وليد أزارو: أنهيت إجراءات "الإقامة".. وانتظرونى مع الأهلى فى البطولة العربية

الثلاثاء، 11 يوليو 2017 02:06 م
وليد أزارو: أنهيت إجراءات "الإقامة".. وانتظرونى مع الأهلى فى البطولة العربية وليد أزارو مهاجم الأهلى
كتب محمد عراقى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أعرب وليد أزارو، مهاجم الأهلى عن سعادته بالمشاركة لأول مرة في تدريبات الفريق على ملعب التتش بالجزيرة، أمس الاثنين.
 
وأكّـد أزارو أنه أنهى كافة الإجراءات الخاصة بإقامته فى القاهرة، وأنه حضر إلى القاهرة ومعه جميع متعلقاته من أجل الإقامة الدائمة بمصر، وللتركيز مع الأهلى خلال المرحلة المقبلة.
 
وعبّـر أزارو عن سعادته بالاستقبال الحافل من جانب جميع لاعبى الأهلى، قبل المران الأول مع الفريق، والذى اعتبره بمثابة دفعة قوية له فى بداية انطلاقته مع الفريق، بسبب هذه الروح الطيبة من جميع اللاعبين.
 

وأوضح المهاجم المغربى أن هناك جلسة سريعة جمعته بالمدير الفنى للفريق، حسام البدرى، تحدث معه خلالها عن ثقته فى إمكانياته كمهاجم مميز، وآماله أن يكون إضافة قوية للفريق فى المرحلة المقبلة وهو ما أسعده كثيرًا، مشيرًا إلى أنه الظهور الأول له مع الفريق فى سيكون فى البطولة العربية، وتمنى أن يكون على قدر ثقة الجميع فيه وفى إمكانياته، وأن يثبت نفسه مع الفريق سريعـًا، مضيفـًا أن كل الأجواء فى الأهلى تحفّـز اللاعبين على التألق والتميز، وهو ما يسعى إليه خلال الفترة القادمة.

 

وعن سعيه للمنافسة على لقب الهداف قال مهاجم الأهلى الجديد أن ما يشغل تفكيره فى المقام الأول هو المساهمة مع زملائه فى الفوز قبل البحث عن أى ألقاب شخصية، وأن يكون الأداء جماعيـًا، خاصة أن هذا ما يميز الأهلي، وإنه يثق فى قدرته على تحقيق الألقاب مع الفريق.. وأضاف أنه يعلم صعوبة المنافسة مع مهاجمى الفريق، ولكنه جاهز لها، وأنها ستكون فى إطار من الروح الرياضية، وفى مصلحة الفريق بشكل عام.

 

وشدد أزارو على أن أمنيته، مع الأهلى هذا الموسم، أن تكون انطلاقته قوية ويتمكن من المساهمة مع زملائه فى إحراز لقب البطولة العربية ودورى الأبطال الأفريقي.

وأتم: "تابعت مباراة القطن الكاميرونى الأخيرة للأهلي، وشاهدت سحر جماهير الأهلى فى المدرجات، وتشجيعهم، ومؤازرتهم اللاعبين، وأتمنى أن أكون مصدرًا لفرحتهم، مع زملائي، وتحقيق كل ما يتمنوه"

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة