زوجة شابة، تعلمت أن التدين ليس فى شكل الملابس التى ترتديها، ولا فى طريقة الحديث مع من حولهم، ونهرهم بالعنف، ولكنها وقعت فى زوج بحكم العادات والتقاليد وزواج ابن العم من ابنة عمه، رغم شهادتها الجامعية الأعلى منه وبدأت مسلسل من المعاناة انتهت بحملها علامة فى وجهها تشهد على عنف زوجها الذى قابل رفضها للنقاب بثكب مياه حارقه على وجهها البرىء.
تحكى الزوجة "سمر.خ" معأناتها وفق بلاغ أقامته أمام قسم شرطة أكتوبر وهى راقدة فى فراش المرض قائلة: تزوجت بالإجبار من أبن عمى الجاهل رغم أننى خريجة جامعية كافحت وبدأت بإكمال مناقشتى لرسالة الماجستير ولكن كل أحلامى أنتهت عندما هددنى والداى بأنه سيتبرأ منى إذا صغرته أمام أخيه ولم أوافق.
وتابعت الزوجة: ساقونى إلى منزل زوجى الذى لا يعرف التفاهم وأعتبرنى بمثابة جائزة ربحها فى سباق دخله مع أصدقائه بكسر نفسى وذلى بسبب رفضى له وبدأ مذ أول يوم زواج بضربى وتعنيفى.
واستكملت الزوجة: زوجى لا يعرف شيئ عن صحيح الدين ويرى فقط أن دوره تعنيف من حوله وتكفيرهم ورغم ذلك أجبرنى على ارتداء النقاب ليضمن أن يحفظ جمالى عن أعين الجميع بسبب علمه بكراهيتى له وعدم توافقنا وعندما تمرد عليه وتركت المنزل بعد عامين ونصف من العنف جن جنونه وأتى حتى باب منزلنا وشوه وجهى بسكب مياه حارقه عليه ودمر مستقبلى.
يذكر أن الزوجة المعنفة أقامت دعوى طلاق للضرر أمام المحكمة الأسرة بأكتوبر حملت رقم3546 لسنة2017.
عدد الردود 0
بواسطة:
عبدالله
يبقى وقعت في اخواني ارهابي
لو حقا ما تقولين : لازم هيخليكي زيه فنصيحه لكي لو هيفضل كده ومعرفتيش تغيريه اطلبي الطلاق فورا قبل الحمل أو قبل ما يدخل السجن
عدد الردود 0
بواسطة:
مصري
حال المتأسلمين
ده أمر طبيعي لأن كثير جداً من الناس تم خصيها عقلياً باسم الدين ... وللأسف أقنعهم تجار الدين أن يتوقفوا عن التفكير وزرعوا في أدمغتهم الخاوية أفكارهم الشيطانية التي لا علاقة لها بصحيح الدين.
عدد الردود 0
بواسطة:
حما د ه
أ خطأ ا لأ ب في حق ا بنته بأ صر ا ر ه علي هذ ا ا لز و ا ج ا لغير متكا فئ
طبعا و مفيش كلا م هذ ا ا لأ ب أ خطئ خطأ كبير ا في حق ا بنته بأ صر ا ر ه علي ز و ا ج ا بنته خر يجة ا لجا معه من ا بن شقيقه ر غم أ نه يعلم أ نه لا يو جد تكا فئ ثقا في بينهم فهو جا هل علي حد قو لها و هي خر يجة جا معه و كا نت تستعد لتحضير ر سا لة ما جستير ... ا ننل أ قو ل لهذ ا ا لأ ب أ نت ظلمت ا بنتك في هذ ا ا لز و ا ج و تتحمل ز نبها ... أ ما هذ ا ا لز و ج فأ قول له يا أ خي ا لز و ا ج مش با لعا فيه و أ نت كنت تعلم مسبقا أ ن هذ ه ا لبنت لا تحبك و ر ا فضه ا لز و ا ج منك و لما أ بو ها أ جبرها علي هذ ا ا لز و ا ج قبلته و لكن كر ها و غصب عنها أ ما كو نك ترّ ش ميه نا ر علي و جهها فهذ ا حر ا م حر ا م ا تقي ا لله يا أ خي ا لز و ا ج مش با لعا فيه