"السينجل مازر" مصطلح انتشر فى مصر مؤخراً، ولكنه واجه الكثير من الانتقادات بسبب قصة أحد الفتيات التى انتشرت على موقع التواصل الاجتماعى " facebook" ، ولكن فى حقيقة الأمر هو مصطلح حقيقى، بل ويمثل مئات السيدات اللتى خضن تجربة الانفصال، ثم اضطررن لمواجهة ما هو أصعب بخوض تجربة تربية الأولاد منفردات بلا رجل أو عون، ليتحولن إلى فئة كبيرة من السيدات فى المجتمع المصرى، وذلك ما يدلل عليه تقرير حديث لمركز معلومات مجلس الوزراء فمصر تحتل المرتبة الأولى فى الطلاق عالمياً، بعد ارتفاع نسب الطلاق فيها من 7% إلى 40% خلال الخمسين عاماً الأخيرة، وهى النسب التى أنتجت مئات تجارب الأمهات الوحيدات الاتى يحاول اليوم السابع أن يتعرف على حياتهن عن قرب.
علياء و رحيم يختاروا كتاب لقراءته
اليوم السابع دخل هذا العالم من حياة "علياء حسين"، أم مصرية خاضت التجربة من بدايتها، وأثبتت فيها نجاحاً يمكن من خلاله إرشاد غيرها من الأمهات لطرق التربية السليمة، ولتفاصيل حياة طويلة عاشتها علياء كأم منفردة تقوم بأدوار متعددة، لا يشغلها سوى أن ترى "رحيم" الذى أتم عامه الثالث عشر، رجل يعتمد عليه.
سنجل مام تقرأ مع ابنها أحد الكتب
12 عاماً كاملة قضتها علياء حاملة لهذا اللقب، وإلى جانبه عبء ثقيل من المسئولية، عانت كثيراً من إقصاء المجتمع لها ، على حد تعبيرها، إلى جانب المعاناة المعتادة التى تعيشها المطلقات فى مصر دون الدخول فى تفاصيل تربية الأبناء التى يرتاح المجتمع أن يطلق عليهم "تربية واحدة ست"، وهى الجملة التى استغلتها علياء استغلالا من نوع مختلف تماماً، عندما عبرت قائلة "تربية الستات بتطلع رجالة".
رحيم يرتب حجرته
خرجت "علياء" بجوانب إيجابية أخرى من التجربة عندما كتبت كتاب "مطلقة وأعول" منذ عدة سنوات، لتعرف العالم على التجربة التى تعيشها مع "رحيم"، وهو الكتاب الذى حاز إعجابا وشهرة واسعة، وكان من أهم الأسباب الإيجابية لإلقاء الضوء على تجارب الـ"سينجل مام".
رحيم يرتبه حجرته
وتقول "علياء" الثلاثينية إنها فى أول سنوات الطلاق كانت خائفة أن تفتقر تربيتها لابنها الوحيد لوجود رجل، لذلك وضعت خطة فى كيفية تربية الولد حتى يصبح رجلا يحترمه المجتمع، وبالفعل نجحت فى ذلك.
علياء تتابع طول ابنها
وتروى " علياء" لليوم السابع أنها خلال كتابتها لكتابها، وجدت أن نسبة كبيرة من المقبلين على الطلاق بسبب انعدام المسئولية عند الطرفين، لذلك قررت أن تزرع فى ابنها "رحيم" كيفية الاعتماد على نفسه منذ نعومة أظافره.
علياء تقيس طول ابنها
وتقول "علياء"، إن أكثر الأشياء التى ساعدتها فى تربية ابنها هو الحوار، فهى تتعامل معه على أساس أنه صديقها وليس ابنها، حتى فى الأسئلة التى تتطلب رجلاً ليرد عليها فهى تدرب نفسها على كيفية الإجابة عليها، موضحة أن "رحيم" لا يلجأ لأحد إلا هى، وتقول هذا ما فعلته لغة الحوار فى تربية "رحيم" ونضجه.
الله اكبر عليكم يااااااااااااااااارب احفظهم وارعاهم بعينك التى لا تنام الحمد لله الحمد لله الحمد لله
عدد الردود 0
بواسطة:
احمد
!!
المطلقات لا يطلق عليهم سينجل مازر
سينجل مازر دول اللى بيخلفو من دون زواج
عدد الردود 0
بواسطة:
مشمشاوي
مصر وضعت قدمها علي طريق التقدم والأزدهار والنمو !!!
أفرح يا شعب كلها كام سنه و حنوصل للنهائي
عدد الردود 0
بواسطة:
شعير
مادام اليوم السابع بينشر كده
يبقى العوةض على الله انكم بتشجعوا الطلاقات اللى وصلت الشهر اللى فات 20 الف حاله طلاق
موضوع ةمستفز و ليس له اى هدف غير تشجيع البنات التافهه على الانفصال
اتقوا الله يا جريده
عدد الردود 0
بواسطة:
medo
وتربيه الرجاله بتطلع بتوع بطاطس !!
التربيه تحتاج راجل وست تحتاج حسم وقوه الراجل وفى نفس الوقت حنان واحتواء الست احيانا الظروف بتحكم صحيح لكن عمر ما الطفل هايستغنى عن امه ولا عن ابوه .. اه صحيح النسبه اللى زادت 8 اضعاف فى ال 50 سنه دول زادت ليه !!!!
ايه اللى اتغير بالظبط فى ال50 سنه اللى فاتت ..
هو كان فيه سنجل مازرز من 50 سنه
كانت قوانين الاحوال الشخصيه عامله ازاى
هل كان فيه اعلام احادى التوجهه وجروبات هدفها نشر ثقافه مش بتاعتنا وخلت الستات رجاله
ماهو المركب اللى ليها ريسين بتغرق واهى غرقت غمضو عنيكو وهاتوها فى الظروف الاقتصاديه .. بس على فكره من 50 سنه كان فيه مشروع اسمه مصر ضد الحفا لان الناس كانت بتمشى حافيه مش لاقيه جزم تلبسها
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد
الصحفية مي الشامي
جانبك الصواب في أغلب مقالك يا مي . فالتربية السوية يلزم أم سوية وأب سوي . و اعتقد ان والدك كان يشارك والدتك في تربيتك مع اخوتك واخواتك . ولا أشك لحظة انه قام بالتقصير في رعايتكم او إدخر جهدا او مالا او وقته من اجلكم .
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد
اليوم السابع و السن جل مازر
قال تعالي انا خلقناكم من ذكر و أنثي تعاونوا اتقوا الله الاولاد ربنا خلقهم في الدنيا ما بين رجل وست لحكمته في تدبير الكون ولذلك للعنايه به من الطرفين و لم يخص واحد منهم فقط بالعنايه بالأولاد
عدد الردود 0
بواسطة:
Sanjak
الصحفية منى الشامي
مقال غير موفق
nbsp;إن متابعة الأولاد والاهتمام بإطعامهم وظهورهم بالمظهر الحسن وحل الواجبات تسمى رعاية وليست تربية!!!!!br>
فما هي التربية إذًا؟br>
التربية هي العمل على خمسة أمور:-br>
أولًا : * بناء القناعات* br>
وتشمل العقيدة .. المبادئ .. القيم .. الطموحات .. فهم الحياةbr>
ثانيًا : * توجيه الاهتمامات* br>
وتشمل ما يشغل بال الانسان وكيف يقضي وقت فراغه.br>
ثالثًا : * تنمية المهارات* br>
بأنواعها المختلفة؛ رياضية؛ فنية؛ عقلية؛ اجتماعية؛ إدارية؛ علمية.br>
رابعًا: * فهم قواعد العلاقات*br>
من تصاحب؟ من تتجنب؟ وكيفية بناء العلاقات br>
وإصلاحها أو إنهائها.br>
خامسًا : * اختيار القدوات*br>
وهم الأمثال العليا الذين يتطلع إليهم الإنسان ليصبح مثلهم ،وكذلك فهم القوانين التي تحكم التعامل مع القدوات.br>
هذه الخمس تسمى * تربية* وغيرها رعاية.br>
الرعاية يمكن تفويض جزء منها، أما التربية فلا تفويض فيها؛ لأنها هي واجب الأم والأب أولًا، ويساعدهم المربون المخلصون في ذلك.br>
وفقنا الله لتربية أبنائنا ورعايتهم ورزقنا برهم.br>
( ربنا هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين واجعلنا للمتقين إمامًا)br>
عدد الردود 0
بواسطة:
مروة نبيل
قال سنجل مازرز قال
بذمة مش مكسوفين ولا عندكم حياء من نشر موضوع عن سنجل مازرز انتوا ماتعرفوش قد اية المصطلح بيوصم صاحبتة بأية
صحيح اذا لم تستح فافعل ما شئت ماتعرفوش ان الحياء شعبة من شعب الايمان
والست سنجل بتقول اية لابنها عن والدة
ولا موتت ابو الولد بالحياة
ولاد مصر هيفضلوا تربية رجالة وبنفخر ان الى ربانا راجل اب كانت بتعينة على التربية ست ام
حسبنا الله ونعم الوكيل فى الى عايز يشتت شمل الاسر ويدخل مصطلحات غريبة فى مجتمعنا
وينشر الطلاق
قال سنجل قال
#ادعم التربية المشتركة الاصتحاب الاستضافة
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد يس
الوضع من الاساس غلط
نجاح سيدة انها تربي ابنها ... ده مش معناه انه ده وضع طبيعي وانه مقبول وسليم اجتماعيا
لا طبعا قوانيين الاحوال الشخصية الحالية خربت ودمرت بيوت المصريين وللاسف المركز القومي للمرأة بتدخله لعمل تعديلات وتغيرات على قوانيين الاحوال الشخصية وبسبب جهله بشرع ربنا كانت التعديلات دي سبب وبال على المجتمع المصري باكمله زادت وارتفتعت حالات الطلاق بشكل غير مسبوق وبتذيد معاها حالات الزواج العرفي واطفال الطلاق واطفال الشوارع لانه مش كل ام هتقدر تتحمل المسؤلية الثقيلة دي لوحدها
لاز لاز نرجع لشرع ربنا وللشريعه الاسلامية في التغيرات القادمة لقانون الاسرة والا قولوا يارحمن يارحيم على المجتمع المصري وعلى مصر باكملها
عدد الردود 0
بواسطة:
magy rahem
سينجل مازر
الله اكبر عليكم يااااااااااااااااارب احفظهم وارعاهم بعينك التى لا تنام الحمد لله الحمد لله الحمد لله
عدد الردود 0
بواسطة:
احمد
!!
المطلقات لا يطلق عليهم سينجل مازر سينجل مازر دول اللى بيخلفو من دون زواج
عدد الردود 0
بواسطة:
مشمشاوي
مصر وضعت قدمها علي طريق التقدم والأزدهار والنمو !!!
أفرح يا شعب كلها كام سنه و حنوصل للنهائي
عدد الردود 0
بواسطة:
شعير
مادام اليوم السابع بينشر كده
يبقى العوةض على الله انكم بتشجعوا الطلاقات اللى وصلت الشهر اللى فات 20 الف حاله طلاق موضوع ةمستفز و ليس له اى هدف غير تشجيع البنات التافهه على الانفصال اتقوا الله يا جريده
عدد الردود 0
بواسطة:
medo
وتربيه الرجاله بتطلع بتوع بطاطس !!
التربيه تحتاج راجل وست تحتاج حسم وقوه الراجل وفى نفس الوقت حنان واحتواء الست احيانا الظروف بتحكم صحيح لكن عمر ما الطفل هايستغنى عن امه ولا عن ابوه .. اه صحيح النسبه اللى زادت 8 اضعاف فى ال 50 سنه دول زادت ليه !!!! ايه اللى اتغير بالظبط فى ال50 سنه اللى فاتت .. هو كان فيه سنجل مازرز من 50 سنه كانت قوانين الاحوال الشخصيه عامله ازاى هل كان فيه اعلام احادى التوجهه وجروبات هدفها نشر ثقافه مش بتاعتنا وخلت الستات رجاله ماهو المركب اللى ليها ريسين بتغرق واهى غرقت غمضو عنيكو وهاتوها فى الظروف الاقتصاديه .. بس على فكره من 50 سنه كان فيه مشروع اسمه مصر ضد الحفا لان الناس كانت بتمشى حافيه مش لاقيه جزم تلبسها
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد
الصحفية مي الشامي
جانبك الصواب في أغلب مقالك يا مي . فالتربية السوية يلزم أم سوية وأب سوي . و اعتقد ان والدك كان يشارك والدتك في تربيتك مع اخوتك واخواتك . ولا أشك لحظة انه قام بالتقصير في رعايتكم او إدخر جهدا او مالا او وقته من اجلكم .
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد
اليوم السابع و السن جل مازر
قال تعالي انا خلقناكم من ذكر و أنثي تعاونوا اتقوا الله الاولاد ربنا خلقهم في الدنيا ما بين رجل وست لحكمته في تدبير الكون ولذلك للعنايه به من الطرفين و لم يخص واحد منهم فقط بالعنايه بالأولاد
عدد الردود 0
بواسطة:
Sanjak
الصحفية منى الشامي
مقال غير موفق nbsp;إن متابعة الأولاد والاهتمام بإطعامهم وظهورهم بالمظهر الحسن وحل الواجبات تسمى رعاية وليست تربية!!!!!br> فما هي التربية إذًا؟br> التربية هي العمل على خمسة أمور:-br> أولًا : * بناء القناعات* br> وتشمل العقيدة .. المبادئ .. القيم .. الطموحات .. فهم الحياةbr> ثانيًا : * توجيه الاهتمامات* br> وتشمل ما يشغل بال الانسان وكيف يقضي وقت فراغه.br> ثالثًا : * تنمية المهارات* br> بأنواعها المختلفة؛ رياضية؛ فنية؛ عقلية؛ اجتماعية؛ إدارية؛ علمية.br> رابعًا: * فهم قواعد العلاقات*br> من تصاحب؟ من تتجنب؟ وكيفية بناء العلاقات br> وإصلاحها أو إنهائها.br> خامسًا : * اختيار القدوات*br> وهم الأمثال العليا الذين يتطلع إليهم الإنسان ليصبح مثلهم ،وكذلك فهم القوانين التي تحكم التعامل مع القدوات.br> هذه الخمس تسمى * تربية* وغيرها رعاية.br> الرعاية يمكن تفويض جزء منها، أما التربية فلا تفويض فيها؛ لأنها هي واجب الأم والأب أولًا، ويساعدهم المربون المخلصون في ذلك.br> وفقنا الله لتربية أبنائنا ورعايتهم ورزقنا برهم.br> ( ربنا هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين واجعلنا للمتقين إمامًا)br>
عدد الردود 0
بواسطة:
مروة نبيل
قال سنجل مازرز قال
بذمة مش مكسوفين ولا عندكم حياء من نشر موضوع عن سنجل مازرز انتوا ماتعرفوش قد اية المصطلح بيوصم صاحبتة بأية صحيح اذا لم تستح فافعل ما شئت ماتعرفوش ان الحياء شعبة من شعب الايمان والست سنجل بتقول اية لابنها عن والدة ولا موتت ابو الولد بالحياة ولاد مصر هيفضلوا تربية رجالة وبنفخر ان الى ربانا راجل اب كانت بتعينة على التربية ست ام حسبنا الله ونعم الوكيل فى الى عايز يشتت شمل الاسر ويدخل مصطلحات غريبة فى مجتمعنا وينشر الطلاق قال سنجل قال #ادعم التربية المشتركة الاصتحاب الاستضافة
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد يس
الوضع من الاساس غلط
نجاح سيدة انها تربي ابنها ... ده مش معناه انه ده وضع طبيعي وانه مقبول وسليم اجتماعيا لا طبعا قوانيين الاحوال الشخصية الحالية خربت ودمرت بيوت المصريين وللاسف المركز القومي للمرأة بتدخله لعمل تعديلات وتغيرات على قوانيين الاحوال الشخصية وبسبب جهله بشرع ربنا كانت التعديلات دي سبب وبال على المجتمع المصري باكمله زادت وارتفتعت حالات الطلاق بشكل غير مسبوق وبتذيد معاها حالات الزواج العرفي واطفال الطلاق واطفال الشوارع لانه مش كل ام هتقدر تتحمل المسؤلية الثقيلة دي لوحدها لاز لاز نرجع لشرع ربنا وللشريعه الاسلامية في التغيرات القادمة لقانون الاسرة والا قولوا يارحمن يارحيم على المجتمع المصري وعلى مصر باكملها