تجردت ربة منزل ببندر إيتاى البارود بالبحيرة، من كافة المشاعر واتفقت مع عشيقها على التعدى جنسيا على نجلها عقب اكتشافه وجود علاقة غير شرعية بينهما، لإجباره على عدم فضح أمرهما.
تلقى اللواء علاء الدين شوقى مدير أمن البحيرة، إخطارا من مركز شرطة إيتاى البارود ببلاغ "نصر .ا.س" 43 سنة، تاجر، مقيم بندر إيتاى البارود يفيد بأن "فرحات .ب.ف" 30 سنة نجار، مقيم بذات الناحية "جار المبلغ" استدرج نجله "فارس" 12 سنة طالب، مقيم بذات الناحية داخل دراجة بخارية "توك توك" بشارع فرولو بدائرة المركز، وتعدى عليه جنسياً.
وبسؤال المجنى عليه، أقر بمضمون ما تقدم، وأضاف بقيام المتهم بالاتفاق مع والدته "وردة .ع.ع" 32 ربة منزل، مقيمة بذات الناحية، على ارتكاب الواقعة لاكتشافه وجود علاقة غير شرعية بينهما، لإجباره على عدم فضح أمرهما.
وتمكن ضباط وحدة مباحث المركز، من ضبط المتهمين، وبمواجهتهما اعترفا بارتكابهما الواقعة، وتحرر المحضر اللازم.
عدد الردود 0
بواسطة:
اميرة
يامنتقم
يارب انتقم
عدد الردود 0
بواسطة:
tarek
البلاوي كلها من البحيره
الإرهاب من البحيره المخدارات وقضايا القتا والسرقه والاغتصاب في البجيره ايه هي المحافظه دي من غير محافظ وفين الامن وقانون الطوارئ اردمو البحيره دي وخلصونا من اليلاوي دي لحسن بقت رحيتها وحشه اوي
عدد الردود 0
بواسطة:
شريف صبري
لا حول و لاقوة إلا بالله....ده اسمه سفه العقول
بعيدا عن مناقشة السلوكيات المنحرفة اللي بدات تنتشر في مصر بشكل مستفز لكل صاحب عقل او نفس سوية...لكن ملاحظ ان فية جهل و سفه مصاحب لهذة العادات ...فمثلا في هذة الواقعة هو السؤال عن معني الفضيحة التي استوعبتها الام..الفضيحة الحقيقية مش ان الناس تعرف سلوكها المنحرف..لكن الفضيحة لما اولادك يكونوا مستعرين من احد الوالدين او كلاهما بسبب ابتعاد الناس المحترمة عن التعامل معهم نتيجة لذنب لم برتكبوه و انما ارتكبه اباءهم و ذلك لعدم وجود قدوه حسنة لتربية و تنشئة اسرة سليمة سوية نافعة بين الناس...فالفضيحة الحقيقة هي امام اولادك و اهلك اللي احرجتهم بافعالك المشينة...يفضل السؤال المهم للام في هذة الحادثة..كنت خايفة من انهي فضيحة بالظبط لما اتفقتي انك تسلمي طفلك لعشيقك ما انتي اتفضحتي امام ابنك خلاص و مش مكفيك انك دمرتي نفسية الطفل البرئ لا كمان كملتي علية و علي باقي الاسرة بفضيحة الخنوع كالحيوانات لإرضاء شهوات الآخرين..انتي المفروض تتعدمي
عدد الردود 0
بواسطة:
مشمشاوي
بهدووووووووء
الست دي مش أنسانه أبدا دي لا يمكن تكون ورده دي خنزيره
عدد الردود 0
بواسطة:
عادل صلاح الطاهر
الشريعة
لن ينصلح حال هذه الولة الا بتطبيق الشريعة الإسلامية علي الكبير قبل الصغير فنجد القاتل يحكم عليه بثلاث او سبعة أعوام وان تم تغليظ العقوبة بالمؤبد يحكم عليه مع انه قاتل وايضا رجم الزاني والزانية المتزوجين أو جلدهما ان كانا غير متزوجين وحجب المواقع الاباحية تماما عند ذلك لن نري أي من هذه الجرائم
عدد الردود 0
بواسطة:
سعد الدين
غياب القانوان
لا شك مع غياب منظومة محترمه مم القوانين الجنائية والتشريعات فى مصر الضعيفه اصلا تسببت فى معدل الجريمه والحوادث والاغتصاب والتحرش والقتل ولذلك يجب إعادة النظر في جميع القوانين الضعيفه والتشريعات الجنائية الهزيلة فى مصر وسن قوانين أكثر قوه للاغتصاب والتحرش والقتل وتعدى بعضنا على بعض ولا يمكن نستمر فى قوانين وتشريعات اسواء ما فى العالم حتى يستقيم المجتمع المصرى وهذا يسئ لسمعة مصر وشعبها وأخيرا السؤال أين دور البرلمان المصرى والمشرع وشيوخ القضاء المصرى ولماذا الصمت على تلك الجرئم فى مصر
عدد الردود 0
بواسطة:
حمدى عباس ابراهيم
كلام غير مفيد وكان نفسى على تعليق واحد اشيد حتى لا ابدو غير النقد لا أجيد
1) أميرة : استدعت من جل صفات الله فقط ( المنتقم ) وكلنا فى ألح مسيس حاجتنا لصفات الرحمة والهداية والمغفرة .. 2) طارق : نظرة حزبية طبقية تنم عن استعلاء وجهل وليعلم أن الصيد هو أصل مصر فالشراقوة والسواحلية لو راجعت شجرة الجذور لتأكد له ذلك .. 3) شريف : الانسان العاقل لا يمكن ان يحكم على أحد بالسفه بمثل هذه السهالة .. 4) مشمشاوى : لو كات هذه المرأة مش إنسانة على ما زعمت ما فعلت ما فعلت .. 5) عادل : وايه المناسبة ؟ فالمرأة وضعت فى ظرف لا اختيار لها فيه بسبب سؤ تنئءة الولد الذى تهددها بفضحها مما كان يعنى - ولو على مستوى أية امرأة فى مكانها ضياع العائلة بأسرها ضيعا مصوحوبا بإزلالات سؤ السيرة .. يقول الفاروق عمر : أعقل الناس اعذرهم للناس وضع نفسك مكانها - زان كان ذلك صعبا ربما لدرجة الاستحالة بسبب طرق تنشئتنا وتضارب ثقافاتنا - ومن يستحيل عليه وضع نفسهمحل من يحكم عليه وجب عليه ان يحذر اصدار اى الأحكام . وأنا أضع صورة فرضية لأبعاد نفسية واجتماعية وثقافية وبيئية لمثل هذه الواقعة فيما يمكن أن تكون الحقيقة أكثر حد ووطأ من مثل هذا المفترض : امرأة صحيحة شبقة اقترنت عن طريق اسرتها الفقيرة برجل غير صحيح او غير قادر على اشباع رغائبها وفى نفس الوقت لم يسعى بسبب كبرياءه وجهله الى ترويضها او تيسيس مشاعرها او ما شابه ثم بدأت المرأة تلهى نفسها بمتابعة الدرامة المصرية وكلنا يدرك ما باتت تسهم تماما فى توريد الرغبات وتأجيج الشهوات وهى تقدم ذلك من خلال قصص العشق والهيام التى تحتشد دائما بمشاهد العرى والسفور والقبلات الحرور وللاسف هى تعرض ذلك وتزلقه فى روع المشاهد كسلوك حضارى ارتقائى لما يجرى بين طلبة جامعيين او أولاد الطبقات الثرية او حتى الفقيرة الواعية المتطلعة . وعلى الجانب الآخر وجدت شاب يبعث لها بنظراته المترجية الساعية .. وللايجاز جرى اللقاء ثم الالتقاء الأول الذى تحققت فيه درجة من الاشباع بعد طول حرمان ويمكن ان يكون ساورها الندم الى ان ضعفت أما اللققاء الثان والثالث ولم ترى أنها تسببت فى اضرار بأحد بل قلت شكوتها وانتعشت حالته وزادت من عطاءها لزوجها وولدها وربما تترجى لانهاء هذه العلاقة وتعقد العزم فى كل مرة على ان يكون هذا آخر لقاء الى أن شاهدها طفلها وهناك نساء بلغ بهمن المقام فى ذلك لقتل أولادهم لما تدرك المرأة آنذاك أن افتضاح ابنها لها يقتلها ولا توجد غمرأة تقبل ان يقتلها ابنها ولما تدرك انه بقتلها يقتل نفسه معها دون ان يدرك .. وهذه المرأة لم يصل بها الأمر ان تقتل ابنها او تطلب عشيقها قتله وانما ارادت فقط ان يحدث له ما يتهده كما يتهددها ويجب ان نوقن انها لم تفعل ذلك حبا او اجراما لكن كرها واضطرارا لعله فى المستقبل تتمكن من استدراكه لحقيقة الأمر ومعالجته فيما توهمت . وعلى أى الأحوال لوسلمنا بخطيئة الزنا فالزنا لا يعدم مشاعر الامومة وما أقدمت عليه المرأة الا بغية امتناع الولد قتل الاسرة بكاملها وهو ما تحقق الآن فالأبلابد وستختله الصدمة المباغتة على وجهيها : زنا الزوجة والاضرار بإبنه والوزجة عن طريق افتضاح أمرها وتعرضها للمحاكمة التى ستقضى عليها بحكم قاس واولد الذى سقط منه أبيه وأمه للأبد وبات مريضا سيواجه علاجا قاسيا على المستوى العضوى أما على المستوى النفسى فأعتقد بضعف الأمل فى الشفاء ..
عدد الردود 0
بواسطة:
عمرو
الى صاحب التعليق رقم 7
انت راجل فاضلى