رغم احترافه فى الدورى الإنجليزى وتحديدًا فى صفوف ستوك سيتى، إلا أن رمضان صبحى لم ينس فضل ناديه السابق "الأهلى" عليه كونه من أوصله إلى أبواب المجد والشهرة وبات أحد نجوم الكرة المصرية، حيث يرتبط العفيجى بصداقات ممتدة مع زملائه السابقين بالقلعة الحمراء.
رمضان صبحى يرتاد القدوم إلى الأهلى خلال إجازاته التى يحصل عليها من ناديه الإنجليزى لزيارة ناديه السابق الذى يرتبط معه بذكريات جميلة، حيث إنه أحد أبناء النادى الذى يعترف دومًا بفضل ناديه عليه والدور المهم لإدارة النادى فى الموافقة على الرحيل للاحتراف الأوروبى وفتح أبواب المجد فى ملاعب السيدة العجوز.
"ابن النادى" هى اللقب الذى يسعد رمضان صبحى باعتباره من أبناء قطاع الناشئين وقضى فيه فترة صباه حتى وصل إلى مرحلة الشباب الشاهدة على فترة توهجه الكروى فى الملاعب المصرية وبات من أصغر اللاعبين الذين ينضمون لصفوف المنتخب الوطنى ويكون من القوام الأساسى الذى يعتمد عليه الفراعنة بشكل نهائى وأحد المواهب الفذة التى تنجبها الملاعب المصرية.
ويرتبط رمضان صبحى أو "ابن النادى" كما يحب مناداته به بعلاقة صداقة مع كل اللاعبين فى صفوف الفريق خاصة سعد سمير ومحمود تريزيجيه ابن النادى الآخر والمحترف حاليًا بصفوف أندرلخت البلجيكى.
ونظرًا لارتباط رمضان بالأهلى قرر مؤازرته فى مباراة الليلة أمام المقاصة للاحتفال مع فريقه السابق حال حسم الشياطين الحمر اللقب خلال مباراة اليوم.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة