتح ومتنور ومتسامح جدااا.... أحييك على هذا الفكر

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة