رَبّى..
بَالغتُ فى الحُبِّ
فهَوّن عَلىّ نصيبى
مِنْ الجَفْا..؟
وتريْضت روحى
غَمْرَ الدّوحِ..
فخفّف حَدّ الشَوْكِ
على حِسّى
إنْ هَوْى..؟
ومَرْار الصبّار
فى حُضْنِ الأطلالِ
و.. وارْتَمَى..؟
وبحُبّ فى الله
ما.. ما ارْتوى!
فى يَمّى
عِشقٌ يُسَلْ
يَجْرى.. و
ودمّى سَوا..
أبى فيْضى.. و
ولبوحى خَلَى..!
ومِنّ على
مَنْ فى الله يُحِبُّ
وإن كان الخُسْرِان
على قلبى قضا..!
لَمْ أشكّ..
ولَمْ أظنّ..
رَغم وَحْشة ضَنّ
حَبيبٌ صار
غريب الضّنى..!
،،،،
رَبّى..
بالغتُ فى الحُبِ
فهوّن على نصيبى
مِنْ الجَفا..؟
.....
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة