ميلانيا ترامب ليست سيدة أولى تقليدية ولهذا يترقب الجميع اللحظة التى تدخل فيها البيت الأبيض خاصة أنها صدمت الكثيرين عندما لم تنتقل إلى البيت الأبيض مع زوجها دونالد ترامب وقررت البقاء فى مدينة نيويورك حتى ينهى ابنهما، بارون، البالغ من العمر 11 عامًا عامه الدراسى.
ولأنه من المقرر أن ينتهى العام الدراسى قريبًا ومن المقرر أن تنتقل إلى البيت الأبيض فى فصل الصيف فإن هذا يثير التساؤلات حول ما يتغير فى البيت الأبيض بوصول سيدته الأولى.
وحسب مجلة "مارى كلير" فإن بوصول ميلانيا إلى البيت الأبيض سيكون هناك عددًا أكبر من الموظفين فى مكتب السيدة الأولى فى الجناح الشرقى، على الرغم من أن عدد الموظفين لدى ميشيل أوباما كان 24 موظفًا ولدى ميلانيا 10 موظفين فقط إلا أن ارتفاع عدد الموظفين يرجع إلى وجود إيفانكا ترامب التى تحظى بمكتب خاص فى البيت الأبيض وموظفين وهو أمر غير شائع للبنات الأولى.
وبينما كانت ميشيل أوباما تهتم بقضايا المساواة بين الجنسين ومعالجة السمنة فى مرحلة الطفولة، يشاع أن ميلانيا ستتبنى حملة لمواجهة الابتزاز عبر الإنترنت أو الدعوة لصحة الأطفال.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة