بالفيديو.. "مروض الكوبرا" يكشف أخطر المواقف التى واجهته وكيفية تربية الثعابين

السبت، 13 مايو 2017 05:46 م
بالفيديو.. "مروض الكوبرا" يكشف أخطر المواقف التى واجهته وكيفية تربية الثعابين كوبر
كتب: محمد فتحى عبد الغفار

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
 
"الثعابين" من أكثر الكائنات الحية على وجه الأرض، التى يخشاها الإنسان ويصاب جسده بقشعريره حينما يراها حتى ولو من خلف الزجاج أو عن بعد، فهناك بعض الأنواع بإمكانها أن تلتهم الإنسان كاملاً، وهناك أنواع أخرى سامة، وهناك أيضا أنواع تلتهم بعضها البعض حتى لو كانت أكبر حجما فلا رحمة أو شفقة يمكن أن تجدها فى هذا العالم.. فإذا كنت من هواة كشف الغموض في عالم الثعابين، تعرف على بعض الحقائق التي لا تعرفها عنها مع مروض الثعابين التى التقطت كاميرا فيديو 7 به.
 
 
 
وقال محمد أحد مروضى الثعابين الخطرة، إن ثعبان الكوبرا هو أفتك أنواع الثعابين على الإطلاق ونسميه بعزرائيل الموت لأنها ذات الدم الحامى لأن عضة منه قادرة على قتل انسان فى غضون ثوانى معدودة فهو أفتك من الأسد من حيث الشراسة فالأسد من المحتمل أن تنجو من عضته ولكن عضة الكوبرا لا مجال للنجاة منها سوى قدرة الله عز وجل.
 
 
 
وأوضح "مروض الثعابين"، أن هناك ثعبانا يدعى "الأرقم" وهو ثعبان موجود فى الصحراء المصرية وهناك نوع آخر يدعى "البسباس" أو "برنس الثعابين" نظرا لوجود تاج فوق رأسه، وهناك ثعبان أخر يدعى "بسنوفس سوبارنس"، والثعابين فى مصر 36 نوعا منهم 8 ساميين و28 غير ساميين، والثعابين السامة فى مصر هما "الكوبرا والبخاخ والبرجيل والحية المعرنة والحية القرعة والحية الغريبة الحمرا والحية الغريبة السمرا".
 
 
 
وذكر، أن الثعابين تستخدم فى الأبحاث العلمية وهناك من يربيها كهواية ويتم تصدير البعض منها إلى دول العالم ولكن دهن الثعبان يعالج الروماتيزم والخشونة وتساقط الشعر ولا يوجد لدهن الثعبان علاقة بالعلاقة الجنسية ولكن أفضل الأنواع هو دهن ثعبان الكوبرا
 
 
 
واستطرد، "هناك ثعابين ذات دم حامى وأخرى ذات الدم البارد، فالثعابين أصحاب الدم الحامى تكون أخطر لانها تتسبب فى تجلط دم الجسم فور العض ولكن الدم البارد بيسبب الشلل ولو ربنا أداك عمر يا أما يضعف النظر أو يدمر الكبد فيما بعد .. ثعبان الكوبرا نتعامل معها بحذر شديد لانها تعتبر عزرائيل الموت ولو ربنا كاتبلك عمر من عضتها هتعيش .. ولو عضت انسان 30 دقيقة بالكثير ويموت ".
 






مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة