قرر المستشار طه عبد العليم نائب رئيس محكمة النقض قاضى التحقيق المنتدب من هيئة الفحص والتحقيق لجرائم الكسب غير المشروع بمحكمة النقض إخلاء سبيل محمد كمال الشاذلى، نجل الوزير الراحل كمال الشاذلى عضو مجلس النواب الأسبق والقيادى بالحزب الوطنى، وذلك بعد سداده 32 مليون جنيه لجهاز الكسب غير المشروع، بعدما تم سداد المبلغ بتحويله من حسابات ورثة كمال الشاذلى المتحفظ عليها.
وجارى عرض هذه التطورات فى القضية على هيئة الفحص والتحقيق لجرائم الكسب عير المشروع بمحكمة النقض، للنظر فى الموافقة على التصالح وانقضاء الدعوى.
وأكد مصدر مطلع على التحقيقات ثبوت التهمة على ورثة كمال الشاذلى من خلال هذه الأدلة، قائلا: "الاتهامات حقيقية وليست بلاغ كيدى، كما ردد البعض".
وتسلم جهاز الكسب غير المشروع برئاسة المستشار عادل السعيد، طلبًا تصالح مقدم من ورثة كمال الشاذلى، لسداد المستحقات عليهم لصالح الدولة مقابل انقضاء الدعوى الجنائية ضد الورثة فى قضية استغلال نفوذ والدهم والحصول على كسب غير مشروع، مقابل سداد 32 مليون جنيه.
عدد الردود 0
بواسطة:
مهندس/ مجدي المصري - القاهرة ...
وهل من سرق يسدد ما سرقة ويحصل على البراءة ؟؟؟
إنه دليل إدانه والاتهامات حقيقية وليست بلاغ كيدى وبالتالي هذا يُثبت تورط كمال الشاذلي وعائلتة في تهم إستغلال النفوذ والإستيلاء على المال العام ولابد من قضية تُنظر أمام القضاء ليتم مصادرة كافة أموالهم ومعاقبتهم بغرامة مثلها وحبسهم ..كمال الشاذلي التحقيقات أثبتت أنه يمتلك على ما يزيد عن 7 مليار جنية وبالتالي لابد من تحصيل هذه المبالغ وغرامة مثلها وحبسهم وليس ذلك فقط بل لابد من فصل البيه معتز الشاذلي وريث أبوه وإمتداد فساده حيث دربه أبوه منذ كان عضو فعال ونصاب بالبلد كيف يكون عضو بمجلس الشعب ليكمل مسيرة أبوه في النهب والإستلاء على المال العام ..هل تتذكرون كمال الذي عندما تقدم ضده رجب حميده عضو مجلس الشعب إستفسار عن تبوير الأرض الزراعية بالباجور ومقدارها 3 أفدنة ليبني عليها فيلا ؟؟ يومها الكل رأه يطلب من يوسف والي وزير الزراعة الحرامي السابق بأن يرد ..وأشار كمال الشاذلي بيده معايراً رجب حميده بأنه بائع كبدة سابقاً ..ورد يوسف والي بأن الأرض بعد عمل المعاينات إتضح إنها أرض بور ولا تصلح للزراعة ..كانوا عصابة يمثلون على الشعب .كيف بأن في محافظة المنوفية وتطل على النيل مباشرة أن تكون بور ولا تصلح للزراعة ؟؟المهم بعدها تم الكيد لرجب حميدة وتصيد له الأخطاء كمال الشاذلي ليوقع به في قضايا شيكات وليستغلها للتصويت على فصل رجب حميد من مجلس الشعب ؟؟ هل تعلمون بأن كمال الشاذلي كان أكبر مهرب للسيارات من أوروبا وخاصة من ألمانيا يقوم بإدخالها بنظام الحصانة ولا يدفع عليها مليم واحد ويقوم شريكه صاحب محلات الصعيدي للسيارات بالباجور ببيعها ويتقاسمون البيع ؟؟كيف كان يُسافر للخارج للتنزة أو للعلاج على نفقة الدولة ..والله حكاها لي أحد الأصدقاء بأن المرحوم سافر لدبي وفي الفندق طلب عمل باديكير لأظافر البيه وحلاقة وتم إضافتها على حساب الدولة ..وعمل مشكلة في الفندق ساعتها ..كيف نترك مثل هؤلاء الذين نهبوا البلد ولا نسترد حق البلد ؟؟ في قرية إسمها إسطنها منوفية تم ترشيح عضو مجلس شعب بتأييد من كمال الشاذلي لمدة 5 سنوات نهب وسرق فيها بالرغم من أنه كان موظف بالشونة الزراعية ..أصبح يمتلط أطيان زراعية وشقق وفيلات في غضون 5 سنوات وعند ترشحه للدورة التالية رسب عندها مات بحسرتها ..إنهم عصابة كمال الشاذلي فما بالكم برأس الأفعي نفسه كمال الشاذلي وعائلتة ..هل رأيتموه عندما عاد من رحلة علاج بالخارج وكيف كان شكله ؟؟اللهم لا شماتة كان ينقلوه من الطائرة على كرسي شيزلونج ولم يتعظ ورشح نفسه للإنتخابات طمعاً في مزيد من النهب والسرقة ..كان المرحوم يقوم بتحصيل 100 ألف جنية نظير قبول الطلاب بالكليات العسكرية أو التوظيف في شركات البترول ..بالله عليكم إنبشوا الماضي وأعيدوا التحقيق في فساد المرحوم وعائلتة ..لابد من مصادرة كافة أملاكهم وتغريمهم غرامة مضاعفة وحبسهم وفصل المحروس معتز الشاذلي ..أستحلفكم بالله أن تنشروا تعليقي ..وشكراً
عدد الردود 0
بواسطة:
أحمد علي
جمعهم من حرام والآن يسأل
مهما طال العمر لابد من يوم ترجعون فيه إلى الملك العدل لكن الجشع والطمع والحرام ملأ قلوبنا وعقولنا
عدد الردود 0
بواسطة:
زيكو
شلة لصوص المال العام
يا ريس هؤلاء اللصوص هم من افقروا الشعب المصرى . من أبن لمواطن شريف أن يدقع عشرات الألاف و ليس الملايين فى اقل من 24ساعه ؟ فعلها قبلهم لصوص دعم القمح و دفع اثنان منهم ما يزيد عن 100 مليون جنيه فى أقل من 24 ساعه ! الصلح خير برضه ؟ عمر الصلح مع اللصوص ما يجيب خير لكن المصادره و الأحكام الرادعه و هذا يحدث فى الصين مثلا و لم يهرب المستثمرين كما يدعى البعض . لعنة الله على عراب قانون التصالح فى جرائم المال العام لأنه بالتأكيد لص من ضمن اللصوص .
عدد الردود 0
بواسطة:
مجدي فضل
عربون صلح
ياتري ال32 مليون دول عربون للصلح واللا اول شيك تحت الحساب - لازم الكلام يكون واضح لانها فلوس البلد ولازم الامور تكون واضحة - اعانكم الله علي الفاسدين
عدد الردود 0
بواسطة:
سعيد موافي
فعلا بجد
حرامي وأبوه كان أكبر حرامي في زمن العصابه اللي كانت بتحكم البلد ... ده كان عامل فيزيتا علي تعيين الشباب او دخولهم الكليات العسكريه وكل حاجه عنده وليها سعر واسالو سكان الباجور وهما هيحكو ليكم عن كل حاجه
عدد الردود 0
بواسطة:
سيد قراره
هذا الواضح 32 مليون، لكن في ملايين تاني
أيام المدعو كمال الشاذلي وفي حياته وفي أوج حضوره عرفنا أنه أيام الخصصه اشتري علي ما أتذكر فندق وحاجات تاني وعرفنا أنه لم يدفع فلوس، لكن الذي دفعه تبجح وقلة أدب في مجلس العار أقصد مجلس الشعب، المجلس الذي لم نسمع عنه خير أبدا جماعة ما عرفش تلموا إزاي، والله تعبتوا قلبنا حرام عليكم وللأسف لازال القرف يملأ المحروسة، ربنا يستر عليها ويحميها من بعض ولادها الفاسدين
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد
انا مع كل الذي قاله رقم واحدورقم 3 ورقم 6
وهنا أزيد انه المرحوم (لا تجوز عليه الا الرحمه) كان أخذ من احد الأفراد مليون جنيه نعم مليون في السبعينيات وعلي استعداد ذكر اسمه فيزا لدخول مجلس الشعب الفساد بعينه والآن ابنه يستمتع بهذه الأموال ويترك لنا 32 مليون بسعر اليوم ويخرج براءه ياعالم ارحمونا وَيَا قانون حرام عليكم،،،،،، ليس عدلا ان نري هؤلاء الحراميه والفاسدين ياخدوا براءه ويدفعوا القليل مما سرقوه ونهبوا واحنا سوف نحصل علي سكته قلبيه ارحمونا وارحموا عقولنا
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد خميس
أبناء اللصوص يحكمون .......
هذه هي مصر .... تسرق ثم تتصدق بجزء مما سرقته لأهل دائرتك فيطلقون عليك رجل البر والإحسان ويرفعونك فوق الرؤوس ويأنون بك ممثلا لهم لتكتمل حلقة السرقة بطريقة رسمية في شعب يعاني الفقر والجهل والمرض...
عدد الردود 0
بواسطة:
fayz
الله اكبر
ايه الحلاوه دى تسرق 2 مليار تتاجر واكسب يبقوا 4 مليار تتقفش تدفع 30 مليون وكمان كام مليون لمن بيدهم الموضوع وتروح تنام فى امممممممان تام تخرب البلد ما تعمر محروقه على دماغ اصحابه الغلابه اللى مش لاقيين ياكلوا ويتقالهم الترشيد والتقشف وبياكلو كتير وبيرموا زباله كنير والكلام الفارغ ده كله وكان استحملوا
عدد الردود 0
بواسطة:
مهندس / صلاح
ايوه واييه اسكندرانى !
وبكل اللهجات صعيدى وبحراوى وبديوى ، هل الجرائم تسقط بالتقادم !ليتنا كنت ... خرب الذمة أو حرامى !