وجه اللواء مجدي عبد الغفار وزير الداخلية، بتشكيل فريق بحث على أعلى مستوى، لكشف غموض حادث استهداف رجال الشرطة بالبدرشين، ضم قطاعات الأمن الوطنى والأمن العام ومديرية أمن الجيزة.
كانت القيادات الأمنية بمديرية أمن الجيزة، استمعت لأقوال عدد من شهود العيان فى حادث الهجوم على سيارة شرطة بالبدرشين، الذى وقع صباح اليوم الجمعة، مما أسفر عن استشهاد 5 من رجال الشرطة.
وذكر شهود العيان، أن المتهمين كانوا يستقلون دراجة بخارية، وبحوزتهم أسلحة آلية وأطلقوا الأعيرة النارية على سيارة الشرطة وفروا هاربين.
عدد الردود 0
بواسطة:
عبدالرحمن المسيري
للمرة الالف ( توابع الجيزة والفيوم )
للمرة الالف هناك كوارث امنية بهذه المناطق لا تقل عن مشكلة حدودنا الشرقية والغربية يجب علي الدولة ان تصبح هذه المناطق ذات اهمية عليا للامن الوطن ولا تساهل ولا نوم للمسئولين الا بعد الوصول للحل لان 90 % من العمليات بالداخل في هذه المناطق ومن الواضح انها مستنقع من الارهاب ارحمونا وعلقوا المشانق في هذه المناطق لكل كافر بالوطن وكاره حتي نفسة
عدد الردود 0
بواسطة:
Ahmad
انا اري
اقترح إلغاء الدراجات البخارية لان كل هذه الحوادث يكون منفذيها راكبون دراجات بخارية وبعد إلغاءها يتم ضرب اي دراجة بخارية تسير في اي مكان ليس شرطا ضرب من يركبها بل التصويب علي الدراجة نفسها
عدد الردود 0
بواسطة:
يحيي الغندور
الم يحن الوقت بعد لتصنيع او استيراد عربات مصفحة للشرطة والجيش ونقل الاموال
سيارات الاكمنة يجب ان تكون لها مواصفات خاصة ولا يمكن الاستهانة بشبابنا الى هذاالحد
عدد الردود 0
بواسطة:
مجدي حلمي حبيب المحامي
نعم ..ولكن
نعم نحن نحارب عدو خفي يقف وراءه حكام دول مارقة وجماعات مرتزقه يمدون العدو بالمال والسلاح ..ولكن يتعين الاتي:- تجفيف الامدادات ونحن نعلم مصدرها ولاداعي لسياسة النفس الطويل حماية بارواح ابناؤنا..وزير الداخلية لايمكنه بمفرده منع الحوادث الارهابية ومن ثم يتعين تجديد الدماء كون انه ثبت فشل استراجية عقيمة تقوم بوضعها ايادي مرتعشة..... الامر الاخير وكثيرا مانبهت اليه الاسهال في التصريحات المتناقضة والتي تصيبنا بالغثيان المقزز..فهناك تصريحان متناقضان من الداخليه اولهما قيام ضابط شرطة كان علي مقربة من الحادث باطلاق النيران مما اجبر الارهابيين علي الفرار..وان صح التصريح هل اطلاق النيران بقصد اجبار الارهابيين علي الفرار بينما يكون الهدف قتلهم..التصريح الثاني ان كاميرات المراقبة بمحطة البنزين المحاورة اثبتت ان الارهابيين استولوا علي سلاح الشرطة وحهاز لاسلكي ..اي بعد الحادث لم يهربوا بل فتحوا سيارة الشرطة وقاموا بسرقة السلاح واللاسلكي...رحم الله شهداء الشرطة