طالبت وزارة الأوقاف بتخصيص مبلغ مليار و241 مليونا و622 ألف جنيه للباب الثانى بموازنة نشر الدعوة الإسلامية والخاص ببند شراء السلع والخدمات، بينما اعتمدت وزارة المالية فى مشروع الموازنة للعام المالى 2017/2018، مبلغ 546 مليونا و412 ألف جنيه، بخفض يبلغ 695 مليون و210 آلاف جنيها.
ورأت وزارة الأوقاف، فى مذكرة منها مقدمة لوزارة المالية، حصل عليها "اليوم السابع"، أن يتم زيادة الاعتمادات المخصصة للباب الثانى، على النحو التالى، 150 مليون جنيها زيادة على اعتماد بند 4/2 مواد ومهمات متنوعة لفرض المساجد وشراء النجف والمراوح للمساجد، و200 مليون جنيها زيادة على اعتماد بند 7/2 إنارة لمواجهة شحن العدادات مسبوقة الدفع، و100 مليون جنيه زيادة على اعتماد بند 7/1 مياه، و100 مليون جنيها زيادة على اعتمادات الصيانة بأنواعها المختلفة الخاصة بالمساجد، و50 مليون جنيه زيادة على اعتماد بند الصرف الصحى، و100 مليون جنيها زيادة على اعتماد بند الانتقالات وذلك لارتفاع أسعار تذاكر السفر وكذا القوافل الدعوية وقوافل المناطق النائية.
عدد الردود 0
بواسطة:
حازم الحسينى
بلاها دعوة من طرفكم
فوق
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد
كفايه
وهو انتو بتنشرو اسلام . الفلوس ديه اولي بيها مستشفيات السرطان . او تتوزع علي الناس
عدد الردود 0
بواسطة:
ندي
وملايين الاوقاف ؟؟؟؟
نشر دعوه اية!!!! .... دا كلها مصاريف..... ثم فين ملايين الاوقاف....بتروح فين ؟؟؟؟
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد رمضان
وهي أموال الأوقاف نفسها فين وأموال الزكاة بتعملوا بيها إيه... والتعليم متنيل والصحة نعمل فيها إيه؟
أليست الدعوة الإسلامية من ضمن مهام وزارة الأوقاف والتي تمتلك أكبر ثروة عقارية في البلاد والتى من المفترض أن تدار أموالها تحت سلطة الدولة لكي تدر أكبر قدر من الأموال بتدويرها بدلا من إهدارها والعبث بها لصالح هذا وذاك. أين الرقابة الإدارية من تلك الوزارة الغنية والمهدرة ثرواتها؟ والتى تحمل الدولة أموالا طائلة أولى بها أن تنفق على التعليم الجيد والصحة واللذان يمثلان عمودا التقدم. أما عن الدعوة فكلنا والحمد لله مؤمنون والله من وراء القصد.
عدد الردود 0
بواسطة:
حازم توفيق
12 مليار جنية لتعليم الناس دينهم الصحيح ومناسكهم وخير الأيمان.
لازم فرع لجامعة الأزهر في كل بلد في العالم وجامع فتوي وتنويري وبأضافة لغة الدولة ونشر الأسلام الصحيح, ومعالجة فوبيا الأسلام وتعريف الدين الأسلامي القيم للبشر وتبرئتة من اعمال الأرهابيين