الكهرباء: 3 محاور لمواجهة سرقة الكهرباء أبرزها مضاعفة الغرامات

الإثنين، 19 يونيو 2017 05:00 ص
الكهرباء: 3 محاور لمواجهة سرقة الكهرباء أبرزها مضاعفة الغرامات اسلاك ضغط عالى
كتبت رحمة رمضان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

كشف الدكتور أيمن حمزة المتحدث باسم وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة المصرية، أن نسبة الفقد فى إجمالى الطاقة المولدة من الشبكة الكهربائية تبلغ حوالى 11%، موضحا أن الفقد هو عبارة عن الطاقة المولدة من الشبكة الكهربائية ولم يتم بيعها للمستهلك بمقابل مادى.

وأضاف حمزة فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع"، أن الوزارة تواجه سارقى التيار من خلال عدة محاور أولها هو التنسيق مع شرطة الكهرباء لتكثيف حملاتها بالمناطق العشوائية والمخالفة وضبط المخالفين وتحرير محاضر ضدهم.

وأشار حمزة، إلى أن المحور الثانى هو مضاعفة غرامة السرقة وتغليظها ضد المخالفين، مشيرا إلى أن المحور الثالث هو التوسع فى العدادات الكودية مسبوقة الدفع لضمان حصول الدولة على  مستحقاتها.

 










مشاركة

التعليقات 4

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد عزت عمران

سرقة التيار

سرقة التيار تحدث يوميا وفى عز النهار أبسطها من الباعة الجائلين فى الشوارع رأسا من عامود النور وأستخدام لمبات غير موفرة ولا احد يستطيع أيقافهم

عدد الردود 0

بواسطة:

امين

مكافحه السرقات والفساد

هذا هو الصحيح بالقضاء علي الفساد والسرقات وهذا واجب الوزارة والدوله لابد من وضع معايير علي محطات اكهرباء الطن سولار يطلع كام ميجا وبذلك نكتشف الفساد والسركات

عدد الردود 0

بواسطة:

ابوا مازن الاسكندرانى

شرطه الكهرباء نايمه ننه هوا

الكهرباء تفدر بس على المواطن الغلبان الى عمال يجيب لمبه موفره علشان الفواتير الباهظه وتسيب سرقه التيار من البيعين وفى الاسواق اين شرطه الكهرباء نايمه على ودنها ولا خايفه من البائعين اسواق اسكندريه كلها يوزاره بتسرق كهرباء عينى عينك واللمبات مولعه ليل نهار حرام عليكى يوزاره اين شرطه الكهرباء الى عماله بتقبض بلالالفات وسيبه الناس بتسرق كهرباء حسبى الله ونعم الوكيل

عدد الردود 0

بواسطة:

ام مصطفى

سرقة الكهرباء

إلى السيد المسئول عملية السرقه ليست بالمناطق العشوائية فقط ياريت تنزل شرطة الكهرباء تشوف عمارات شارعى المراغى وشاهين بالعجوزة وكمية التكيفات الموجودة وكلها سرقة من وراء العداد والأكشاك الموجودة بالشوارع.

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة