مساعد وزير الداخلية: أراضى الدولة المستردة حق الشعب.. ولا أحد فوق القانون

الإثنين، 22 مايو 2017 03:30 ص
مساعد وزير الداخلية: أراضى الدولة المستردة حق الشعب.. ولا أحد فوق القانون حملة إزالات - أرشيفية
بورسعيد – محمد عزام

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

استمرت محافظة بورسعيد شن حملاتها لاسترداد الأراضى المملوكة للدولة، بمشاركة الأحياء، والقوات المسلحة، وقوات مديرية الأمن، واستردت حتى الآن ما يقرب من 80 ألف متر مربع بجنوب المحافظة، و9 آلاف فدان بشرق بورسعيد.

 

وقال اللواء محمود الديب، مساعد وزير الداخلية لمدن القناة، فى تصريحاتٍ لـ"اليوم السابع": "لا أحد فوق القانون، وسنواجه من يظن أنه أكبر من الدولة بكل حسم، فمصر أكبر من الكل داخليًا وخارجيًا، وحملات إزالة التعديات على أراضى الدولة هو استرداد لحق الشعب".

 

وأكد "الديب"، أن الأراضى المعتدى عليها ستُعاد لأصحابها وهم الشعب، فخير المشروعات التى ستقيمها الدولة على هذه الأراضى سيلقى بظلاله على الحالة الاقتصادية لأهالينا فى مختلف محافظات الجمهورية.

 

وأشار إلى أن القوات الأمنية والتنفيذية لا تتعامل مع أسماء وأشخاص، ولكنها تتعامل مع حالات وفقط سواء كان صاحبها كبيرًا أو صغيرًا، والتعامل مع الحالات ذوى الحاجة بشكل إنسانى من خلال التواصل مع اللواء عادل الغضبان، محافظ بورسعيد.

 

وأوضح "الديب"، أنه لا يتم التعامل مع المواطنين على أنهم مجرمين، ولكنهم مخالفين، وإذا أرادوا تقنين أوضاعهم؛ فالدولة حددت القنوات الشرعية التى يجب أن يسلكها واضعى اليد على الأراضى، وبالفعل منهم من يقنن وضعه.

 

وأشاد مساعد وزير الداخلية بالتعاون بين المواطنين والقوات الأمنية من الجيش والشرطة، لإزالة التعديات من على الأراضى المملوكة للدولة والمعتدى عليها، وطلب منهم المزيد من التعاون.










مشاركة

التعليقات 9

عدد الردود 0

بواسطة:

ك

الشعب

الشعب المصرى.. الشكر والتقدير لمجهود وزارة الداخلية ونريد المزيد للقضاء على البلطجة بجميع اعمالها لتصبح مصر امنة مستقرة يحكمها القانون (شكراا لوزارة الداخلية) وشعب مصر المحترم سيكون جانبك على الحق والعدل بين الناس والقضاء على البلطجة....

عدد الردود 0

بواسطة:

ض

المصرين

الحمد اللة هنبدء نحس ان احنا مش فى غابة البقاء للاقوياء فقط واللة وزارة الدخلية جهاز محترم هيبدء يعدل بين الناس ويقضى على الظلم والعافية والبلطجة

عدد الردود 0

بواسطة:

عصام الجارحى

يا بخت الشعب

ما هى الطريقة الواقعية التى سوف يستفيد بها الشعب من هذة الارض هل الدولة سوف تبيعها لة ام انها سوف تبنى عليها مدارس ومستشفيات مجانية ام تابعة للتامين الصحى ام انها سوف تسلمها لمجلس الشعب وهو يصرف فيها بمعرفتة اعتقد ان احسن شيء هو ان الجيش يبنى على ما يصلح منها مدارس ومستشفيات حكومية والله اعلم بس حتى يعرف الشعب ارضة بكام وراحت فين ولمين مش كدة ولا اية ؟

عدد الردود 0

بواسطة:

مجدى

أتمنى بأن لا يكون بعض التواطؤ مع رجال أعمال و مسئولين أستولوا على اراضى الدولة

و على المواطنين أن يؤدون واجبهم بالأبلاغ عن أى أرض يعلمون بأنها أخذت بوضع اليد ولا يستسلمون لأى تهديدات و الإعلام بجانبكم سوف يساندكم بالإفصاح عنهم

عدد الردود 0

بواسطة:

Yazid

هاهاهاهاها

احلى من الشرف ماااا فيش

عدد الردود 0

بواسطة:

صريح

يجب عمل قانون يجرم ويعاقب كل من يستولى على ارض الدوله والغاء قانون وضع اليد

وان يكون العقاب رادع .

عدد الردود 0

بواسطة:

ابراهيم كمال

ما حدث معى

ارجو الا تخفوا هذا التعليق كالعادة . فقد ابلغت مجلس الوزاراء بشكوتى عن تعدى بعض المواطنين على اراضى الدولة وسط المساكن بمدينة السلام . الذى بدوره ارسل الشكوى لمحافظة القاهرة . الذى بدورها ارسلت الشكوى للحى . وقد قام موظفين فاسدين من الحى بالحضور للمعاينة . ولكنهم ابلغوا المخالفين انى تقدمت بشكوى ضدهم وبنفس القول قالوا لهم . ( اخرسوا هذا الشاكى . ونحن بدورنا هنطنش على الشكوى ) وطبعا اخذوا الرشوة بتاعتهم من كل مخالف فى المنطقة . وانتهت الحكاية .. وطبعا ما اعانيه الكثير جراء على فعلتى الشنعاء اننى اردت صالح الدولة ويوجد بها فاسدين فى الاحياء .

عدد الردود 0

بواسطة:

الديب

ليسوا مجرمين.. ولكن مخالفين

ايه الهلوسه دى.. مليارات منهوبه من مجرمين وتسميهم مخالفين.. سيبك من الفيلم الهندى ده وقوللى فين حبيب العادلى

عدد الردود 0

بواسطة:

حازم

وحوش

اكثر ما يعجبني تصريحات الداخلية القوية - "أراضى الدولة المستردة حق الشعب .. ولا أحد فوق القانون" - طيب ماهم بقالهم عشرات السنين البعض واضعين ايديهم على اراضي الدولة ورجلهم في وجه القانون اللي مافيش حد فوقه والنهاردة الدولة بتحارب جيش وشرطة علشان يرجعوا اللي اتسرق قدام عين الكل ومحدش فتح بقه الا لما الريس اعطى الاوامر (شيء مخجل) ودلوقتي كل واحد عامل وحش

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة