يقدم "اليوم السابع" لقرائه، كل ما يخص حجم الدعم المقدم للمواطن فى الكهرباء، فى إطار خطة الدولة الجديدة لرفع الدعم حتى عام 2021، والتى تم تعديلها لتشهد زيادة فى نسبة الدعم نتيجة الظروف الاقتصادية التى تمر بها البلاد، وجاءت كالآتى:
* من يوليو الجارى وحتى يوليو 2018 يبلغ حجم الدعم 52 مليارًا و700 مليون جنيه.
* من يوليو 2018 وحتى يوليو 2019 يبلغ حجم الدعم 43 مليارًا و300 مليون جنيه.
* من يوليو 2019 وحتى يوليو 2020: يبلغ حجم الدعم 31 مليارًا و800 مليون جنيه.
* من يوليو 2020 وحتى يوليو 2021: يبلغ حجم الدعم 16 مليارًا و500 مليون جنيه.
* من يوليو 2021 وحتى يوليو 2022: سيظل هناك دعمًا تبادليًا بعد رفع الدعم.
عدد الردود 0
بواسطة:
عماد
أشك
لدي شك كبير في هذه الأرقام للأسباب التالية: 1- الزيادة الكبيرة التي تمت في يولية 2017 أظن انها تغطي جزء أكبر من الدعم المناظر المذكور - 2 - هل تم مراعاة نسب التضخم؟ - 3 - أغلب الدعم يكون بسبب الوقود المستخدم في توليد الكهرباء فهل تم الأخذ في الاعتبار إنتاج حقل ظهر المتوقع نهاية العام ومدى إمكانية استخدام انتاجة في محطات التوليد أم أن كل المحطات تعمل بالبترول وبالتالي نفوت على أنفسنا فرصة استغلال مصدر وقود متوفر لدينا ورخيص؟ - 4 - أظن أن الحكومة مهما ترفع الأسعار ستظل تتشدق بالدعم كي تتخذها ذريعة للزيادة مستقبلا فالمواطن يحس أن الزيادة 50% على الأقل بينما الدعم يقل 20% فقط هل هذا منطقي؟
عدد الردود 0
بواسطة:
امين
بحث اسباب ارتفاع التكلفة
هذا غير حقيقي فتكلفه إنتاج الكهرباء من التربينات وهى معدلات عالميه حوالي ٤٠ جنيه للكيلو بعد خفض الجنيه وفى حالة ارتفاعه عن ذلك يكون لفساد سرقه الكهرباء سرقه الوقود مبالغ غير محصلة سوء اداره مبالغ للموظفين لذلك ينبغى التحقق عن طريق مكتب استشارى يبحث عن الأسباب وطرقوالعلاج
عدد الردود 0
بواسطة:
علشانك يا مصر
من اجل غد افضل علشان مصر
لايخقى عليكم جميعا موجه غلاء الاسعار وفيما يلي مقترحات تحتاج للتطبيق بعد الدراسه الوافيه الكافيه : - في حاله مد الخدمه لمبنى جديد مخالف لاشتراطات البناء و الرخصه يتم منع الدعم عن اصحاب الادوار المخالفه او المبنى بالكامل للردع من ناحيه و تحقيق الربحيه من جهه اخرى . - دراسه رفع الاسعار و الشرائح و تنفيذها في الاول من يناير كل عام نظرا لانخفاض استهلاك الاسره في هذا الوقت فلا يكون تاثير الزياده ملحوظ من ناحيه وناحيه اخرى تجنب الزيادات على السلع الاخري في الاول من يوليو كل عام كي لايحدث زيادات مجمعه في وقت واحد "يوليو" ( وقود - مواصلات - ادويه -...). - اصدار الفاتوره الشهريه بالسعر الغير مدعوم للجميع ثم عمل خصم الدعم بناء على جدول مطبوع خلف الفاتوره بحيت تختفي الشرائح و تستبدل بجدول سهل فمثلا اذا استهلكت عدد "س" من الكيلو وات تضرب في السعر الحر "ص" و بناء على ناتج الضرب يكون السعر الغير مدعوم ثم يتم الخصم في النهايه بدون شرائح حسب الجدول المطبوع بخلف الفاتوره بدون تعقيد حتى نتغلب على جهل المواطن بكيفيه الحساب و بذلك يحدث الترشيد بعد الفهم فمثلا استهلاك قدره 500 كيلو وات قبل الخصم يساوي 500 جنيه بعد الخصم و الدعم حسب الجدول يساوى 350 جنيه و يبقي الدعم محسوس و مفهوم . فائض الانتاج على الشبكه و الذي يتخطى 8000 ميجا وات لابد من تسويقه الامثل لحين استخدام المستثمرين المتوقعين مستقبلا لانه هدر اقتصادي . تخصيص رقم للابلاغ عن مصابيح الاناره المضاءه في عز النهار . - استخدام اضاءه النصف لعدد مصابيح الاناره العامه في الميادين و الشوارع و الطرقات من الواحده بعد منتصف الليل و حتي الشروق .لانه فعليا تكون اقل اهميه خاصه في ليل الشتاء الطويل . علشانك يا مصر
عدد الردود 0
بواسطة:
هاوى
دعم إيه اللى انت جاى تقول عليه
انت عارف قبلة معنى الدعم إيه ...... ههههههههه الحكومة بتضحك علينا وتقول دعم وبترفع الاسعار اكثر من سعر التكلفة . ومصاريف اضافية فى الفاتورة تكاد تقترب من قيمة الاستهلاك وبعدين تشتغلنا وتقول دعم ... واحنا هنشتغلها ونسرق تيار
عدد الردود 0
بواسطة:
mohamed
ضريبة
اسعار الكهرباء الحالية مضاف لها ضريبة قيمة مضافة .... هل هذه المعلومة صحيحة ام لا وان كانت صحيحة ياريت نعرف العبقرى الجهبز اللى وافق على ربط ضريبة على سلعة لا يستطيع المواطن العادى ان يدفعها وتدعمها الدولة هل هذا من قبيل تضخيم ارقام الدعم لاشعار الشعب بالخزى والعار من هول ما يحصل عليه من الدولة ام انها استباقية يعنى علشان لما الااحوال تتحسن ابقى ضمنت تحصيلها
عدد الردود 0
بواسطة:
عمر
الحجه الجايه ايه بعد الدعم
هيقولو نزود مكافات مجلس الاداره فنزود الفواتير