وكتب بكرى عبر حسابه على تويتر، حادث مانشستر الذى وقع فجر اليوم فى بريطانيا وأدى إلى مقتل وإصابة العشرات، هو نذير خطر حقيقى على الأمن والاستقرار ويهدد الدولة البريطانية فى الصميم، موضحا: بقى القول أن احتضان بريطانيا للعناصر التكفيرية وقيادات جماعة الإخوان الإرهابية لم يحمها من العنف والإرهاب، بل أن بريطانيا باتت تكتوى بناره".
وتابع بكرى، سقوط الأبرياء وتهديد الأمن القومى لبريطانيا تتحمل تبعاته الحكومة البريطانية التى دعمت هذه التيارات ووفرت لها الملجأ الآمن والأبواق الإعلامية المسمومة، مشددا: "نعم ندين هذا العمل الإرهابى الجبان الذى حصد أرواح الأبرياء، لكن على الحكومة البريطانية أن تنظر إلى وجهها فى المرآة، ساعتها ستعرف أن سياستها ومواقفها تعد سببا أساسيا وراء مثل هذه الأحداث، فالإرهاب لا وطن له ولا دين.
مصطفى بكرى عبر تويتر
عدد الردود 0
بواسطة:
OMAR
بطل تخريف
ياراجل بطل تخريف اخوان ايه اللي في انجلترا