أصدر ياسر برهامى، نائب رئيس مجلس إدارة الدعوة السلفية بالإسكندرية، فتوى جديدة وغريبة كعادته، حول حكم من يحب على بن أبى طالب أكثر من عثمان بن عفان، قائلا إن على ليس أفضل من عثمان، وإن الحب وفق الأفضلية وبعض التابعين كانوا شيعة.
فتوى "برهامى" المنشورة عبر الموقع الرسمى للدعوة السلفية، جاءت ردًا على سؤال نصه: "هل يجوز أن أحب على بن أبى طالب، رضى الله عنه، أكثر مِن عثمان بن عفان رضى الله عنه، مع اعتقاد أن عثمان أفضل مِن على؟ أو أن أحب عمر أكثر مِن أبى بكر رضى الله عنهما، مع اعتقاد أن أبا بكر أفضل؟.. وقد قرأتُ أن الإمام الذهبى رحمه الله، ذكر أن أكثر التابعين كان فيهم تشيع؛ فلو رُدّ حديثهم لذلك، لرددنا كثيرًا مِن الأحاديث النبوية، فكيف ذلك؟!".
وجاءت إجابة "برهامى" ردًا على هذا السؤال، بفتوى جاء نصها كالتالى: "الحب تابع للأفضلية، والأفضل هو الأحب لله ولرسوله صلى الله عليه وسلم، وتشيُّع بعض التابعين، وليس أكثر التابعين، هو تشيع أهل السُّنة، وهو تفضيل على بن أبى طالب على عثمان بن عفان، رضى الله عنهما، فى الفضل لا فى الخلافة، وهى مسألة انعقد الإجماع بعد ذلك على خطأ مَن قال بها دون أن يُضلّل أو يُبدّع أو يُفسّق، ولذا لا تُردّ روايتهم قولاً واحدًا".
عدد الردود 0
بواسطة:
مهندس / صلاح الصاوى
وانت مين أنت ياصعلوك عشان تقارن بين الصحابه وتقول رأيك الفارغ
وانت مين أنت ياصعلوك عشان تقارن بين الخلفاء والصحابه
عدد الردود 0
بواسطة:
من أهل السنة
أفضل الصحابة كما ورد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم
الأخ المهندس صاحب التعليق رقم 1 هذا ليس رأى برهامى ولكن هذا ماورد فى السنة عن النبى صلى الله عليه وسلم وهذا ترتيب الفضل كما قاله.. أبوبكر ثم غمر ثم عثمان ثم على.. فقد ثبت عن ابن عمر رضي الله عنهما أنه قال : " كنا نخير بين الناس في زمن النبي صلى الله عليه وسلم فنخير أبا بكر ثم عمر بن الخطاب ثم عثمان بن عفان رضي الله عنهم " رواه البخاري
عدد الردود 0
بواسطة:
مصطفى خطاب
هذا هو دور السلفيين فى تنمية مصر
هل هذه دعوة سلفية للتفاهة كما فى دعاوى النكاح وسن الزواج وغيره ولماذا تثيرون الفتنة بين احباء الصحابة بعمل مقارنة تجبر القارىء عند بيان فضل احدهما ضرورة بيان النقص فى الصحابى الاخر وهو مالايليق ولايصح الحكم ابدا على سيدنا على من خلال نقدنا لشيعته واتباعه ولنذكر فضله حين حل محل الرسول عليه الصلاة والسلام وفى غزوة بدر وهزيمته لاحد قادة المشركين فى بداية الحرب وصموده يوم احد ولن اكمل حتى لااقع فى المصيدة
عدد الردود 0
بواسطة:
حازم الحسينى
هل يوجد اهل سنة وغيرهم
المشكلة ان التفضيل ظنى ولا دليل عليه الا حديث ابن عمر بصيغة غير قوية ولم يربع بعلى فهو مردود المتن واذا لا دليل ومن من الصحابة قال عنه الله انه نفس النبى وقال عنه النى انه مثل هارون لا ابى بكر ولا غيره رضى الله عن اسيادنا جميعا وانا احب عليا اكثر من اى احد و مش راى الامويين الطلقاء حيبقى راى اهل السنة والا فليمسكوا عن التفضيل لا الحب واظن الماتب غير مثقف البتة
عدد الردود 0
بواسطة:
زغلول
ريحوا دماغنا وحياة ابوكم....
ايه فايدة الموضوع ده؟ ....