كشف أسامة الأزهرى مستشار رئيس الجمهورية للشئون الدينية، وكيل لجنة الشئون الدينية بالبرلمان، أن تنظيم داعش الإرهابى يمتلك 60 ألف صفحة باللغة العربية على صفحات التواصل الاجتماعى، و40 ألف صفحة أخرى بلغات مختلفة، مؤكدًا على أنه لو استطاعت كل صفحة أن تختطف عقل واحد، فهذه كارثة.
وأطلق مستشار رئيس الجمهورية للشئون الدينية، فى كلمته خلال الصالون البرلمانى الأول، المنعقد الآن بمقر البرلمان، بعنوان "تجديد الخطاب الدينى ومواجهة الإرهاب" بمشاركة مفتى الجمهورية وعدد من النواب، مبادرة بأن يطلق الأزهر الشريف صفحات رسمية له على الفيس بوك وتويتر، باللغة العربية والإنجليزية، يعمل عليها فريق من الخبراء والمتخصصين، لافتًا إلى أنه ينفق على هذا الجيش الإلكترونى بسخاء، بحيث لا يقل متابعين تلك الصفحات إلى 15 مليون أو 20 مليون متابع، على حد قوله.
وتابع أسامة الأزهرى حديثه عن المبادرة التى أطلقها: "تم إطلاق 4 صفحات أخرى لوزارة الأوقاف، وأخرى للإفتاء، ولمجمع البحوث الإعلامية، وهيئة كبار العلماء، ومشايخ الطرق الصوفية، ونقابة الأشراف، وجامعة الأزهر، بحيث من فات أحد تلك المنصات الإلكترونية ستدركه منصة أخرى، بحيث نتحول من موقع الدفاع إلى الهجوم".
وأكد مستشار الرئيس للشئون الدينية، على أن فلسفة الرد والدفاع دائما ضعيفة، مطالبًا أن تبدأ تلك المنصات الإلكترونية بعد تدشينها فى تعقب وملاحقة ورصد كل الصفحات الناشطة للإخوان أو داعش.
ويحضر النواب طارق الخولى وكريم درويش وأسامة الأزهرى وأحمد همام وميرفت ميشيل ورشا رمضان ومحمد أبو حامد.
عدد الردود 0
بواسطة:
مصر
وحتحاربهم بقى على الفيس بوك
ياختى اسم الله --------------- دول يا حبيبى ما ينفعش معاهم غير المدفع وسيبك من مقولة محاربة الفكر بالفكر والحوار بالحوار والكلام البيزنطى اللى لا يودى ولا يجيب ده فيه حاجه اسمها ما اخذ بالقوه لا يسترد بغير القوه
عدد الردود 0
بواسطة:
داعش
الاختراق
يا فندم صفحات نت ايه؟؟ الاول شوفوا عملية التزويد للمكتبات المدرسية حلتلقي كثير من كتب القائمه المدرسيه مخترقه بعناوين جذابه عن تجديد الاسلام او الخطاب الديني.. وفي الداخل فكر داعش.. ده علشان المصالح و محدش بيقرا اللي في الكتاب ـ ويكون العنوان مضلل
عدد الردود 0
بواسطة:
Mona
خطوة أولى
هذه خطوة أولى لها أهميتها على مستوى المحيط الذي تستهدفه، ونحن معكم فيها بكل ما أوتينا من استطاعة، ولكن لابد من معرفة الأسباب المباشرة لعزوف الشباب عن الطريق الوسطي وأقباله على الفكر الداعشي وعلاجه من جذوره.حفظكم المولى سيدنا