قال اللواء طارق عطية، مساعد وزير الداخلية لشئون الإعلام، إن أجهزة الأمن شنت حملات أمنية موسعة لاستهداف تجار الأسلحة النارية غير المرخصة، بمديريات أمن "الفيوم، وبني سويف، والمنيا، وأسيوط، وسوهاج، والوادي الجديد، وقنا، والأقصر، وأسوان، والبحر الأحمر".
وأضاف مساعد وزير الداخلية، لـ"اليوم السابع"، أن الحملات الأمنية أسفرت عن ضبط "5113 قطعة سلاح آلي، و92 رشاش، و3 مدفع جرينوف، و195 سىلاح مششخن، و5989 بندقية خرطوش، و808 مسدس، و7561 فرد مخلي الصنع، و108250 طلقة نارية".
ونوه مساعد وزير الداخلية، إلى أن الأجهزة الأمنية بوزارة الداخلية، لا تدخر جهداً فى مجال توجيه الحملات الأمنية لضبط المخالفين والتعامل مع كل ما يشكل مخالفة.
جاء ذلك رداً على تقرير صحفى نشرته "اليوم السابع" عن انتشار تجارة السلاح ببعض محافظات الوجه القبلي والذى يتم تهريبه عبر الدروب الصحراوية للحدود المصرية.
عدد الردود 0
بواسطة:
حسين
تكرار
( تكرار ) هذه الحمله شيء لايذكر بالنسبة للجهد الامني المطلوب بذله في بلادنا نحن نحتاج الي حمله كالحمله علي الارهاب تستمر عدة شهور بلا انقطاع يشترك فيها الجيش بكل امكانياته مع الشرطه حتي يمكن القضاء علي السلاح المخدرات في بلادنا هذا شيء لايذكر حتي لو نفس هذه الحمله يوميا غير كافيه والمشكله ليست مستحيلة الحل نحن في الصعيد كباقي مناطق مصرنا الغاليه نرغب في جمع السلاح لكن من الجميع مره واحده لانه لو ترك شخص واحد لديه السلاح سيكون تهديدا للباقي مما يستدعي في نظرنا سرعة التوازن
عدد الردود 0
بواسطة:
زائر
السلاح فى الصعيد
يذهب مأمور المركز الى دوار العمدة ويطلب منه تسليم 100قطعة سلاح الى مثلا والعمدة يجتمع مع كبار العائلات ويطلب منهم 100قطعة ويتصرفوا فى تدبيرها خلال مدة معينة (مطلوب من بيت فلان 10قطع ومن بيت فلان خمس قطع ومن بيت فلان 20قطعة حتى يجمع ال100قطعة سلاح دون التدخل فى مشاكل مع البلد لان اى قوة مسلحة تحاول تدخل البلد سوف يتم استهدافها من فوق اسطح المنازل والاشجار والنخيل ...والموضوع كبير جدا فوق ما تتصوروا....دا فيه بيوت كبيرة تمتلك غرف سلاح تحت الارض ومخازن للذخيرة تكفى لدخول حرب مع ايران لمدة 5 سنوات .....احصروا مخازن الزخيرة الموجودة فى مغارات اسيوط وقنا ستجدوا الصناديق مليئة بالطوب الاحمر والرمال بدل الاسلحة والزخيرة التى تم تهريبها للاهالى