قالت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف)، إنها زادت من جهودها فى اليمن فى ظل تفش لمرض الكوليرا ما دفع السلطات إلى إعلان حالة الطوارئ فى العاصمة صنعاء.
وقالت منظمة الصحة العالمية إن التفشى أودى بحياة 420 شخصا فى الفترة بين 27 أبريل نيسان و24 مايو، ويعانى اليمن من حرب أهلية على مدى عامين تسببت فى حاجة 18.8 مليون شخص للمساعدات الإنسانية والكثير منهم على حافة المجاعة فيما لا تعمل سوى 45 بالمئة من إجمالى المنشآت الصحية فى البلاد بشكل كامل.
وقالت المنظمة إنها زادت من دعمها لمحطة لمعالجة المياه فى صنعاء وهو ما ساعد على تشغيلها بكامل طاقتها، وقالت ميريتشل ريلانو ممثلة يونيسيف فى اليمن "يونيسيف كانت تدعم المحطة بنسبة 50 فى المئة من طاقتها على مدار السنوات الماضية لكننا الآن نقوم بزيادة دعمنا من خلال توصيلها بالطاقة ومصادر الطاقة الأخرى لزيادة قدرتها إلى 100 فى المئة حتى تتمكن من خدمة جميع السكان بالمناطق المحي
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة