ترعة نجع حمادى ترعة الإبراهيمية نهر النيل أهم الأماكن التي لجأ إليها الأهالى من مركز طما شمالا حتى البلينا جنوبا، للتصييف هربا من درجات الحرارة القاسية هذا العام بديلا عن السفر إلى مصايف الإسكندرية ومطروح والغردقة التي تبعد عنهم مئات الكيلومترات.
حيث استخدم الأهالى الترعة والنيل، بديلا عن المصايف المكلفة، التى تحتاج مبالغ مالية طائلة، وبدلا من العوامات استخدم الأطفال والشباب إطارات السيارات الداخلية، وبدلا من جواكت النجاة استخدموا الجراكن البلاستيك والحبال، وصنعوا بهجتهم.
ولم تقتصر عملية الهروب من الحر على الكبار بل اصطحبوا معهم الأطفال، وحملتهم مركبات التوك توك والسيارات إلى نهر النيل وعلى حواف الترع، وسيطرت كل عائلة على منطقة للسباحة، وذلك منذ الصباح الباكر ثالث أيام العيد اليوم الثلاثاء.
عدد الردود 0
بواسطة:
علي عبد الغني الوحيلي
هروب مملوؤ بالمخاطر
أماكن غير مؤمنه ولا أفرد إنقاذ وهاؤلا مجازفون بحياتهم وكم من حالات غرق لأبناءنا ولازال الأمر يتكرر فنرجوا بذل جهد لأنقاذ الشباب من هذا التهور وتمهيد الجزر النيليه الممتدة بتلك المدن ولا تستغل لأي منفعه ومنها ترفيه ودخل مادي وتشغيل لبعض العاطلين عن العمل ...!!
عدد الردود 0
بواسطة:
محمود
بهدلة النيل اللى بنشرب منة
شريان الحياة اللى بنشرب منة يتعمل فيه كدا.. باجسادهم وعرقهم فية.. بحجة مصيف الغلابة ثقافة غريبة