استقبل أهالي حي نصر الدين مركز بسيون خبر مقتل أحمد السوسانى وشهرته " عاطف" المسجل خطر والمتهم فى 34 قضية متنوعة أغلبها هتك العرض بالزغاريد، وذلك بعد أن كان يقوم بتهديد أولادهم وهتك عرض الصبية وخطف أنثى ومعاشرتها بالإكراه تحت تهديد السلاح.
وكان القتيل قد أفرج عنه في 25 /4 /2017 وعاود إجرامه من جديد، حيث قام بمحاولة التعدي جنسيا على أحد شباب الحي تحت تهديد السلاح بعد استدراجه لشقته بالمساكن الشعبية بحي نصر الدين، وفور علم شقيق الشاب أسرع إلى منزل المسجل خطر لإنقاذ شقيقه، وعندما حاول التعدي عليهما قام الاثنان بطعنه بالسكين التى كان يهدد بها الشاب أثناء محاولة التعدي عليه جنسيا، فسقط قتيلا، وسلم الشقيقان نفسيهما صباح اليوم الثانى من وقوع الجريمة.وتم تحرير محضر رقم 2556 لسنة 2017 .
وقالت ضحى جلال جارة القتيل في العمارة:" إحنا ارتحنا بعد مقتل السوسانى المسجل خطر وفرحنا جدا لأننا كنا بنخاف على أولادنا صغار وكبار، ولانه كان بيعمل حاجات مش كويسة، هتك عرض للصبيان والشباب وكنا نغلق أبواب شقتنا علينا خوفا منه فى عز النهار، وكنا دائما فى قلق مستمر وحاليا تنفسنا الصعداء وأصبح أولادنا يخرجون للعب في أي وقت" .
وأضاف سعيد تاج الدين مهندس بالمعاش من "جيران القتيل" أنه كان سيء السير والسلوك وله الكثير من قصص هتك العرض للشباب والأولاد جعلته يدخل السجن لما يقرب من 20 عاما فى قضايا مختلفة، حيث كان يدخل السجن ويخرج في نفس جرائم الشذوذ الجنسي مع الشباب والأولاد وكنا نغلق باب شقتنا خوفا على أولادنا منه، خاصة وان أكثر جرائم هتك العرض كانت بالإكراه ونهاية القتيل كانت نهاية حتمية نتيجة لما ارتكبه من جرائم.
وتقول آيات السيد الجرادينى:" القتيل كان مربى الرعب لأولادنا وأحفادنا وكنا لانعرف نروح ولا نيجى وكنت بغصب اولادى يروحوا عند خالهم وأعمامهم خوفا عليهم من القتيل بعد خروجه من السجن، ومش عارفين نعيش من يوم ماطلع من السجن من كثرة جرائمه والحمد لله إحنا دلوقت أولادنا مطمنين عليهم".
ومن جانبه قال هانى شعير، محامى، إن القتيل مسجل خطر هتك عرض وجرائمه وصلت إلى 34 قضية مثبتة فى الأوراق الرسمية وغير المثبت كثير، حيث كان الناس يخافون من رفع دعاوى ضده خوفا من الفضيحة وهناك ناس من جيران القتيل بعد خروجه من السجن قاموا بعرض شققهم للبيع خوفا على أولادهم .
كما قامت نقابة المحامين ببسيون برئاسة عماد حامد الأمين العام لنقابة محامين الغربية بتشكيل لجنة للتطوع للدفاع عن المتهمين، وصل عددهم إلى مايقرب من 50 محاميا، لذا اضطر " حامد" إلى تشكيل لجنة للدفاع عن المتهمين برئاسة عادل خضر المحامى بالإضافة الى تطوع محامين من كفر الزيات وطنطا.
عدد الردود 0
بواسطة:
محمودعبدالعظيم
القصاص
من المدعوا حسن شحاتة لاعن الرسول وامهات المسلمين الى عاطف ربيب السجون وهاتك عرض الاطفال فالاول اعتاد ان يثب الصحابة وامهات المؤمنون وبث النفس الردية لدى مرديه حتى ضاق الكيل باهل القرية التى كان بها فقتلوه هو وبعض اتباعه وسلموه الى الشرطة ولعلم الجهات الامنية بسلوكه السئ فلم يتم توجيه الاتهامات الى احدا من اهالى القرية ثم ناتى الى هاتك الاعراض فنفس الدوافع متوفرة فى الحالة المعروضة فسلوكه سئ وتعاملاته مشبوهة وجرائمه يعلمها اهل الحى الذى يقتنه وسجله حافل بقضياه الاجرامية ونئسف ان يوجه الى الشابان المذكوران تهمة القتل وانشاء الله تظهر دوافعهم النبيلة ويخرجوا سالمين من محنتهم .
عدد الردود 0
بواسطة:
محمود الوكيل
غياب دوله القانون
ياسادة يجب إعادة النظر في جميع القوانين الضعيفه والتشريعات الجنائية الهزيلة فى مصر وسن قوانين أكثر قوه للاغتصاب والتحرش والقتل وتعدى بعضنا على بعض ولا يمكن نستمر فى قوانين وتشريعات اسواء ما فى العالم وعدم وجود قوأنين حقيقه تكون رادعه للمجرمين والبلطجة والاغتصاب والتحرش والقتل وتعدى بعضنا على بعض لن يستقيم المجتمع المصرى ياسادة على البرلمان المصرى أو شيوخ القضاء سن قوانين بكل قوه للاغتصاب والتحرش والقتل والبلطجة والا مصر ستكون دوله فاشله فى حماية شعبها والمقيمين على أرضها وأيضا سمعه مصر فى خارج
عدد الردود 0
بواسطة:
طلعت محرم
34 قضية ولسة في الشارع ؟؟؟؟؟؟؟
بيقولك 34 قضية ولسة عايش وبيهدد استقرار المجتمع من حوله ... يعني ما عندوش مشكلة في أي حاجة والأهالي كانوا منتظرين لحظة قتله حتى يعيشوا ويأمنوا على أنفسهم ... فين القانون وتنفيده ... كل واحد يدافع عن نفسه ؟؟؟؟؟
عدد الردود 0
بواسطة:
محمود
حد يصحي البوليس من النوم.. البلد مليانة من العينة دي
فوق
عدد الردود 0
بواسطة:
الفرضي
الفرضي
لا اصدق ما قراته شخص سوابق حقير الدوله لا تقدر عليه عليه العوض فيكي يابلد والسؤال الذي يطرح نفسه هل احنا مش في دوله قويه والرئيس السيسي قال في اكثر من مناسبه لو حد روع المصرين احنا نموت أحسن وبعدين في مسلسل الرعب اليومي المفروض فيه أمن الناس تلجأ اليه وقت الحاجه انما انه الناس تاخذ حقها لأنه مفيش أمن فهذه نهايه اي دوله لاتقف قويه امام السوابق والبلطجية لانه اذا الدوله حاربت الإرهابي ولم تحارب البلطجي بنفس قدر محاربه الإرهابي وقتها سنقول عليه العوض عليكي يا بلد
عدد الردود 0
بواسطة:
مصطفي
بدون تعليق
القاضي اللي هايحاكم الاثنين دول يبقي ماعندوش دم .. اللي لازم يتحاكم الغبي اللي سايبه في وسط البني آدمين وهو عبارة عن حيوان عنده 34 سابقة .. امتي نلغي من حياتنا وجود اشخاص تسير في الشوارع تحت مسمي مسجل خطر .. خطر ده يعني يتم اعدامه .. مش يتم تسجيله واطلاقه في وسط الناس
عدد الردود 0
بواسطة:
نداء لاهالى القريه
نداء لاهالى القريه
الوقوف بجانب الشابان بكل قوة واستحضار العديد من المحامين للترافع عنهم لانهم ابطال وفعلو من لم تفعله كل شباب ورجال القرية
عدد الردود 0
بواسطة:
بسيون
34 قضيه
ولسه فى الشوارع بعد 34 قضيه / الكل يعلم ان هؤلاء مرضى نفسيين بشكل يضر الناس ويضر انفسهم وضعف الدوله هو السبب وكله دلوقتى بياخد حقه بايده -
عدد الردود 0
بواسطة:
محمود المصري
البراءة ان شاء الله لمن تخلصوا من هذا المجرم
التعليق في العنوان
عدد الردود 0
بواسطة:
mshmsh
الناس الجميلة
الناس الجميلة ام بدل حلوة دي مبسوطين انهم بيتصور ليه ما هم كانوا سيبينه يطيح في خلق الله 34 سابقة وحر طليق يا فرحتي بيهم رحال الامن والامان طبعا البوليس ذي في الافلام دايما يجي في النهاية!!!!