فى منزل متواضع مكون من غرفتين مسقوفتين بالبوص وجريد النخيل، عندما تقف على بابه تجد مساحة منه مطل على الهواء الطلق إلى السماء دون سقف، أسفله غساله متواضعه وأنبوبة بوتاجاز وحمام بسيط، ثم تتفاجأ فى وجهك بغرفتين مسقوفتين من البوص وجريد النخيل يقيم الحسينى عرفة أحمد خميس 36 سنة بناحية قرية بنى هلال – مدينة المراغة – بسوهاج.
يقول الحسينى عرفة، "أقيم فى منزل مكون من غرفتين مسقوفين بالبوص وجريد النخيل مع زوجتى وابنتى رحاب بالصف الثالث الإبتدائى، ففى الشتاء لا نستطيع النوم بسبب البرد القارس ونزول الأمطار علينا من خلال فتحات البوص والنخيل، كما أن حرارة الشمس فى الصيف تلفح فى أجسادنا فضلا عن دخول العقارب والحشرات والزواحف إلينا عبر فتحات السقف مما يصيبنا الخوف من لدغة عقرب أو ثعبان".
أضاف الحسينى، "نفسنا نسقف المنزل حتى نمنع دخول الحشرات والزواحف إلينا، ونمنع سقوط الأمطار وحرارة الشمس القارسة من الدخول إلينا"، مؤكدا، "عندما هبت آخر رياح شديدة كنا فى حالة خوف وكاد أن يطيح بالسقف".
وتمنى الحسينى عرفه أن يتكفل فاعل خير بسقف منزله حتى يستطيع أن يعيش بداخله فى آمان هو وأسرته.
للتواصل مع الحالة ت / 01148503610
ادوات منزليه بسيطة
الحسينى عرفة أحمد
الحسينى عرفه
المنزل بدون سقف
بدون سقف
جريد
حمام بسيط
سقف من البوص
سقف من الجريد