أيدت الكاتبة فريدة النقاش قرار وزير الأوقاف بمنع استخدام مكبرات الصوت خلال صلاة التراويح، قائلة: "أؤيد بشدة قرار الوزير لمنع مكبرات الصوت فى صلاة الترويح، وأتمنى أن يكون أمرا شاملا طوال العام، ولا يخضص رمضان فقط، لأن مكبرات الصوت يهدف إلى استماع الناس للأذان، فالكل لديه الأن أجهزة الراديو والتليفزيون، حتى يعرفون أوقات الصلاة".
وأوضحت الكاتبة فريدة النقاش، فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع"، أن هذه المكبرات ما هى إلا عملية إزعاج فى حياة المصريين، فهناك المريض الذى يريد أن يستريح، وهناك من هو مرهق من عمله طوال اليوم، ولهذا فإن منع استخدام مكبرات الصوت أمر ضرورى، ومن يعارض فهو يدافع بشكل شكلى، والاعتراض هنا ليس فى موضعه.
عدد الردود 0
بواسطة:
إسلام
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل فيكم وفي كل اللي شبهكم !
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد صلاح الاسكندرانى
ظاهرة مستفزة
بصراحه ظاهرة مستفزة استعمال مكبرات الصوت فى مصر مع الباعه الجائلين من الفجر حتى الى مابعد منتصف الليل بل يصل الامر الى قيام اكثر من بائع باستعمال المكبرات فى وقت واحد وللاسف اثناء اذاعه اذان الصلاه فى المساجد ناهيك عن استعمالها فى افتتتاحات المحلات وضخامه السماعات المستعمله وهذه الظاهرة الشاذه لاتعرفها الا مصر فلايوجد مثيل ذلك فى اى دوله عربيه او اوربيه ويجب منع ذلك بقون القانون ومصادرة الاجهزة المستعمله اما بشأن استعمال المكبرات فى السرادق المعازى فيتم استعمال سماعات لاتتعدى السرادق وباذن من مامور القسم التابع له مكان السرادق اى بموافقه مسبقه حتى يمكن مراقبه توافر تلك الشروط من عدمه اما بشأم صلاه التراويح فمن الممكن استعمال مكبرات تمكن من المصلين من سماع الامام او الخطيب ولا تتعدى ذلك ابدا احتراما للاسباب الموجبه ذلك والتى ذكرت فى المقال
عدد الردود 0
بواسطة:
مصري
الحل في تخطيط الدكتور حمدي زقزوق وزير الاوقاف السابق وهو
جهاز لاسلكي يوضع في المسجد والزاويه وكل مكان للصلاه ويتم فتح الاذان بسماعه داخل المسجد حتي يسمعه من يحضر الصلاه في المسجد واما من يريد ان يعرف ميعاد الصلاه فعليه ضبط التليفون المحمول او ساعه الحائط فهي تقول له الاذان في موعده والميكروفون هو بدعه وكل بدعه ضلاله وكل ضلاله في النار لو كان ايام الرسول ويوجد اجهزه وتكنولوجيا كان منع الميكروفونات لانها ازعاج في كل وقت والمشكله انك تجد زاويه او سميها مسجد صغير ويضع علي الاقل ثلاث ميكروفونات علي البلكونات وصاجب الشقه التي يتم وضع الميكروفون بها لاينام كانت لنا صديقه والشارع حوالي سته امتار والمسجد وضع سماعه علي شقتها مباشره وابنها كان يصلي في المسجد فهي ارادت ان تكلم الشيخ ان يتم نقل الميكروفون في اتجاه بعيدا عن الشقه فلم يعجبه رغم انه يعرف ابنها ولكن حتقول ايه بقت مزاج الازعاج بالميكروفونات هو تلوث سمعي كبير ولا يجعل الشخص التعبان ينام ولا الطالب الذي عنده مذاكره او المريض يمكنه ان يعمل اي شئ فهل سيتم مره اخري عمل مشروع الدكتور حمدي زقزوق لانني اجد ان الدوله تخاف من كل شئ يسبب كلام الناس وترتعش من اي قرار حتي اللاعب احمد حسن مش عاجبه ان صلاه التراويخ بدون ميكروفون وكأنه اذا لم يسمع الصوت العالي لن يصلي ونقول له الصوت المنخفض تسمعه الناس اما الصوت العالي يجعلك تجري بعيدا عن صاحبه اشعروا بالناس وصححوا ولا تخافوا والغوا الميكروفون فمن اخترعه لايستخدمه
عدد الردود 0
بواسطة:
مصرية
يا ريت بجد نمنع الميكروفونات العالية في سرادقات العزاء ودور المناسبات
يا ريت الميكروفونات تكون فقط في رفع الأذان، ويسمح باستعمالها بصوت متوسط وليس عالياً في سرادقات العزاء ودور المناسبات، يا ريت يكون فيه مخالفات وغرامات لمن لا يلتزم ويرفع صوت الميكروفونات لما فيها من إزعاج شديد وتنفير للكبار والصغار
عدد الردود 0
بواسطة:
انا مسلم
واذا ناديتم إلى الصلاة اتخذوها هزوا ولعبا
الموضوع ده مزعل كل حاقد وناقم على دين الله كل من فى قلبه مرض قال تعالى الا بذكر الله تطمئن القلوب ذكر الله باى صوت عالى. او منخفض قال بعض السلف اذكر الله حتى يقال انك مجنون اتحدى وبصوت عالى اى حد يمنع الاذان أو الصلاه فى مكبرات الصوت هل انت اصلى هل زوجتك اصلى هل ابناءك يصلون هل بناتك يلبسون الحجاب الشرعي لا والف لا ربنا يحسن ختامنا ويمكن لدينه فى الارض اللهم امين