الريف المصرى: استرداد 40 ألف فدان بمنطقة المهر وغرب المنيا بعد قرار الرئيس

الأحد، 14 مايو 2017 09:36 م
الريف المصرى: استرداد 40 ألف فدان بمنطقة المهر وغرب المنيا بعد قرار الرئيس المهندس عاطر حنورة رئيس مجلس إدارة الريف المصرى
كتب محمد شرقاوى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قال المهندس عاطر حنورة رئيس مجلس إدارة الريف المصرى، إنه بعد قرار الرئيس عبد الفتاح السيسى، اليوم فى افتتاح العديد من المشروعات فى صعيد مصر، باستعادة جميع الأراضى وضع اليد التى لم يتم استصلاحها من قبل المزارعين وعودتها مرة أخرى إلى الدولة، تم سحب من 30 لـ40 ألف فدان، من عدد من الشركات، من منطقة المهرة وغرب غرب المنيا.

 

وأضاف حنورة خلال تصريحات إعلامية، أنه هناك بعد الشركات كانت تقوم بزرع شجرة كل 100 متر عن الأخرى، وفى الطبيعى أن زراعة الأشجار كل 5 أمتار شجرة، مؤكدًا على أنهم سينتهوا من استرداد جميع الأراضى للدولة مرة أخرى نهاية الشهر الجارى، بالإضافة إلى أن الأراضى التى تم استزراعها 14 ألف فدان فقط.










مشاركة

التعليقات 2

عدد الردود 0

بواسطة:

مهندس / صلاح

متى يتم تأميم الأراضى والقضاء على الإقطاع الجديد !

الله يرحمك يا عبد الناصر ، والله يقويك يا سيسى!

عدد الردود 0

بواسطة:

بسيوني بسيوني

ما هو الحل لمن عندهم الحل ؟؟؟ استغاثه بسيدي الرئيس

أسرتين قمنا بزراعة 20 فدان على طريق أسيوط الغربي ونعمل منذ 2007 م حيث قمنا بحفر بئر ارتوازي وتمديد شبكات وزراعة والآن الأرض تعتبر مصدر دخلنا فما هو الحل الآن نريد التقنين ودفع حق الدولة ... ونحن أبناء هذا الوطن ولنا حقوق أيضاً لابد من معاملتنا كما يعامل من تقدم في شركة الريف المصري فالفدان بالريف المصري حدده سيدي الرئيس ب 45 ألف جنيه للفدان ونحن على استعداد أن تطبق علينا نفس شروط شركة الريف المصري على الرغم مما بذلناه من جهد ومال في الفترة السابقة ... وتجهيزنا للأرض وزراعتها ... فهل من العدل سحب الأرض وإعادة بيعها لغيرنا ؟ أم نحن أولى بشرائها ... نظرة من المسؤولين ... نستغيث بسيادة الرئيس ليس عندنا مانع في الشراء ولكن بالمعقول وذينه ذي غيرنا في شركة الريف المصري ... وبنفس أسعار شركة الريف المصري وبنفس طريقة السداد في شركة الريف المصري ... سيدي الرئيس هذه شكونا إليكم وإلى الله المشتكا ... وفقك الله وحفظكم ... وتحيا مصر بأبنائها الشرفاء

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة